نقلا عن جريدة النهار
3 تقارير عن كل طلب يرفع إلى مديرية البحث والتعليم في أجل لا يتعدى شهرا
فتح باب إيداع ملفات الترشح للحصول على شهادة التأهيل العلمي بداية من 15 جانفي القادم
تراجعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تجسيد الوعود التي كان أطلقها الوزير السابق لطمأنة نقابات القطاع فيما يخص إجراءات التأهيل العلمي، حيث أصدرت الجهة الوصية مؤخرا منشورا وزاريا يتضمن إجراءات تعجيزية لا تعكس تماما الوعود وتطمينات الوزير السابق، خاصة ما تعلق منها بنشر أطروحات الدكتوراه في مجلات علمية، وكذا تكليف مقررين لدراسة ملفات الترشح.انتقد الأساتذة الجامعيون المحاضرون المتحصلون على «شهادة الدكتوراه» الوعود التي وصفوها بالكاذبة، والتي كانت الوزارة أطلقتها في عهد الوزير السابق رشيد حراوبية، خاصة بعد المنشور الوزاري الأخير الذي تحوز «النهار» على نسخة منه، والذي لا ينص على أي بند من البنود المتفق عليها مسبقا بخصوص التأهيل العلمي، قبل أن يتفاجأوا بشروط تعجيزية تضمنها المنشور الوزاري الجديد.وحسب هذا المنشور، فيجب أن يكون المترشح للتأهيل الجامعي أستاذا باحثا أو باحثا دائما في وضعية نشاط دائم لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وأن يكون مثبّتا في الرتبة التي يشغلها، وتحدد دورتا إيداع ملفات الترشيح من 15 إلى 30 من شهر سبتمبر، ومن 15 إلى 30 من شهر جانفي من السنة الجامعية.وينبغي أن يضم ملف ترشح الأستاذ الباحث للتأهيل الجامعي، حسب المنشور الوزاري، طلبا مكتوبا ونسخة من مقرر التثبيت في الرتبة، فضلا عن شهادة عمل حديثة ونسخة عن الشهادات الجامعية المتحصل عليها، زيادة على بيان السيرة الذاتية يوضح مختلف مراحل المسار المهني للمترشح، وكذا الوثائق المتضمنة مجموع أعمال المترشح للتأهيل الجامعي، ولا سيما مقال علمي أو منشور علمي بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه في مجلة علمية معترف بها وذات لجنة قراءة، إضافة إلى المؤلفات البيداغوجية المنجزة وكذا المداخلات العلمية في المؤتمرات والندوات العلمية مرفقة بشهادة المشاركة، إضافة إلى المؤلفات العلمية وكذا ملخص يتكون من 5 إلى 10 صفحات يبرز فيه المترشح مجموع أعماله العلمية والبيداغوجية. ويتعين على المترشح إيداع ملف ترشحه في ثماني نسخ لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وحسب المنشور أيضا فإنه عندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح مؤهلة، يرسل ملفه إلى الكلية أو المعهد أو القسم لدى المدرسة في أجل 8 أيام ابتداء من انتهاء دورات الإيداع، وعندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح غير مؤهلة، يرسل ملفه في أجل 8 أيام من انتهاء دورات الإيداع إلى مؤسسة مؤهلة، والتي بدورها تتولى إيداعه لدى وحدة التعليم والبحث العلمي. ويتعين على الهيئات العلمية المعنية، خلال أجل 15 يوم ابتداء من تاريخ تسليم الملف من طرف وحدة التعليم والبحث، اقتراح 3 مقررين متخصصين لكل مترشح يكون أحدهم من خارج المؤسسة، حيث يقوم المقررون بإعداد تقارير مفصلة للملف المعروض عليهم، ترسل إلى مديرية وحدة البحث والتعليم في أجل لا يتجاوز شهرا ابتداء من تاريخ تسلم الملف.
