سيدتي وسيدي أريد معرفة حقيقة أمر أقل ما يقال عليه أنه جاد:كلنا يعرف بأن التكنولوجيا بصفة عامة هي نعمة لمن أحسن استعمالها ونقمة لمن أساء ذلك وسؤالي هو كالآتي:هل كان الهاتف النقال نعمة عليك ولم يحمل أي سلبيات أزعجتك؟لكي أوضح أكثر …ألم يفقدك يوما ما الهاتف النقال قليلا من الثقة في زوجتك أو زوجك حتى وإن كان 0.0000000001 بالمائة…..ألا توجد حقيقة واقعية من طلاق زوجين بسبب هذه النعمة التي أصبحت نقمة؟..ألم يكن هذا الهاتف أحد مفاتيح الخيانة لبعض الأزواج ربما ولبعض الزوجات؟…عفوا إن كنت فضا في طرحي المشكل . فليس هدفي مقت الهاتف النقال لأني أنا شخصيا لاأستطيع التخلي عنه….ولكن والله من باب النقاش ليس إلا
السلام عليكم أخي الكريم،إن الهاتف النقال كما قلت من أسباب النعمة عند الإنسان ولا يظهر وجه النقمة منه إلا حين يساء استعماله،حين يدخل أحد الزوجين في دوامة من الفراغ أويعاني نقصا في العاطفة أو الاهتمام من الطرف الآخر يتبادر إلى ذهنه انه قد يجد الديل و لو من خلال إزعاج الآخرين.هذا رأيي المتواضع،الاهتمام.
هذه النعم الكثيرة إذا استخدمناها في الخير جلبت الخير وإذا اسانا استعمالها جلبت علينا الويلات
فهي سلاح ذو حدين شكرا لك على الطرح
هو نعمة ونقمة في نفس الوقت
مشكورون كلكم على مروركم وصح رمضانكم..وأرجو من من قرأ هذا الموضوع الرد وإفادتنا ولو بقصص واقعية يعرفها….شكرا مرة أخرى
وين راكم يا لحباب؟؟؟؟؟
الهاتف النقال يا اخي نحن نتحكم فيه و ليس هو ومن اراده ان يكون نقمة عليه فسيكون كذلك…………..مشكور
الهاتف النقال يا اخي نحن نتحكم فيه و ليس هو ومن اراده ان يكون نقمة عليه فسيكون كذلك…………..مشكور
|
مشكورة على ردك المختصر والبريئ والجميل
السلام عليكم:
أقول لك ما أقوله و سأظل أعيده في كل موضوع يخص الهاتف النقال و استخدمه كوسيلة للتواصل بين الجنسين، أنه وسيلة سهلة لكسر الحواجز و التحدث في أمور تدخل في الممنوعات، لا لشيء إلا لأن المتحدث يطمئن أن من يحدثه لا يعرفه فيفرغ كل ما عنده، و هنا يبدأ الإدمان، أكرمكم الله و عافانا و إياكم و سائر الأمة.
السلام عليكم:
أقول لك ما أقوله و سأظل أعيده في كل موضوع يخص الهاتف النقال و استخدمه كوسيلة للتواصل بين الجنسين، أنه وسيلة سهلة لكسر الحواجز و التحدث في أمور تدخل في الممنوعات، لا لشيء إلا لأن المتحدث يطمئن أن من يحدثه لا يعرفه فيفرغ كل ما عنده، و هنا يبدأ الإدمان، أكرمكم الله و عافانا و إياكم و سائر الأمة. |
والله قلت وقولك حق…هذا ما نعيشه فعلا في الأمر الواقع……جزاك الله خيرا على رأيك الجريئ وصحا فطورك