السلام عليكم
درت هذا الموضوع لانو ما عنديش لمن نهدر
ولادي ولاو يضربو بعضاهم بزاف الكبير يستنا غير في خوه باه يغلط وينوض ليه ملاكمة وكاراتي يخبطو للحيط ساعات ندخل للتوالات نلقاهم كلاو بعضاهم والصغير يبدا هو بالمشاكل يمسلو حوايجو ولا يضرب خوه ولا يبدلو الرسوم المهم اي حاجة
مالقيتش كيفاش نعبر درك ابني الثاني راه يقلي نضرب خويا الصغير
كل دقيقة بكاء وعياط نحامي على الصغير المرة الجاية يكتلو يقلو انت امي تحامي عليك الكبير ثاني نحامي عليه الصغير وتخنق ويزعف ويقلي واحد ما يحبني في الدار هو ضربني وجعني وانتي حامتي عليه
وش ندير دبر عليا
أختي دخليهم يلعبو كاش سبور يفرغو طقتهم فيهم
ولا عقبيهم كي يدربو متهدريش معهم فيزوج ولا امنعي عليهم حاج لي يحبها وفهمه رهم خوا لازم يحترمو وبعضهم
دخلتهم للكاراتي المدرب قالو ابن الصغير بزاف يتحرك كيما دار معاه ما سلك ضرك حبسو والكبير قال بلي راه عيان
نقصيلهم مشاهده الرسوم المتحركه الي فيها عنف او القنوات التي تبث المصارعه ممكن العنف هذا شافوه و راهم يطبقوه على بعضاهم
والله عندك حق اختي شافوه من الاعاب الاكترونية جيتيا لي ما فيه لا رحمة ولا شفقة ثاني كارتونيتو بالعربية نحيتها
السلام عليكم والله يا اختي هده نفس حكايتي مع اولادي والمسلسل ما زال مستمر هدرت معاهم وفهمتهم بلي الكبير لازم يعطف على الصغير والصغير لازم يحترم الكبير هكدا علمنا ديننا الحنيف وقلتلهم راكم اخوةلازم تحبو بعضكم وكل هدا مانفعش العنف كلاوه وشربوه وتنفسوه من التلفاز والعاب الكمبيوتر
السلام عليكم ..
هو من باب التوقع دون اليقين طبعا …
الأب الأم هل كان لهم دور في ذلك ؟
هل الأب عصبي مثلا أو مزاجي أو الأم ولديهم ميل الى لاصراخ وممارسة العنف في المنزل ؟
قد يكون أكبر الأولاد تشرب هذا فنقله لأخيه الأصغر منه ..
طيب لنذهب الى شان آخر اذا كان الأول لاعلاقة …
يا أخت ..
الأولاد لما يقضوا الوقت الطويل في البيت في مقابلة بعض ولاشيء يشغلهم يدركهم الملل والفتور والشعور بضيق النفس فلايجدون غير المشاكسة والمقابضة ليفرغوا مشاعر الملل ..
ثم أليس يتجوب على الوالدين التريث والتمعن في ايجاد اساليب جديدة للتقليل من الحالة ..أخشى أن الكثير من الآباء هم مسؤولون ودون شعور منهم في اشاعة الهرج والفوضى في المنزل بتعاطيهم الغير مدروس جيدا مع سلوكات أبنائهم …
على الأبوين أن يلتزما بأقصى درجات الهدوء وعدم الإنفعال أمام الأولاد فهم يأخذون عنهم ..
حاولي ايجاد ما يشغل ككل منهم على حدة بتكليفه سواء بممارسة هوايات مختلفة أو تكليفهم بممارسة بعض الوائف من باب المساعدة في المنزل .فإن بذل المجهود العضلي له دور فعال في التقليل من ضرر الطاقة الزائدة أقصد لما الطفل يُصاب بالتعب الجسدي فإنه يشعر بالهدوء ويتوقف عن المشاكسة ..اتمنى أن أكون قد نجحت في توصيل ما أريده ..ربي يكو نفي عونك ..
مرحبا اختي……….اعذريني على ما ساقوول..ولكن هذا مقاام عتاااب
للكثير من الامهات حفظهن الله….
اكنت ملمة اختي….بطرق تربية الابنااء….قبل زوااجك؟؟؟
هل حااولت مثلا….شراء كتااب………يعلمك كيف تعاملين ابناائك…؟؟؟؟
قد يستعصي عليك فهم ما اريد قوله…….
صديقتي…الابنااء صفحة بيضاء منذ الصغر..فالذي زرع حتما سيثمر…..وان زرع فيهم العنف فما تتوقعين؟؟؟؟؟
التلفاز والعاب الحاااسوب العنيفة..ما تركوا…للطفل عقلا
فكل ما يشااهده….يحااول ان يطبق اماامه….
لعلي الومك لانك تضربين احدهما بدل الآخر………
هذا سيوسع الهوة بينك وبينهما……..
فالكبير ……..سيقول انك تحبين اخااه اكثر منه
ويستمر في ضرب أخيه……
كوني قريبة……….ساضع موضوعا يشفي غليلك……..عمّا قريب
تحيااتي…….
