هل يستطيع المقتصد أن يحضر وجبة الإفطار للأساتذة بمناسبة آخر يوم في العطلة ؟ وهل هناك ميزانية خاصة لذلك ؟ أم يقتطعها من الميزانية الخاصة بإطعام التلاميذ؟
هي عادة وسنة في بعض المؤسسات ليس لها ميزانية خاصة …المهم انت اهمك الجانب القانوني في العملية …يعني المطعم قانونيا لا يفتح الا للتلميذ يعني ورقة التعداد اليومي للنصف داخلي تملا عادي بحضور التلاميذ ولو لم يحضرو وتمضى من طرف المدير والمستشار بصفة عادية.
هناك بعض المقتصدون يضعون ثمن كل وجبة **تيكي** للغداء والعشاء حيث تشترى من عند المقتصد
هناك بعض المقتصدون يضعون ثمن كل وجبة **تيكي** للغداء والعشاء حيث تشترى من عند المقتصد
|
المقتصد لا يبيع يا أستاذ ، إنما هي حقوق الإطعام مثلما هناك حقوق التسجيل للتلميذ في بداية السنة الدراسية .
زميلاتي زملائي الأفاضل المطاعم المدرسية مفتوحة بالأساس للتلاميذ والمائذة الجماعية هي عبأ على اعتمادات التغذية الخاصة بالتلميذ لأن تسديدات المستفيدين من المائدة لا تغطي التكاليف الحقيقية للوجبة وبالتالي فإن تشغيل المطبخ وفتح المطعم دون تلاميذ يدخل في خانة توظيف الأموال العمومية دون وجه مشروع علما أن المائدة الجماعية امتياز وليس حق.
يا أخي هده الوجبة غير قانونية وهي تأخد من حق التلميذ يوجد بعض المسيرين هداهم الله يحرمون التلاميد من توفير وجبات جيدة وفي أخر العطلة يجهزون أحلى الوجبات للأساتذة وهي ليست من حقهم هدا حرام ويدخل في تبذير المال العام وحرمان التلاميد من حقهم أرجو من إخوتي الأساتدة أن ينتبهوا لهدا ويقاطعونها فهم يأكلو السحت
يا أخي هده الوجبة غير قانونية وهي تأخد من حق التلميذ يوجد بعض المسيرين هداهم الله يحرمون التلاميد من توفير وجبات جيدة وفي أخر العطلة يجهزون أحلى الوجبات للأساتذة وهي ليست من حقهم هدا حرام ويدخل في تبذير المال العام وحرمان التلاميد من حقهم أرجو من إخوتي الأساتدة أن ينتبهوا لهدا ويقاطعونها فهم يأكلو السحت
|
بارك الله فيك
اذا كانت الاموال كافية والتلاميذ قد نالوا حقهم فالقضية ليست مستنكرة بل هي نوع من الشكر للمربي الذي هو ايضا يبذل اكثر مما يتقاضاه من الاجر والشكر قد يغطي ما عجزت عنه الدولة