وزارة التعليم العالي تضع شروطا تعجيزية للاستفادة من شهادة التأهيل العلمي
فتح باب إيداع ملفات الترشح للحصول على شهادة التأهيل العلمي بداية من 15 جانفي القادم
تراجعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تجسيد الوعود التي كان أطلقها الوزير السابق لطمأنة نقابات القطاع فيما يخص إجراءات التأهيل العلمي، حيث أصدرت الجهة الوصية مؤخرا منشورا وزاريا يتضمن إجراءات تعجيزية لا تعكس تماما الوعود وتطمينات الوزير السابق، خاصة ما تعلق منها بنشر أطروحات الدكتوراه في مجلات علمية، وكذا تكليف مقررين لدراسة ملفات الترشح.انتقد الأساتذة الجامعيون المحاضرون المتحصلون على «شهادة الدكتوراه» الوعود التي وصفوها بالكاذبة، والتي كانت الوزارة أطلقتها في عهد الوزير السابق رشيد حراوبية، خاصة بعد المنشور الوزاري الأخير الذي تحوز «النهار» على نسخة منه، والذي لا ينص على أي بند من البنود المتفق عليها مسبقا بخصوص التأهيل العلمي، قبل أن يتفاجأوا بشروط تعجيزية تضمنها المنشور الوزاري الجديد.وحسب هذا المنشور، فيجب أن يكون المترشح للتأهيل الجامعي أستاذا باحثا أو باحثا دائما في وضعية نشاط دائم لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وأن يكون مثبّتا في الرتبة التي يشغلها، وتحدد دورتا إيداع ملفات الترشيح من 15 إلى 30 من شهر سبتمبر، ومن 15 إلى 30 من شهر جانفي من السنة الجامعية.وينبغي أن يضم ملف ترشح الأستاذ الباحث للتأهيل الجامعي، حسب المنشور الوزاري، طلبا مكتوبا ونسخة من مقرر التثبيت في الرتبة، فضلا عن شهادة عمل حديثة ونسخة عن الشهادات الجامعية المتحصل عليها، زيادة على بيان السيرة الذاتية يوضح مختلف مراحل المسار المهني للمترشح، وكذا الوثائق المتضمنة مجموع أعمال المترشح للتأهيل الجامعي، ولا سيما مقال علمي أو منشور علمي بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه في مجلة علمية معترف بها وذات لجنة قراءة، إضافة إلى المؤلفات البيداغوجية المنجزة وكذا المداخلات العلمية في المؤتمرات والندوات العلمية مرفقة بشهادة المشاركة، إضافة إلى المؤلفات العلمية وكذا ملخص يتكون من 5 إلى 10 صفحات يبرز فيه المترشح مجموع أعماله العلمية والبيداغوجية. ويتعين على المترشح إيداع ملف ترشحه في ثماني نسخ لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وحسب المنشور أيضا فإنه عندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح مؤهلة، يرسل ملفه إلى الكلية أو المعهد أو القسم لدى المدرسة في أجل 8 أيام ابتداء من انتهاء دورات الإيداع، وعندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح غير مؤهلة، يرسل ملفه في أجل 8 أيام من انتهاء دورات الإيداع إلى مؤسسة مؤهلة، والتي بدورها تتولى إيداعه لدى وحدة التعليم والبحث العلمي. ويتعين على الهيئات العلمية المعنية، خلال أجل 15 يوم ابتداء من تاريخ تسليم الملف من طرف وحدة التعليم والبحث، اقتراح 3 مقررين متخصصين لكل مترشح يكون أحدهم من خارج المؤسسة، حيث يقوم المقررون بإعداد تقارير مفصلة للملف المعروض عليهم، ترسل إلى مديرية وحدة البحث والتعليم في أجل لا يتجاوز شهرا ابتداء من تاريخ تسلم الملف.
