تخطى إلى المحتوى

وزارة التربية تناشد النقابات 2024.

  • بواسطة

أبرق أمس ديوان وزارة التربية الوطنية بلاغا حول مجمل القرارات التي اتخذتها في المدة الأخيرة، قبل ساعات من

بدء بعض النقابات إضرابا مفتوحا.

هذا نصه الكامل

بعد سلسلة المشاورات التي قامت بها الحكومة حول الانشغالات الاجتماعية والمهنية لموظفي قطاع التربية الوطنية تبلغ وارة التربية الوطنية القرارات المتخذة،

بخصوص مطالب مختلف النقابات :

1- الزيادة في نسب منح التأهيل التي تنتقل على التوالي من 25 إلى 40 بالمائة، ومن 30 إلى 45 بالمائة والتي ستحسب

من الآن فصاعدا بأثر رجعي ابتداء من 1 جانفي 2024 على أساس الأجر الرئيسي وليس الأجر القاعدي.

2- منحة التوثيق لكل أسلاك المصالح الاقتصادية محسوبة بأثر رجعي ابتداء من 1 جانفي 2024.

3- منح منحتين جديدتين لمستخدمي المخابر، منحة الخدمة التقنية 25 في المائة من الأجر الرئيسي،

ومنحة الضرر 10 في المائة من الأجر الرئيسي، ستمنح هاتين المنحتين بأثر رجعي ابتداء من 01 جانفي 2024.

4- منح تعويض جديد يقدر بـ15 في المائة من الأجر الرئيسي تحت تسمية تعويض الدعم المدرسي، والمعالجة التربوية، تمنح لكل الأسلاك الخاصة بالتربية الوطنية، وتسدد كذلك بأثر رجعي ابتداء من الفاتح جانفي 2024.

أما بخصوص الخدمات الاجتماعية، فإن وزارة التربية الوطنية قد عملت في شهر أوت 2024، على تجميد نشاطات اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية وألغت القرار 158-94 المؤرخ في 22 أوت 1994، المتعلق بها وهذا بطلب من الموظفين.

في غياب إجماع النقابات حول تنظيم جديد يتعين العمل به، تجد وزارة التربية الوطنية نفسها مضطرة لطرح هذه المسألة للاستفتاء على كافة موظفي وزارة التربية الوطنية وذلك تحت إشراف مجمل نقابات القطاع.

وهكذا سوف يختار الموظفون بأنفسهم وبكل شفافية وديمقراطية الطريقة الجديدة لتسيير الخدمات الاجتماعية.

وفيما يتعلق بالقانون الأساسي الخاص بالأسلاك النوعية للتربية الوطنية، فقد عبرت السلطات العمومية عن قبولها لمبدأ مراجعته قصد تصحيح النقائص المؤكدة مع مراعاة الأسس التي يقوم عليها القانون العام للوظيفة العمومية. ولقد نصبت لجنة وزارية تشارك فيها كل نقابات قطاع التربية الوطنية وحدد لها تاريخ 15 ديسمبر 2024 كآخر أجل لتقديم مستخلصاتها.

فمن خلال هذه الأجوبة العملية المتخذة من طرف السلطات العمومية لصالح موظفي التربية الوطنية والتي تستجيب كلية للمطالب التي عبرت عنها النقابات، لم يعد هناك ما يبرر الإبقاء على النداء للإضراب.

ومرة أخرى، فإن وزارة التربية الوطنية التي كانت السباقة إلى جعل الشبكة الجديدة للأجور والنظام التعويضي الجديد حيز التطبيق، فقد أوفت تماما بالتزاماتها بإجراء التعديلات المؤسسة التي طالب بها العمال.

وعليه، تناشد وزارة التربية الوطنية المدرسين إلى تقدير مدى القرارات التي اتخذتها السلطات العمومية لصالحهم وتهيب بهم إلى التحلي بالتعقل وروح المسؤولية حتى يتيحوا لتلاميذهم عدم ضياع ولو حصة واحدة من دروسهم.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
و أين بقية المطالب؟
و الله المستعان

نعم لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاللاضرا ب اصبح له اغراض سياسية فيس ++سعدي المرتد لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالاالف لالالالالالالالالالالالالالالابعد استجابة الوزارة ماديا

و كأن الوزارة بقولها هذا تكون متصدقة علينا
إذا قبلنا جدلا- و هذا من المستحيلات- أن الوزارة محقة في قولها و أنه تم إنصافنا ماديا بتعويضات و غيرها فأين يا ترى بقية المطالب التي رفعتها النقابات؟ و لم تذكرها هذه الوزارة أصلا؟ بل لم تشر إليها حتى
يجب التمسك بالإضراب حتى تحقيق آخر مطلب – سبحان الله ليست مطالب بل حقوق-
أرجوا تصويبي إن كنت مخطئا
و الله المستعان

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
و أين بقية المطالب؟
و الله المستعان

مكفكمش دراسة من افريل لبى الان؟واين بقية المطالب .التقاعدمع منحة عند المغادرة .طب العمل المنح الاخرى لما لم تحسب هي الاخرى على اساس الاجر الاساس؟القانون الاساسي ؟……………………………..الم تكفيكم06اشهر للدراسة ؟اما لكون الامر يخض قطاعنا عليكم فعل ما تعودتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟

اين بقية المطالب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بقية المطالب كتقليص الحجم الساعي وكارثة النشاطات اللاصقية
علينا توحيد الصفوف و عدم الرجوع إلى الخلف حتى نحقق جميع مطالبنا

" ضربني و بكى سبقني و اشتكى ” هذا هو المثل الذي ينطبق على الوزارة ، هي المسكينة و نحن الظلمة الله يهدي ما خلق

من باب التعقل أن نعدل عن الاضراب ثم نطالب ببقية الحقوق حتى لا نصبح في نظر المجتمع مخطئين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.