تخطى إلى المحتوى

والديا و العنصرية 2024.

  • بواسطة

الاب و الام ديالي يميزو خويا الكبير عليا بزااااااف خلاص و هذا الامر يقلقني و خلاني نكره من هذي العايلة
المهم نحن الولدان الوحيدان لديهما انا 20 سنة و هو 30 سنة يعني بيناتنا 10 سنين
الوالدة تموت على خويا الكبير و تحب الزوجة و الطفلة ديالو اكثر مني و الوالد موفر كل امكانياتو لخويا الكبير
و انا ماهوش مديها فيا خلاص تقول مانيش ولدو,,,,,
تخايلو فتحلو محل ديال piece auto volkswagen و شاريلو 2 سيارات و كاتب عليه بالتقريب كل املاكو
و الشيء ألي يغيضني انو خويا ماهوش ديال صلاح خلاص يعني يحب السكرة و السهرة و كيما نقولوا حنا فاسد بكل معنى الكلمة ,mais هو العزيز و المدلل و ما يحبوش يسمعوا عليه اي كلمة ناقصة
و انا الحمد لله نصلي و متربي و سمعتي مليحة قدام كل الناس و زيد عليها نحب نقرى عكس خويا الي حبس القراية في السنة تاسعة اعدادي
والله كرهت من هذي العنصرية و من هذي الحقرة الي راني عايش فيها ماما و بابا حارميني من حوايج بزاااااف
حتى بابا كي طلبت منو يجيبلي سيارة بهدلني و قلي روح في الكار كيفك كيف الناس
انا حقيقة ماهوش هامني لا سيارة و لا هم يحزنون انا غايضتني وش انا وش هو
و زيد عليها كاين امر حبيت نذكرو malgre امر تافه و بلاك كي نذكرو تقولو عليا وش بيه هذا يهتم بالجمال كي النساء mais حاب نذكرو باه نوضح الحقرة ديال والديا
المهم ديما يشكرو و يفخرو بالوسامة ديال خويا سواءا قدام الناس سواءا قدامو هو بعد و انا ديما يشبهو فيا بفلان و فلان
مع انني والله العظيم اوسم منو بألف مرة و الناس ديما تقلي انت بوقوس الله يبارك لكن والديا ربي يسامحهم نحس بلي ماوش عاجبهم كيفاه انا بوقوس على خويا , حتى انه في وحد النهار جات عدنا عمتي و شكرت جمال بنت خويا و قتلها الوالدة راهي خرجت لباباها mais عمتي قتلها لالا خرجت لعمها و زادت قتلها بلي انا اوسم من خويا الكبير مي الوالدة ماعجبهاش الحال و بقات تريكلامي و تقلها بلي خويا اوسم مني
والله انا ماوش هامني لا راني وسيم لا باشع المهم يكون قلبي مليح و الجمال جمال الروج و الراجل ما لازمش يهتم بالوسامة لان الجمال خلق للمراة علابيها ان شاء الله ماتفهمونيش بالنقص puisque حبيت نمد هذا المثال كاتفه الاسباب باه نبين العنصرية ديال الوالدين
والله راني كاره و ما لقيت وش ندير علابيها نتمنى منكم تنصحوني
شكرا مسبقا

ماعليش زيد اصبر و اذا كان على السيارات و المحل و فان الله وحده هو الرزاق و ليست السعادة في الاموال و خير دليل هو اخوك الذي ابتلاه الله بسكر ربي يهديه
الوالدين هم سر السعادة في الدنيا و الاخرة لا تترك الشيطان يجرك لمعصيتهما

اخبرهم بذلك بالتي هي احسن

احيانا الوالدين يفضلو اللي ب
يقصر ويضحك معاهم ويحكيلهم اسرارو ويشاورهم

لكن اعلم انه مافي والدين ما يحبوش ابناءهم

عادي ياخويا تحدث في اغلبية الاسر الجزائرية ( مع انني اتفهمك ولازم والديك يغيرو الطريقة حتى لايتسببون لك في مشاكل كثيرة ومنها كرهك لاخيك )…….. دائما فيه محبوب لوالديه اكثر من الاخوة الاخرين لعدة اسباب ,, ممكن لما كان طفل كان مشاكس هههههه وعنده مميزات يمتاز بها ومختلف على بقية اخوته … وانت لما تتزوج ربما راح تحب احد اولادك او بناتك اكثر من الاخرين لان فيه مميزات تجعلك تحبك وتميل اليه وطبعا تحب باقي اولادك …… ووالديك يحبوك اكيد لكن اخوك اكبر وعندو اولادو

