قالت إن التكوين في الحضيض والمدارس العليا لا تغطي الإحتياجات
نقابات التربية تطالب باسترجاع وفتح 13 معهدا تكنولوجيا
دعت أمس نقابتا ”الكنابست” و”الإينباف” وزارة التربية إلى استرجاع وإعادة فتح 13 معهدا تكنولوجيا لتكوين مستخدمي القطاع باعتبارها الحل الوحيد المتبقي في يد الوصاية من أجل الخروج من دوامة الاكتظاظ والعنف في المدارس وضعف تكوين الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاث. قال الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أن وزارة التربية ليست مخيّرة، بل ”مجبرة” اليوم على مراجعة القرار الذي اتخذ منذ أزيد من خمس سنوات، بتعويض هذه المعاهد بالمدارس العليا للأساتذة، دون التفكير في مرحلة انتقالية تضمن فيها مواصلة تزويد القطاع بأساتذة ومعلمين كما كانت عليه الأمور من قبل. وحسب المكلف بالإعلام في الاتحاد، مسعود عمراوي، فإن هذا الوضع ”المأساوي” ترتّب عنه تسجيل نقص فادح في التأطير، حيث أصبحت المدارس العليا تؤمّن تغطية لا تتعدى حدود 15 بالمائة من احتياجات القطاع .
ولمواجهة هذا العجز، لجأت الوصاية إلى حل ”ترقيعي” كما قال، إذ استنجدت بخريجي الجامعات و”أقحمتهم” في سلك التدريس مباشرة إلى أن تكونت شريحة واسعة من الأساتذة في القطاع، لم يخضعوا لأي تكوين في مجال البيداغوجيا وعلم النفس التربوي، مع افتقادهم لمناهج طرق التدريس التي تلقّن في المعاهد المتخصصة التابعة للوزارة. وكنتيجة لتحول الاستثناء إلى قاعدة عامة بدأت المدرسة الجزائرية تشهد ظواهر جديدة وهي العنف في الحرم المدرسي نظرا لعدم قدرة هذه الفئة من الأساتذة على احتواء التلاميذ، بل أضحت في صدام مستمر معهم. وأضاف المتحدث بأن قرار غلق المعاهد التكنولوجية لتكوين المستخدمين يعدّ خسارة كبيرة وقد أوقع وزارة التربية في ”ورطة” لأنه تم حينذاك دون ”سابقة تخطيط”. علما أن هذه المعاهد كانت مسؤولة على تكوين الأساتذة، وأيضا تنظيم دورات تكوين اقامي لأسلاك أخرى في القطاع، مما يبّين حجم ”الكارثة” التي نجمت عن غلقها. وأشار عمراوي بأن عملية التقييم الشامل للإصلاحات الجارية حاليا ينبغي أن تعيد النظر في أزمة التكوين المترتبة عن غلق المعاهد المتخصصة..
لماذا ينادون الى تكوين المعاهد التكنولوجية واساتذة التعليم الاساسي الذين تكونوا بهذه المعاهد اصبحوا في طريق الزوال ولم يشفع لهم لا التكوين ولا الاقدمية
و فعلا صرنا نرى نتيجة غلقها عيانا
لكن
لو صح و اعادت الوزارة فتحها تكون قد فتحت على نفسها ابواب جهنم
فمن جهة ترمي بالمتكونين ـ ولو لـ 3 سنوات بعد باكالوريا ـ في حفرة الزوال و احقر المراتب
ومن جهة أخرى تعيد فتح المعاهد
لا اظن الوزارة التي تلاعبت بكل القوانين ساذجة بهذا الشكل
لكن نتمنى ان تعيد فتحها لنضعها امام الامر الواقع و ننال حقوقنا
لا مدارس ولا هم يحزنون لا ثقافة ولا هم يحزنون لا علم ولا هم يحزنون تظنون ان خريجي المدارس العليا هم المثال الذي لا يقارن اذهب الى هذه المدارس و سترى كم من اختلاط و فساد خلقي الا من رحم ربك ربي يهدي اللي حاب يخدم صح و يمد بكفاءة مش معناها انو خريج مدرسة عليا بل بينه و بين ربه سلام
الرجاء من هذه النقابات الابتعاد عن التدخل في شؤن التربيه والاولى لها ان تدافع عن حقوقهم لانه اصبح خلط كبير
فرؤساء هذه النقابات همهم الوحيد فتح مناصب جديدة من اجل توظيف احبائهم واقربائهم ولا يهمهم مصلحة المتعلم
انظروا الى المؤسسات التربوية بعدما كانت ميثال لاخلاق والتربية اصبحت عبارة عن سوق لانه غاب مقياس التوظيف في
سلك التربية فكيف للتلميذ او الطالب ان يحترم معلمه وهو يراه يتعاطى التدخين امامه ويستعمل الهاتف امامه او هندام
بعضهن لايليق ابدا لمن اراد ان يمتهن التربية ………اصبحت المؤسسات التربوية عبار ة عن مؤسسة الاونساج امن اراد الربح
او المال يقصدها صدقوني سالت ذات يوم طالب جامعي متخرج لماذا دخلت الى التعليم فرد عليا مباشرة لم اجد عليها وين
فادركت ان التربية اصبحت حقل تجارب ولمن ليس له مهنة يتجه الى …العمراوي..او الدزيري..من اجل ان يطالبه بفتح مناصب
جديدة في مهنة الراحة………………وهذا حال الحلول الترقيعية في التربية والتعليم
هل تكونت يالعمراوي لما رقيت من مساعد تربوي الى مفتش ادارة
[QUOTE=rofiada;13402993]هل تكونت يالعمراوي لما رقيت من مساعد تربوي الى مفتش ادار
لو كنا في دولة متحضرة لحوكم الصادق الدزيري ومسعود العمراوي بتهمة إهانة الآيل للزوال لأن من جهة يقبرون خريجي المعاهد التكنولوجيةويقلدون الأوسمة والرتب لخريجي الجامعات الذين يحملونهم مسؤولية تدهور التعليم في قانونهم الذي قاسوه على أنفسهم ومن في شاكلتهم ،ومن جهة ينادون بفتح المعاهد التكنولوجية من جديدويعتبرونها هي الملجأ للنهوض بالتعليم، أقل ما يقال عن كلامهماهو تخريف بأتم معنى الكلمة.
