السلام عليكم
سبق وأن احتج المعلمون السنة الماضية حول النشاطات اللاصفية ليتم إلغاؤها بطريقة لبقة وجعلها إختيارية وغير إلزامية بمنشور ….وهاهي اليوم تعود إلى الواجهة…..ويحرص مسؤولو القطاع على مراقبة مدى انجازها بالوعد والوعيد…والاقتطاع والتهديد……متناسين كل مشاكل القطاع بيداغوجيا وتربويا ….فلا اكتظاظ عولج……ولا طرائق قدمت……وحتى على مستوى هذه النشاطات ماذا وفرت الوزارة لها من وسائل ومناهج ومؤطرين مكونين؟……فالله نسأل أن يرد هؤلاء المسؤولين عن التربية إلى سواء السبيل.
نعم…….ما دام اغلب المعلمين لا ينفضون الغبار عن انفسهم
إذا كانت الحجرات تكفي بالكاد لأداء الأنشطة الصفية فلا يمكن الحديث عما سواها