امك امك امك امك قول رسولك
يا اخي الام ثم الام ثم الاب
احدر من همسات الشيطان

خويا اكرمهم بشراء بتزا أو قندورة ليماك أو اشري شيئ يفرح لوالديك
سينقلب رأسا على عقب وتكون نت لي يحبوك

أنت يظهرلي ماتشريلهمش وخوك يشريلهم وزهيهم

وزيد اقعد مع يماك وخاصة في الصباح الباكر واحكي معاها حكايات متنوعة واحكي بدون غيبة
احكي يما البارك لعبت ماتش يما امام ديالنا عنده صوت رائع وجيبه موضوع كبيييير

وحبها لراسها كي يجي خارج من المنزل

ثق أخي والله رايحين يحبوك ماتصورش

وماتناش كي تغيب يماك ومن تم تولي قولها يماك طولتيها بزاااااف

توحشناك صدثني راها رايحة تكون تعزك

بدون أن تنسى أن تدعي ربي يحببك والديك ويعودوا حبوك

وصفة نلجحة بإذن الله 100/100

تحية طيبة وبعد :

أول شيء يجب التأكيد عليه هو مسألة مهمة غابت عن أذهان الكثيرين وهي:

تفريط الآخر في واجبه اتجاهي لا يعني أن لا أؤدي واجبي نحوه

فمن المعلوم والمعروف أن الوالدين لهم حقوق وواجبات اتجاه أبنائهم لكن هل ياترى تفريطهم في جزء من الواجبات
يؤدي بنا إلى أن نعاملهم بالسوء؟

ومن أهم الحقوق احترامهما وتقديرهما ووالتحدث عنهما بكل أدب وعدم غيبتهما أو التعريض بهما حتى يسبهما أحد ما ولو كانا مخطئين

للوالدين قدر كبير .. وقد يكونا هما سببا في عقوق أولادهما لهما بسبب تربيتهما الخاطئة

ومع ذلك لا يعتبر ذلك تبريرا لأي لفظة تقال عنهما بسوء مثل لفظة
( تريكلامي) هذه لفظة لا تليق في حق الوالدة أبدا مهما كان تصرفها
الجيريا

بعد هذه المقدمة أحب أن أقول لك

كونهما مخطئين في العدل والمساواة وتفضيلهما أخيك عليك لا يعني بالضرورة أن تشعر بأنك أفضل من أخيك وأنك أحق بالتفضيل منه

حسنًا.. حسنًا …!أنت لم تقلها بصريح العبارة لكن قرائن من كلامك تشعر بذلك منها:
مقارنتك بين وبين أخيك في الالتزام والدراسة والأخلاق
وهذا فخ قلما ينجو منه أي مظلوم.. عافانا الله ..!


حاول قدر المستطاع التحبب لوالديك والإحسان لهما والرضا بسلوكهما ولا تجعل صدرك يجمع كل ما يقولونه

فمثلا موقف الوالدة في الكلام عن وسامة أخيك يعني أنت يا أختي يجب أن لا تتدقق في الأمور فعليك بعقلية (التطنيش )
وأخبرك أنه في الغالب لا يخلو بيت من التمييز بين الأولاد

بل ومظاهره ضد البنات أكثر وأكثر .. قتجد كثيرا منها يفضلون الذكر على الأنثى قد تجد من يفضل البنات على الذكور ولكنه قليل بالمقارنة مع الأول وهذا معروف وقديم حتى من الجاهلية ولا ينكره أحد

والحقيقة بيتي الذي تربيت فيه من أكبر بيوت التمييز بين الذكر والأنثى ولو بأن ترغم الفتاة على التخلي عن حقها المادي لأخيهاالجيريا

ومع ذلك لا أشغل نفسي بهذه التفريقات وأبقى أكررها لأنها مُتعبة ولن توصلني إلا لمشاكل مع والدتي بل وإلى أن ينقص حبها في قلبي

فالإنسان عليه أن يحاول بعثرة بعض المواقف وعدم الوقوف عند كل كلمة و كل نظرة وكل تصرف…
فإن بقي يكرر المواقف ويكررها على نفسه ودائما يرى نفسه أفضل من أخيه وأنه كذا وكذا