وانت الذي تدافع على عمراوي ما هو مستواه وما هي انجازاته انه ليس الا معلم ترقى باسم ابيه حتى العمل وجده باسم ابيه
قالت إن التكوين في الحضيض والمدارس العليا لا تغطي الإحتياجات
نقابات التربية تطالب باسترجاع وفتح 13 معهدا تكنولوجيا دعت أمس نقابتا ”الكنابست” و”الإينباف” وزارة التربية إلى استرجاع وإعادة فتح 13 معهدا تكنولوجيا لتكوين مستخدمي القطاع باعتبارها الحل الوحيد المتبقي في يد الوصاية من أجل الخروج من دوامة الاكتظاظ والعنف في المدارس وضعف تكوين الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاث. قال الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أن وزارة التربية ليست مخيّرة، بل ”مجبرة” اليوم على مراجعة القرار الذي اتخذ منذ أزيد من خمس سنوات، بتعويض هذه المعاهد بالمدارس العليا للأساتذة، دون التفكير في مرحلة انتقالية تضمن فيها مواصلة تزويد القطاع بأساتذة ومعلمين كما كانت عليه الأمور من قبل. وحسب المكلف بالإعلام في الاتحاد، مسعود عمراوي، فإن هذا الوضع ”المأساوي” ترتّب عنه تسجيل نقص فادح في التأطير، حيث أصبحت المدارس العليا تؤمّن تغطية لا تتعدى حدود 15 بالمائة من احتياجات القطاع . |
لم تدمجهم فحسب …بل جعلتهم مكوننين
0 يوم تكوين يصبح مكون ؟
لا حول ولا قوة الا بالله
ولا انكر و جود قلة قليلة جدا جدا ممن كونوا انفسهم و لكن علميا فقط وهو غير كاف
للمعاهد أهمية كبيرة و خاصة التكوين في علوم التربية و المنهجية سواء منهجية التكوين أو منهجية البحث و كذلك علم النفس التربوي و حتى التشريع المدرسي فلو كان الأستاذ مكونا في هذه المقاييس لما صرنا لما نحن عليه
الأخ عمراوي مسافة طويلة تفصل بيننا وبينه لا يسمعنا ولا نسمعه صار من أصحاب السحاب ونحن من أهل التراب خطان متوازيان لا يلتقيان .
الثمن الممنوج كان اقل بكثير من رأس المال أضربنا لنستفد وإذا بنا ضيعنا الكثير
كنا من الأوائل صرنا في ذيل القافلة كان لنا الحق في الحلم والتمني والطموح سلب منا وها نحن ننعم باليأس والإستهزاء
حسبنا الله ونعم الوكيل
سبحان الله لايجوز امامة قوم وهم له كارهين .
هذا القول ينطبق على الصادق وعمراوي .
سنقوم بفتح الاراء فيما يخص قيادة الاونباف وليست النقابة من يحب بقاؤهما او سحب الثقة منهما من هذا المنبر لمنتديات الجلفة لكل الجزائريين ولتكن درس لهما .
انا مع سحب الثقة منهما . كل واحد من هذا المنتدى يرد بكل حرية ولنجعل المدة شهر كامل لنتعرف على صبر الاراء وليقراه كلا رؤساء النقابة .
من يعفس على الجمرة ليس كمن يأكل التمرة
الرجوع إلى المعاهد التكنولوجية أمر حتمي في ظل المعطيات التي افرزها لنا التوظيف المباشر ومخلفاته السلبية التي اثرت على المنظومة التربوية وعملية الإصلاح التربوي . وهو مطلب الأسرة التربوية من خلال التقارير التي اعتمدت لتقييم وتقويم عملية الإصلاح في التعليم لإلزامي ……