خلال تصفحي لمواضيع اللغة العربية لاختبارات الفصل الأول و جدت أن معظم نصوصها هي قصائد لحاتم الطائي تارة و تارة لعنترة بن شداد
و لاحظت أن هذه القصيدة هي من بين القصائد التي توضف في الاختبارات ….. لذا ممكن أحد يشرحها لي و لو بيت واحد
وعاذلة هبت بليل تلومني، وقد غاب عيوق الثريا، فعردا
تَلومُ على إعطائيَ المالَ، ضِلّة ً إذا ضَنّ بالمالِ البَخيلُ وصَرّدا
تقولُ: ألا أمْسِكْ عليكَ، فإنّني أرى المال، عند الممسكين، معبَّدا
ذَريني وحالي، إنّ مالَكِ وافِرٌ وكل امرئٍ جارٍ على ما تعودا
أعاذل! لا آلوك إلا خليقني، فلا تَجعَلي، فوْقي، لِسانَكِ مِبْرَدا
ذَرِيني يكُنْ مالي لعِرْضِيَ جُنّة ً يَقي المالُ عِرْضِي، قبل أن يَتَبَدّدا
أرِيني جَواداً ماتَ هَزْلاً، لَعَلّني أرَى ما تَرَينَ، أوْ بَخيلاً مُخَلَّدا
خويا نواصيك في هذا الاختبار راهم يمادولنا قصيدة لماذا في رأيك ؟؟
حنا في العربية الوحدة الاولى الاا قصائد فقط تارة عنترة بن شداد وتارة أخرى زهير بن ابي سلمة
اذا أكيييد يمدولنا قصيدة وليس نص نثري لأننا لم ندخل لوحدة النصوص النثرية بعد
معلومــــة للافادة : اذا مادولكم قصيدة عنترة بين شداد فدائما قصائده تعبير عن الفخر و الحماسة دائا الغرض فخر و حماسة
في هذه القصيدة هناك جدال بين حاتم الطائي والعاذلة التي تلومه على اعطاءه المال وعلى جوده وكرمه في قوله
وعاذلتي هبت علي بليل تلومني والعاذلة هي اللائمة ومن المحتمل جدا ان تكون زوجته فيرد على عتابها قائلا ان الكرم صفة متاصلة فيه وتجري في عروقه وان ماله وفير فلتدن ينقص شيئا اذا ما اعطى منه ثم يؤكد للعاذلة انه لا يبتدع ما ليس في نفسه من طبائع بل الكرم صفته المعروف والدائمة كما يقول لها ان الشح لايخلد النفس وان الجود والعطاء ليس ابدا مهلكه
نعم نعم حنايا درنا اختبار في اللغة العربية واستاذة دارتنا هاد القصيدة ……….. بصح حذفتنا منها شوية
نعم شكرا شكرا على أي حال
نحن ايضا قصيدة يصعب فهمها لكن الحمد لله
و الله حنا داروهالنا في الاختبار مي كاملة فيخا بلاك 12 بيت