فإن النتيجة الحتمية امتلاء القلب بالغل والحقد ! وبالتالي القيام بسلوكيات تدخل في دائرة محرمة اسمها (العقوق) وربما يزيد على التعدي على الأخ الأكبر ايضا
وما قصة إخوة يوسف عنا بمخفية

ومع وجود الفروقات بين قصة يعقوب عليه السلام ووالديك لكن فيها بعض التنبيهات المفيدة جدا لك منها إنكارهم على أبيهم تفضيل يوسف وأخيه في المحية وهم جماعة !

وعليك أيضا أن تحذر من أن تقع في صفة (الحسد ) لأخيك وهي أيضا صفة سيئة لأنه صاحب نعمة أنت لا تملكها بل وتتمناها أيضا وترى أنك تملك كل المواصفات والمعطيات لامتلاكها ولا تنسى هو شقيقك وله حقوق عليك

وأنصحك نصيحة ذهبية :

لا تتسوّل العدل معك من أحد في حياتك لأنك تخسر بذلك ماء وجهك وكرامتك لأنه لن يراك إلا صغير عقل غير ناضج وأن عقليتك عقلية الأطفال الجيريا

وبدل أن تفكر فيما يجب على والديك نحوك
حوّل تفكيرك
إلى ما يجب عليك أنت نحو والديك لتنال رضا الله

فأحسن إليهما قدر المستطاع فإنك مهما فعلت لن ترد لهما جزء يسيرا من فضلهما
وافعل كل شيء يتصور لك أنه إكرام وإحسان لهما وقل في نفسك داائما : لم أفعل شيئا بعد يستحق أن يذكر في جنابهما


ثم ومن يدري لعل في تصرفهما هذا تعليما لك على تحمل المسؤولية والاعتماد على نفسك وقد قيل : رب ضارة نافعة ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )

ولا تنسى الدعاء لهما بأن يهديهما وييسر لهما سبل الخير …
(وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )
فادع الله أن لا يؤاخذهما بعدم عدلهما معك وإلا فإني لا أتصور أنك تحب لوالديك أن يعذبا !

أسأل الله أن يوفقنا جميعا لبر والدينا أحياء وأمواتا …

أتمنى لك التوفيق

يبقو والديك مهما يعملو فيك
عليك بالصبر

سلام…..
والله يا اخي لا يمكنني ان اقول اي شيء
لان الأخت بنت الرّحّل ماشاء الله كفت ووفت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل الجيريا
تحية طيبة وبعد :

أول شيء يجب التأكيد عليه هو مسألة مهمة غابت عن أذهان الكثيرين وهي:

تفريط الآخر في واجبه اتجاهي لا يعني أن لا أؤدي واجبي نحوه

فمن المعلوم والمعروف أن الوالدين لهم حقوق وواجبات اتجاه أبنائهم لكن هل ياترى تفريطهم في جزء من الواجبات
يؤدي بنا إلى أن نعاملهم بالسوء؟

ومن أهم الحقوق احترامهما وتقديرهما ووالتحدث عنهما بكل أدب وعدم غيبتهما أو التعريض بهما حتى يسبهما أحد ما ولو كانا مخطئين

للوالدين قدر كبير .. وقد يكونا هما سببا في عقوق أولادهما لهما بسبب تربيتهما الخاطئة

ومع ذلك لا يعتبر ذلك تبريرا لأي لفظة تقال عنهما بسوء مثل لفظة
( تريكلامي) هذه لفظة لا تليق في حق الوالدة أبدا مهما كان تصرفها
الجيريا

بعد هذه المقدمة أحب أن أقول لك

كونهما مخطئين في العدل والمساواة وتفضيلهما أخيك عليك لا يعني بالضرورة أن تشعر بأنك أفضل من أخيك وأنك أحق بالتفضيل منه

حسنًا.. حسنًا …!أنت لم تقلها بصريح العبارة لكن قرائن من كلامك تشعر بذلك منها:
مقارنتك بين وبين أخيك في الالتزام والدراسة والأخلاق
وهذا فخ قلما ينجو منه أي مظلوم.. عافانا الله ..!


