قال تعالى: {…وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
( الطلاق 2- 3)
تفسير السعدي:
ومن يخف الله فيعمل بما أمره به, ويتجنب ما نهاه عنه, يجعل له مخرجا من كل ضيق,
ويسبب له أسباب الرزق من حيث لا يخطر على باله, ولا يكون في حسبانه.
ومن يتوكل على الله فهو كافيه ما أهمه في جميع أموره.
إن الله بالغ أمره, لا يفوته شيء, ولا يعجزه مطلوب, قد جعل الله لكل شيء أجلا ينتهي إليه, وتقديرا لا يجاوزه.
اللهم ! إني أسألك الهدى
والتقى ، والعفاف والغنى . وفي رواية : والعفة
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم
المصدر: صحيح مسلمالصفحة أو الرقم: 2721
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد..جزاكم الله خيرا اخي الفاضل…اللهم اجعلنا من عبادك المتقين..و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
أخي الله يخليك
من فضلك هناك خطأ مطبعي
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
اللهم ارزقنا الهدى والتقى والعفاف والغنى ..امين
قال تعالى: {…وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لكلشَيْءٍ قَدْرًا}
( الطلاق 2- 3)
بارك الله فيك اخي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro24
 قال تعالى: {…وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لكل شَيْءٍ قَدْرًا} شكرااااااااااااااااااا |
بارك الله فيك على التنبيه فقد تم تصحيح الخطأ المطبعى
جازاك الله خيى الجزاء
بارك الله فيك يا أخي
الحمد لله على نعمة الاسلام
أسأل الله لي و لكم أن يهدينا إلى الطريق المستقيم و يثبت الإيمان في قلوبنا و يرحمنا و يغفر لنا ذنوبنا يا غفور يارحيم
اللهم انصر الإسلام و المسلمين
جزاكم الله من كل خير بارك الله فييييييييييييييييييييييييييييكم
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فبكم أجمعين شكرا على المرور
اللهم ارزقنا الهدى والتقى والعفاف
وفقك الله
ما شاء الله
بارك الله فيك و جزاك خيرا
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا …نسأل الله أن يجعلنا من المتّقين..
و فيكم بارك الله و جازاكم الله خير الجزاء