يبدو أن جريدة النهار أعادت ما تم نشره في وقت سابق، من قرارات صدرت في الرمق الأخير من عهد الوزير السابق، ولم تضف شيئا جديدا بإعادة النشر، أليس كذلك أستاذنا القدير عبدو الكبير؟
في الاعادة إفادة ولكي تبرهن لكم انه عندكم نقابة خاضعة للسلطة واشخاصها انتهازيين حتى الوزير السابق لم يعرهم اي اهتمام ولا حتى احترمهم لانه يدرك انهم ولا شيء وقام باصدار القرار بدون استشارتهم الحل هو ان يرحل رئيس هذه النقابة واعضائه لانه سقط القناع وظهر لنا انهم لا يسواولا شيء وفقدوا احترام الاخرين لانهم بكل بساطة ليس عندهم مبدا
عندهم الحق يا أخي عبدو الصغير لأنه صار من هب و دب يتحصل على التأهيل الجامعي لكن من المفروض في المقابل الوزارة ترفع أجور الأساتذة كي لا يتساوو مع الممرضين و رجال الإطفاء في الرواتب و المنح و العلاوات
أهلا بالأستاذ الوقور عبدو الكبير وسهلا
يبدو أن جريدة النهار أعادت ما تم نشره في وقت سابق، من قرارات صدرت في الرمق الأخير من عهد الوزير السابق، ولم تضف شيئا جديدا بإعادة النشر، ألس كذلك أستاذنا القدير عبدو الكبير؟ |
أما عن ما نشر فلا أرى الأمر مبالغا فيه بالنظر إلى نوعية الوثائق، إنما قد يكون الأمر المبالغ فيه هو عدد النسخ في كل ملف مقدم،
تحياتي .
ssalam alaikom
est ce qu ils ont définis les bases scientifiques pour la publication ou bien selon le conseil scientifique de chaque UNIV *
في الاعادة إفادة ولكي تبرهن لكم انه عندكم نقابة خاضعة للسلطة واشخاصها انتهازيين حتى الوزير السابق لم يعرهم اي اهتمام ولا حتى احترمهم لانه يدرك انهم ولا شيء وقام باصدار القرار بدون استشارتهم الحل هو ان يرحل رئيس هذه النقابة واعضائه لانه سقط القناع وظهر لنا انهم لا يسواولا شيء وفقدوا احترام الاخرين لانهم بكل بساطة ليس عندهم مبدا
|
عندهم الحق يا أخي عبدو الصغير لأنه صار من هب و دب يتحصل على التأهيل الجامعي لكن من المفروض في المقابل الوزارة ترفع أجور الأساتذة كي لا يتساوو مع الممرضين و رجال الإطفاء في الرواتب و المنح و العلاوات
|
مادام أن الأساتذة راضون بالوضع و لا يمارسون حقوقهم الدستورية و القانونية فلهم ذلك المفروض أن يكون هناك إضراب وطني شامل تنتزع معه الحقوق و لإن خسرت بالخصم شهرا أو شهرين حتى فستجني راحة في مسارك المهني .
نقلا عن جريدة النهار
3 تقارير عن كل طلب يرفع إلى مديرية البحث والتعليم في أجل لا يتعدى شهرا فتح باب إيداع ملفات الترشح للحصول على شهادة التأهيل العلمي بداية من 15 جانفي القادم تراجعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تجسيد الوعود التي كان أطلقها الوزير السابق لطمأنة نقابات القطاع فيما يخص إجراءات التأهيل العلمي، حيث أصدرت الجهة الوصية مؤخرا منشورا وزاريا يتضمن إجراءات تعجيزية لا تعكس تماما الوعود وتطمينات الوزير السابق، خاصة ما تعلق منها بنشر أطروحات الدكتوراه في مجلات علمية، وكذا تكليف مقررين لدراسة ملفات الترشح.