ما هذه النصائح؟ والله اضحكتموني.
لاخت لا يوجد اسلوب افضل من العقاب. اليل يغلط اغلقي عليه الباب ساعة في الغرفة واذا تطلب الامرة اضربيه وغيري لهجتك واسلبوك معما. في حالتك الامر خرج عن السيطرة ويجب الردع. لو كانوا في البداية توحجد حلول اقل لكن في الحالة التي انت فيها يجب ان يتدخل الوالد وتستعملي معهم اسلوب رادع لان الامر سوف يكون اخطر
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابد لله
 ما هذه النصائح؟ والله اضحكتموني.
لاخت لا يوجد اسلوب افضل من العقاب. اليل يغلط اغلقي عليه الباب ساعة في الغرفة واذا تطلب الامرة اضربيه وغيري لهجتك واسلبوك معما. في حالتك الامر خرج عن السيطرة ويجب الردع. لو كانوا في البداية توحجد حلول اقل لكن في الحالة التي انت فيها يجب ان يتدخل الوالد وتستعملي معهم اسلوب رادع لان الامر سوف يكون اخطر |
عابد لله المفروض ومن باب اللياقة أن لاتضحك من ردودنا غنما يمكنك تبيين ضعفها وهشاشتها ..
ولنعد لنصيحتك..
لاأختلف معك أن اسلوب الردع كفيل بالتقليل من حدة المشلكة بل يعطي نتائج سريعة ملموسة ….لكن لتعلم أنه يخلف من الأثر السلبي السيء على نفسية من يتلقاه ما لايمكن محوه ..وتأكد أن المشهد سيتكرر ..سياتي يوم على صاحبة الموضع وهي جدة .بإذن الله وسترى بأم عينها ولدها الذي صار رجلا يمارس العنف والغلظة ضد ابنه وسوف يتحرق قلبها وجعا لما يصيب حفيدها ..هل أدركت ما اقصده ؟؟؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابد لله
ما هذه النصائح؟ والله اضحكتموني.
لاخت لا يوجد اسلوب افضل من العقاب. اليل يغلط اغلقي عليه الباب ساعة في الغرفة واذا تطلب الامرة اضربيه وغيري لهجتك واسلبوك معما. في حالتك الامر خرج عن السيطرة ويجب الردع. لو كانوا في البداية توحجد حلول اقل لكن في الحالة التي انت فيها يجب ان يتدخل الوالد وتستعملي معهم اسلوب رادع لان الامر سوف يكون اخطر |
يا عيني على التفكير…………
: mad:ستقووود…….بيتها الى الهااوية بفكرك……..هذااااا
أما الخصام بين الأخوة فيمكن علاجه كالتالي :
يجدر بالوالدين عدم التدخل في الخلافات بين الأبناء ، ما دام التدخل لا فائدة مرجوَّة منه ، بسبب الغيرة التي هي وقود النزاع بين الأخوة ، والتي تحتاج إلى علاج ، هذا إن كانت الخلافات لا تتعدى الإيذاء الشديد بأن يكسر أحدهما يد الآخر ، أو يكون أحدهما ضعيفاً يتعرض للضرب الشديد دون مقاومة .
فالأفضل في مثل هذه الحالة إيقاف النزاع ، ولو إن عدم تدخل الوالدين تنهي الخلاف بشكل أسرع ، ولكن لعل نفاد صبر الوالدين يجعلهم يتدخلون في النزاع ، وهنا يجدر بهم أن لا يستمعوا إلى أي أحدٍ من أطراف النزاع ، ولا الوقوف مع المظلوم أو العطف عليه ، لأن الاستماع وإبداء الرأي وإبراز العواطف لأحد دون آخر يزيد في الغيرة التي تدفعهم إلى العراك .
كما يجدر بالوالدين عدم إجبار طفلهم الذي انفرد باللعب أن يشارك أخوته الذين يريدون اللعب معه أو بلعبته ، فإجباره يولِّد حالة الشجار فيما بينهم أيضاً
1 ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذىً جسدي فعليك أن تتدخل فوراً حتى تمنع الخطر المحدق ، بأن تنادي عليهم أن يتوقفوا عن الشجار فوراً ، وهذا ما يحدث في شجار الأولاد عادة ، أم البنات فتميل إلى جولات الصراخ بدلاً من استخدام العضلات .
2 ـ بعد تحقق الهدوء ، حاول أن تقضي وقتاً قصيراً في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة ، رغم أن من المستحيل غالباً أن تصل إلى القصة الصحيحة ، ولكن المهم هو أن تشعرهم أنك محايد وعادل ، وأنك تسمع لما يجول في صدورهم .
3 ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع ، فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل النزاع ، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات ، فهم يتعلمون منها أموراً كثيرة ، ولو حاولت منع الشجار تماماً فإنهم سيبحثون عن بديل لتفريغ تلك الطاقة .
