تخطى إلى المحتوى

هيا نرجعوا لايام زمان 2024.

الجيريا

انه الزمن الجميل

بارك الله فيك

إنه زمن رائع

بارك الله فيك الاخ والله فكرتنى فى اليمات هدا الكتبى مزلوا عندى

لم تعجبني ماما في السوق قفط والباقي بارك الله فيك

آه يا زمان آه
اني تذكرت والذكرى مؤرقة ***مجدا تليدا بأيدينا أضعناه

ذكرتني بحافظ ابراهيم
أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا
بين الرجال يجلن في الأسواق
انشر يرحم والديك

impossible cher collègue Habib car il nous faut une machine a remonter le temps pour arriver a cet ère
chose qui n’existe que dans l’imaginaire malheureusement

الأستاذ المكرم:الحبيب غريسي
يومها كان المعلم يدخل التعليم متهيبا، فيتعلم من زملائه ويعلمه الوقت، ويكسبه التجربة، فيصير مربيا.
أما اليوم فيدخل
الداخل وهو يرى أن الابتدائي حط من قيمته، التي لا يليق بها إلا الثانوي وفي أقل تقدير المتوسط .وزاد السيد بن بوزيد وبن زاغو من غرور البعض باعتماد المقاربة بالكفاءات وفق منطق المقاربة النصية التي تعود جذورها الخبيثة إلى كتاب نيتشه في مؤلفه "مات الإله"، الذي بسببه قتل هتلر الملايين من شعوب أوربا وبقية شعوب العالم، أو بمنطق الحداثة الذي يلغي المرجعيات ويذيب الهويات ويترك القيم والمجتمعات قاعا صفصفا، والبنيوية التي ترفض حياة المؤلف استلهمها بن زاغو لقتل المدرسة الجزائرية التي أنشاها الراحل هواري بومدين بحجة أنها مفرخة للأصولية، فهل يعي الجيل الجديد ماذا فعل بن بوزيد؟

شكرا على هذه اللفتة رغم هنة الأم في السوق

نعيب الزمان والعيب فينا…وماللزمان عيب سوانا…ونهجو ذا الزمان بغير حق …..ولو نطق الزمان لهجانا……

علّلاني فإنّ بِيضَ الأماني === فَنِيَتْ والظّلامُ ليسَ بِفاني
إن تَنَاسَيْتُما وِدادَ أُناسٍ === فاجعَلاني مِن بعضِ مَن تَذكُرانِ
رُبّ ليلٍ كأنّه الصّبحُ في الحُسْ === نِ وإن كانَ أسْودَ الطّيلَسانِ
قد رَكَضْنا فيه إلى اللّهْوِ لمّا === وَقَفَ النّجْمُ وِقْفَةَ الحَيْرانِ
كمْ أرَدْنا ذاكَ الزّمانَ بمَدْحٍ === فشُغِلْنَا بذَمّ هذا الزّمَانِ
فكأني ما قلْتُ والبدْرُ طِفْلٌ === وشَبابُ الظّلْماءِ في عُنْفُوانِ

هنا اخر اخبار مالك وزينة ..ليلى ومصطفى … حصريا لمنتديات الجلفة

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=595342

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.