وزارة التربية الوطنية تستمر في ارتكاب الأخطاء الفادحة في تنظيم المسابقات وإعلان نتائجها 2024.

شكرا اخي لزرق

والله العظيم وزارة التربية أصبحت تعيش فوضى لا مثيل لها .والله بقاء هداوس وبعض المديرين المركزيين في وزارة التربية لن يجلب الا الفوضى وتبقى دار لقمان على حالها.

وزاره التربيه هى الفوضى بعينها و هى اكبر هيئه تكرس مبدء الرداءه على اعلى مستوى

صحيع أن وزارة التربية أصبحت تعيش فوضى لا مثيل لها

صحيع أن وزارة التربية أصبحت تعيش فوضى لا مثيل لها

الفوضى و التخبط ماركة خاصة بمسابقات التوظيف لأنه دائما يحاولون وضع النتائج على المقاس ؟

الوزارة التي ليس لها أي حسنات .

أخي الكريم لزرق كنت قد طرحت عليك إنشغالا مفاده فئة الذين أنهور التكوين سنة 2024 وهم يملكون مقررات إدماج في الرتبة القاعدية 11 تساءلت وقتها هل له الحق في الإدماج للرتب المستحدثة رئيسي ومكون طبعا منهم من دون في مقررته محضر المداولة بتاريخ 10/07/2016 فكان ردك هذامن الأخطاء التي وقعت فيه الكثير من مديريات التربية وهذه الفئة لها الحق بحكم القانون لكن إذا تراجعت الوظيفة العمومية يمكن ان تصحح هذه المقررات من إدماج إلى ترقية وستلزم المستفيدين من ذلك بإسترجاع ما تسلموه من مخلفات وسؤالي الآن بما أن الوزارة لم تتمكن من حل هذه المعضلة وأبقت على ترقيتهم عن طريق التأهيل هل هذا يعني بأن الوظيفة العمومية تفطنت لهذا الخطأ وسيحصل ماذكرته أنت سابقا أم ماذا سيحدث وهل لنا أن نتابع الوزارة قضائيا عند تراجعها وشكرا جزيلا .

هكذا تعلق النتائج في جميع القطاعات خاصة عندما تكون مستعجلة بعض الشيء من حق أي مديرية اعلان النتائج بعد إكتمال الترتيبات حتى بدون مصادقة الوظيف العمومي لأن النتائج حسب معايير الإنتقاء والتجاوزات حالة شخصية لا يستطيع الوظيف العمومي اكتشافها إلا في حالات قليلة جدا كالتزوير أو بعض الحالات الأخرى التي يكتشفها حتى عامة الناس أتمنى أن تصل الفكرة

نسأل الله التوفيق……….آمين

بدون نفاق وزارة التربية هي بمثابة صورة لما يحدث في جل المؤسسات التربوية و مديريات التربية عبر كل القطر الوطني من حيث الفوضى و التسيب و الاهمال و الكذب و التسويف و الرشوة و المحسوبية ,,,,,,,,,,الخ و القائمة طويلة,

و يطول الكلام و,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

الفوضى ؟ ألا تلاحظون أن الفوضى متجدرة في المدرسة الجزائرية من التحضيري الى الجامعي واذا اردنا تشخيص الداء فلننظر الى أعمالنا اليومية في الابتدائي التوظيف بالرشوى والمحسوبية والعمل مع الأطفال فرض كفاية يقوم به 10% من الأساتذة أما الباقي فلا تحضير ولا عمل مما جعل التلاميذ ينتقلون من مستوى الى مستولى ضعاف 2) في المتوسط و الثانوي هي الكارثة التي ليس بعدها كارثة لا عمل داخل حجرة الدراسة كما يقال( تعقاب وقت) ثم دعوة التلاميذ الى اجراء دروس خصوصية وعند من ؟عند نفس الأستاذ وفي نفس المادة ولكن بالدبح من الوريد الى الوريد حتى صارالتلميذ يدفع ثمن كراء القاراج وثمن الكرسي الدي يجلس عليه في القاراج وثمن الحصة للأستاذ ومن لا يحضر حصص الاستدراك لا أمل له في النجاح وهو ضعيف بكل المقاييس زيادة على بقاء التلاميذ ضعاف لأن الاساتذة يتحايلون على التلاميذ( فمن لا يستطيع تبليغ المعلومة للتلميذ داخل القسم لا يستطيع أن يمنحها له خارجه) أليس كل هذا هو الفوضى داخل المدرسة الجزائرية وتتكلمون عن الفوضى في الوزارة . فما هي الا نتاج لما هو كائن في الميدان