وإذا كنت دائم السيطرة على المواقف فهذا يعني أن العلاقة بينهم غير طبيعية ، ومضبوطة بسلطتك أنت عليهم ، وأنهم سيهجمون على بعضهم عندما تدير ظهرك عنهم ، أو أن تدوم روح العداء بينهم ، والتي لم يُنَفَّس عنها طوال طفولتهم ، وستكون العلاقة بينهم ضعيفة حيث يفضلون الانفصال عن بعضهم في أول فرصة .
أما الأولاد الذين يُسمح لهم ببعض الجدال في صغرهم فيصبحون عادة أشد قربا من بعضهم في كبرهم .
4 ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضاراً ، وليس بالسوء الذي يبدو للكبار .
5 ـ أوضح لأبناءك أنك لست ضد محاولتهم فض الخلاف بأنفسهم ، ولكن ضد الضوضاء التي يصلون إليها لفض خلافهم ، وإذا كان الخلاف على لعبة فيمكنك أخذ اللعبة منهم جميعاً ، وأخبرهم أنه يمكن استرجاعها بعد أن يتوصلوا إلى اتفاق ،وقد يحتاج الأمر إلى إرسال كل منهم إلى مكان أو غرفة لفترة قصيرة .
6 ـ ربما تكون المشكلة أعسر عندما يكون فارق السن كبيراً بين الأولاد المتنازعين ، ورغم أن الكبير أقوى من الصغير ، إلا أن الصغير قادرٌ أيضاً على إزعاج الكبير ، وخاصة أنه قد يحتمي بصغره ، وقد يبالغ الولد في ألمه ودموعه .
7 ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر ، أشعِرِ الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير ، واطلب منه أن يخبرك فوراً إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه .
8 ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير ، وأن لا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه.
9 ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والإنتقام ، وقد يقع عقابك على البريء فيشك الطرفان في حكمك في المستقبل .
10 ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم : (إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك) ، أو ( إنك على عكس أخيك فهو يطيع من أول مرة أقول له شيئا ) ، فإن ذلك يجعل الولد يشعر بالذنب من نفسه والغيظ من أخيه ، وإن تكرار هذه المقارنة يجعل الولد يكره التشبه والإقتداء بأخيه رغم صفاته الحسنة .
11 ـ ولعل من الطرق المناسبة لإمتصاص ثورة العراك بين الأطفال تحويل نقمتهم إلى نوع من العمل الإيجابي السليم ، كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه ، ومن الخطإ أن يتوقع الآباء أن يتصرف الأبناء بعقلية الآباء .
12 ـ على الأم المحافظة على هدوءها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته .
13 ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء .
14 ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الإنتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكياً من أجلها وغضب .
15 ـ على الآباء إصلاح أنفسهم أولاً ، فكثير من حالات التشاجر عند الأطفال مرجعها الآباء أنفسهم ، بسبب سلوكهم المتَّسم بالحزم المبالغ فيه ، والسيطرة الكاملة على الطفل ، ورغبتهم في إطاعة أوامرهم طاعة عمياء ، وثورتهم وشجارهم بين بعضهم البعض ( أي الزوجين ) لأتفه الأسباب .
استفدت من النصائح مشكووورين
فى البداية لابد من معرفة أن الشجار أمر طبيعى بين الأطفال فهو مظهر من مظاهر النمو الطبيعى ومعظم الخلافات تحدث بسبب تعنت الطفل الصغير وغيرة الطفل الكبير فالصغير يصر دائما على الاحتفاظ بالأشياء باعتبارها ملكا له، والكبير يعتبر نفسه مظلوما لأن الأم دائما لا تنصره على الصغير باعتباره اكبر واعقل وعليه ان يتحمل الصغير، أما أسهل الطرق لحل الخلافات ومنع الشجار قبل وقوعه بين الاخوة فهو المراقبة من بعد، واذا بدأت المعركة لا تتدخلي، فالواقع يقول إن هذه المشاجرات لن تنتهى بكارثة، بل على العكس معظمها ينتهى بالصلح المشترك، أو الصلح المنفرد فليس هناك منتصر ولا مهزوم فى معظم خناقات الصغار. وهذه هى بعض النصائح التى تقدمها د. فيفيان علي:
– يجب ألا تتدخل الأم إلا عندما تتأزم الأمور وتتطور الى الأسواء أو اذا رأت أن أحد الأطراف سيتعرض للإيذاء البدنى او تتعرض محتويات البيت الى التحطيم، واذا استطاعت الأم حل الخلافات قبل بداية الشجار نكون قد وصلنا بالطبع الى الوضع المثالي, أما إذا لم توفق فيجب الا أن تلعب دور القاضي، حتى لا تدعم مشاعر الغيرة لدى الاطفال، ولو حاولت منع الشجار تماماً فإنهم سيبحثون عن بديل لتفريغ تلك الطاقة. وإذا كانت دائمة مسيطرة على المواقف فسوف يهجمون على بعضهم عندما تدير ظهرها عنهم، وستظل روح العداء بينهم بسبب منعهم من التعبير عنها أما الأولاد الذين يُسمح لهم ببعض الجدال فى صغرهم فيصبحون عادة أشد قربا من بعضهم فى كبرهم.