تخطى إلى المحتوى

هٍلٍ تقـبـلوٍآ بآلنظآمٍيْ آو بٍآلمٍرٍآسلةْ سآعدوني 2024.

  • بواسطة

أخوة الكرام لي صديق حميم عمره تقريبا 21سنة ، درس أولى ثانوي جذع مشترك علوم ، لكن أعادة سنة خلال سنة الدراسية 2024-2016 و سنة الدراسية 2024-2016 ، لكن المدير منحه إعادة لأولى ثانوي شريطة أن يغـيـّـر ثانوية لكن هو نظرا لسنه الكبير و حجمه قرر أن لا يعيد السنة لان تلاميذ هذه السنة صغار في السن و حجم و عند دخوله القسم كآنه أستذاهم مع انه تلميذ و زميلهم لهذا هو ليس قادر على أن يعيد السنة ، هو لديه شعور بأنة كبيرهم ولا يستحق أن يعيد ، وبعدها قرر أن يسجل في المراسلة و قد سجل ، لكن السؤال المطروح في ٍرأيكم ،ماهوالحل أنسب إليه أن يعيد ألسنة أم يسجل في مراسة ثم ينخرط في التكوين. أرجوووكم أريد الحل الأنسب و المنااااااااااااااااااسب إليه.

ارجوووووووووووووووكم

العلم لا يوجد فيه كبير وصغير
لا يعاود بصح يقرا ويجد لكن يعاود من اجل الاعادة
يروح يخدم خير
بالتوفيق

إذا كان نفسيا قادر يتحمل يبقى نظامي أحسن ويداوم في المدرسة إن كان فعلا يريد الاستمرار والتفوق
أما إذا كان غير قدام أهله راه يقرا فلا داعي لتضييع الوقت…………….. يتسجل في التكوين خير

الكثير من الطلبة يقعون في هذا المشكل
ويفكرون في الدراسة بالمراسلة وفي نفس الوقت يستغلون ذلك للدراسة في احد مراكز التكوين
وهنا الخطأ
انا من رأي المتواضع ان يواصل دراسته بشكل عادي
اما عن حالته مع زملائه فمع مرور الوقت سيجد نفسه واحد منهم
ولن يشكل له السن او الحجم اي عائق
المهم الدراسة باجتهاد
ويكون هو المتفوق لربما استفادوا هم من اجتهاده
حينها سيصبح محبوب من طرف الجميع

نصيحة من مجرب

يواصل دراسته بشكل عادي في الثانوية
السن ليس مشكل او عائق للدراسة ، يطلع للجامعة يلقى قد والديه يدرسوا معاه

السلام عليكم

أضم صوتي ألى من يأكد على مواصلته الدراسة في الثانوية
لانه سيكون مهتم أكثر من التسجيل بالمراسلة
وخاصة أنه مرات بالمراسلة قد لا ينجح عكس الثانوية ففرصة النجاح أكبر

بالتوفيق إن شاء الله

لازم يستغل الفرصة يلي أتيحت له ولا يفرط فيها

يدرس في الثانوية عادي و يضع مستقبله نصب عينيه لكي يجتهد أكثر

وان شاء الله يروح للجامعة

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.