انتقد الأساتذة الجامعيون المحاضرون المتحصلون على «شهادة الدكتوراه» الوعود التي وصفوها بالكاذبة، والتي كانت الوزارة أطلقتها في عهد الوزير السابق رشيد حراوبية، خاصة بعد المنشور الوزاري الأخير الذي تحوز «النهار» على نسخة منه، والذي لا ينص على أي بند من البنود المتفق عليها مسبقا بخصوص التأهيل العلمي، قبل أن يتفاجأوا بشروط تعجيزية تضمنها المنشور الوزاري الجديد.وحسب هذا المنشور، فيجب أن يكون المترشح للتأهيل الجامعي أستاذا باحثا أو باحثا دائما في وضعية نشاط دائم لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وأن يكون مثبّتا في الرتبة التي يشغلها، وتحدد دورتا إيداع ملفات الترشيح من 15 إلى 30 من شهر سبتمبر، ومن 15 إلى 30 من شهر جانفي من السنة الجامعية.وينبغي أن يضم ملف ترشح الأستاذ الباحث للتأهيل الجامعي، حسب المنشور الوزاري، طلبا مكتوبا ونسخة من مقرر التثبيت في الرتبة، فضلا عن شهادة عمل حديثة ونسخة عن الشهادات الجامعية المتحصل عليها، زيادة على بيان السيرة الذاتية يوضح مختلف مراحل المسار المهني للمترشح، وكذا الوثائق المتضمنة مجموع أعمال المترشح للتأهيل الجامعي، ولا سيما مقال علمي أو منشور علمي بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه في مجلة علمية معترف بها وذات لجنة قراءة، إضافة إلى المؤلفات البيداغوجية المنجزة وكذا المداخلات العلمية في المؤتمرات والندوات العلمية مرفقة بشهادة المشاركة، إضافة إلى المؤلفات العلمية وكذا ملخص يتكون من 5 إلى 10 صفحات يبرز فيه المترشح مجموع أعماله العلمية والبيداغوجية. ويتعين على المترشح إيداع ملف ترشحه في ثماني نسخ لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وحسب المنشور أيضا فإنه عندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح مؤهلة، يرسل ملفه إلى الكلية أو المعهد أو القسم لدى المدرسة في أجل 8 أيام ابتداء من انتهاء دورات الإيداع، وعندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح غير مؤهلة، يرسل ملفه في أجل 8 أيام من انتهاء دورات الإيداع إلى مؤسسة مؤهلة، والتي بدورها تتولى إيداعه لدى وحدة التعليم والبحث العلمي. ويتعين على الهيئات العلمية المعنية، خلال أجل 15 يوم ابتداء من تاريخ تسليم الملف من طرف وحدة التعليم والبحث، اقتراح 3 مقررين متخصصين لكل مترشح يكون أحدهم من خارج المؤسسة، حيث يقوم المقررون بإعداد تقارير مفصلة للملف المعروض عليهم، ترسل إلى مديرية وحدة البحث والتعليم في أجل لا يتجاوز شهرا ابتداء من تاريخ تسلم الملف. |
روح اشرب قهوتك ……..
ما الذي أتت به النهار سوى قراءة المرسوم علينا و قد تحدثنا عنه طويلا
جريدة النهار كالعادة لا مصداقية و لا سبق و لا هم يحزنون
ما الذي أتت به النهار سوى قراءة المرسوم علينا و قد تحدثنا عنه طويلا
المهم لا جديد في المنشور و لا شروط تعجيزية و الملف كما في السابق من حيث عدد النسخ و الورقة الوحيدة التي حذفت شهادة الميلاد !!!