حاول قدر المستطاع التحبب لوالديك والإحسان لهما والرضا بسلوكهما ولا تجعل صدرك يجمع كل ما يقولونه

فمثلا موقف الوالدة في الكلام عن وسامة أخيك يعني أنت يا أختي يجب أن لا تتدقق في الأمور فعليك بعقلية (التطنيش )
وأخبرك أنه في الغالب لا يخلو بيت من التمييز بين الأولاد

بل ومظاهره ضد البنات أكثر وأكثر .. قتجد كثيرا منها يفضلون الذكر على الأنثى قد تجد من يفضل البنات على الذكور ولكنه قليل بالمقارنة مع الأول وهذا معروف وقديم حتى من الجاهلية ولا ينكره أحد

والحقيقة بيتي الذي تربيت فيه من أكبر بيوت التمييز بين الذكر والأنثى ولو بأن ترغم الفتاة على التخلي عن حقها المادي لأخيهاالجيريا

ومع ذلك لا أشغل نفسي بهذه التفريقات وأبقى أكررها لأنها مُتعبة ولن توصلني إلا لمشاكل مع والدتي بل وإلى أن ينقص حبها في قلبي

فالإنسان عليه أن يحاول بعثرة بعض المواقف وعدم الوقوف عند كل كلمة و كل نظرة وكل تصرف…
فإن بقي يكرر المواقف ويكررها على نفسه ودائما يرى نفسه أفضل من أخيه وأنه كذا وكذا

فإن النتيجة الحتمية امتلاء القلب بالغل والحقد ! وبالتالي القيام بسلوكيات تدخل في دائرة محرمة اسمها (العقوق) وربما يزيد على التعدي على الأخ الأكبر ايضا
وما قصة إخوة يوسف عنا بمخفية

ومع وجود الفروقات بين قصة يعقوب عليه السلام ووالديك لكن فيها بعض التنبيهات المفيدة جدا لك منها إنكارهم على أبيهم تفضيل يوسف وأخيه في المحية وهم جماعة !

وعليك أيضا أن تحذر من أن تقع في صفة (الحسد ) لأخيك وهي أيضا صفة سيئة لأنه صاحب نعمة أنت لا تملكها بل وتتمناها أيضا وترى أنك تملك كل المواصفات والمعطيات لامتلاكها ولا تنسى هو شقيقك وله حقوق عليك

وأنصحك نصيحة ذهبية :

لا تتسوّل العدل معك من أحد في حياتك لأنك تخسر بذلك ماء وجهك وكرامتك لأنه لن يراك إلا صغير عقل غير ناضج وأن عقليتك عقلية الأطفال الجيريا

وبدل أن تفكر فيما يجب على والديك نحوك
حوّل تفكيرك
إلى ما يجب عليك أنت نحو والديك لتنال رضا الله

فأحسن إليهما قدر المستطاع فإنك مهما فعلت لن ترد لهما جزء يسيرا من فضلهما
وافعل كل شيء يتصور لك أنه إكرام وإحسان لهما وقل في نفسك داائما : لم أفعل شيئا بعد يستحق أن يذكر في جنابهما


ثم ومن يدري لعل في تصرفهما هذا تعليما لك على تحمل المسؤولية والاعتماد على نفسك وقد قيل : رب ضارة نافعة ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )

ولا تنسى الدعاء لهما بأن يهديهما وييسر لهما سبل الخير …
(وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )
فادع الله أن لا يؤاخذهما بعدم عدلهما معك وإلا فإني لا أتصور أنك تحب لوالديك أن يعذبا !

أسأل الله أن يوفقنا جميعا لبر والدينا أحياء وأمواتا …

أتمنى لك التوفيق

إجابة وافية وكافية

بارك الله في الأخت

دكتورة على مايبدو ؟https://www.djelfa.info/vb/images/smilies/1.gif

WALAHI MN BA3D MA 9AlTHO AL O5T LA AZYDOKA lAnAHA KAFAT WAWAFAT

أسمحلي خويا راك غالط مليار

و الله غير راك غالط

يبدولي أنت اللي راك جابد روحك على والديك

ريح معاهم و قسر و أحكيلهم على مشاكلك

و همومك و الله غير الوالدين محال يديرو

اللي راك تحكي عليه

أما خوك الكبير ربي يهديه

و يرجعو لطريق الصواب

قبل ما تطفر

خطراش الشراب و السهرات يقلبو ملك

فقير طلاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.