إنما الجديد حصر التأهيل في دورتين و هذا ظلم في حق الأساتذة بل الأدهى لكل مترشح 15 يوما في كل دورة ليودع ملفه
و الواقع أن بعض الجامعات هي التي تضع شروطا تعجيزية و ليس الوزارة فمثلا جامعة تلمسان دائما تصنع الحدث و الاستثناء فهي من جهة طبقت المرسوم في حصر التأهيل في دورتين و من جهة أخرى لم تلتزم بالملف المطلوب بل زادت عليه أوراقا و أوراقا تقضي العام بأكمله لجمعها و استخراجها و فوق هذا لا تعترف بمصادقة البلدية فربما تتواطؤ مع أحدهم و تزور الشهادة بل يجب أن تكون كل الشهادات تحمل ختم الجامعة التي درست فيها و بعد كل هذا انتظر أعواما حتى تتأهل
جريدة النهار لهذا اليوم 2024/10/09
وزارة التعليم العالي تضع شروطا تعجيزية للاستفادة من شهادة التأهيل العلمي
3 تقارير عن كل طلب يرفع إلى مديرية البحث والتعليم في أجل لا يتعدى شهرا
فتح باب إيداع ملفات الترشح للحصول على شهادة التأهيل العلمي بداية من 15 جانفي القادم
تراجعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تجسيد الوعود التي كان أطلقها الوزير السابق لطمأنة نقابات القطاع فيما يخص إجراءات التأهيل العلمي، حيث أصدرت الجهة الوصية مؤخرا منشورا وزاريا يتضمن إجراءات تعجيزية لا تعكس تماما الوعود وتطمينات الوزير السابق، خاصة ما تعلق منها بنشر أطروحات الدكتوراه في مجلات علمية، وكذا تكليف مقررين لدراسة ملفات الترشح.انتقد الأساتذة الجامعيون المحاضرون المتحصلون على «شهادة الدكتوراه» الوعود التي وصفوها بالكاذبة، والتي كانت الوزارة أطلقتها في عهد الوزير السابق رشيد حراوبية، خاصة بعد المنشور الوزاري الأخير الذي تحوز «النهار» على نسخة منه، والذي لا ينص على أي بند من البنود المتفق عليها مسبقا بخصوص التأهيل العلمي، قبل أن يتفاجأوا بشروط تعجيزية تضمنها المنشور الوزاري الجديد.وحسب هذا المنشور، فيجب أن يكون المترشح للتأهيل الجامعي أستاذا باحثا أو باحثا دائما في وضعية نشاط دائم لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وأن يكون مثبّتا في الرتبة التي يشغلها، وتحدد دورتا إيداع ملفات الترشيح من 15 إلى 30 من شهر سبتمبر، ومن 15 إلى 30 من شهر جانفي من السنة الجامعية.وينبغي أن يضم ملف ترشح الأستاذ الباحث للتأهيل الجامعي، حسب المنشور الوزاري، طلبا مكتوبا ونسخة من مقرر التثبيت في الرتبة، فضلا عن شهادة عمل حديثة ونسخة عن الشهادات الجامعية المتحصل عليها، زيادة على بيان السيرة الذاتية يوضح مختلف مراحل المسار المهني للمترشح، وكذا الوثائق المتضمنة مجموع أعمال المترشح للتأهيل الجامعي، ولا سيما مقال علمي أو منشور علمي بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه في مجلة علمية معترف بها وذات لجنة قراءة، إضافة إلى المؤلفات البيداغوجية المنجزة وكذا المداخلات العلمية في المؤتمرات والندوات العلمية مرفقة بشهادة المشاركة، إضافة إلى المؤلفات العلمية وكذا ملخص يتكون من 5 إلى 10 صفحات يبرز فيه المترشح مجموع أعماله العلمية والبيداغوجية. ويتعين على المترشح إيداع ملف ترشحه في ثماني نسخ لدى المؤسسة التي يمارس بها نشاطه، وحسب المنشور أيضا فإنه عندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح مؤهلة، يرسل ملفه إلى الكلية أو المعهد أو القسم لدى المدرسة في أجل 8 أيام ابتداء من انتهاء دورات الإيداع، وعندما تكون المؤسسة التي ينتمي إليها المترشح غير مؤهلة، يرسل ملفه في أجل 8 أيام من انتهاء دورات الإيداع إلى مؤسسة مؤهلة، والتي بدورها تتولى إيداعه لدى وحدة التعليم والبحث العلمي. ويتعين على الهيئات العلمية المعنية، خلال أجل 15 يوم ابتداء من تاريخ تسليم الملف من طرف وحدة التعليم والبحث، اقتراح 3 مقررين متخصصين لكل مترشح يكون أحدهم من خارج المؤسسة، حيث يقوم المقررون بإعداد تقارير مفصلة للملف المعروض عليهم، ترسل إلى مديرية وحدة البحث والتعليم في أجل لا يتجاوز شهرا ابتداء من تاريخ تسلم الملف.
|