هل تمر أحياناً بـ مواقف تتصنع الغباء فيها ؟!
على تجاوز الازمة باقل الخسائر
والذكى مرغوب من الجميع
لكن من بعض الحكمة فى بعض الاحيان او المواقف ان تدعى الغباء او االبلاهة
لتنفد بطريقة ما او تنجو من شى
كمـــا نقولوا (نية في لهبـــالــ )
طرائق فعلا تساعدكــــ بتخطي مواقفــ محرجـــة أو حساسة
بالتوفيق لكــ
نعم امر بمواقف تجعلني ابدو غبي فيها ولكنها تعود على بالاجبيات احيانا
رغم اني لا اعمل بهذا المثل غالبا لاني لا اتقن فن التغابي
لكنه ينفع احيانا مع فئة من الناس
هل تمر احيانا بمواقف تجعلك تتصنع الغباء ؟ وهل هو الحل الأمثل في الموقف نفسه؟
|
هي مواقف قليلة الحدوث كوني أميل للمواجهة بما اختزنَه فكري واستحضرته قناعتي..
ولأعود لمغزى الطّرح فهناك موقفٌ يجعلني أتغابى أحيانا والذي أكون فيه ضحيّة انحناءة أمام طفلٍ صغيرٍ يطرح تساؤلاتٍ تعجيزيّة تمنعني من تجاهلها ولجهلي بأجوبتها أمتثل للتّغابي فأقول أيّ شيءٍ قد أحصّل من خلاله -ابتسامة فضوليّة لذلك الطّفل-
للعلم فالمقصود هي ابنة أخي التي تبلغ من العمر 3 سنوات والتي لا تملّ من طرح أسئلتها المبتكَرة
– – –
تقديري للجميع
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هي مواقف قليلة الحدوث كوني أميل للمواجهة بما اختزنَه فكري واستحضرته قناعتي..
ولأعود لمغزى الطّرح فهناك موقفٌ يجعلني أتغابى أحيانا والذي أكون فيه ضحيّة انحناءة أمام طفلٍ صغيرٍ يطرح تساؤلاتٍ تعجيزيّة تمنعني من تجاهلها ولجهلي بأجوبتها أمتثل للتّغابي فأقول أيّ شيءٍ قد أحصّل من خلاله -ابتسامة فضوليّة لذلك الطّفل-
للعلم فالمقصود هي ابنة أخي التي تبلغ من العمر 3 سنوات والتي لا تملّ من طرح أسئلتها المبتكَرة
– – –
تقديري للجميع
|
يسعدني مرورك في مضوعي زدته تالق وروعة كلامك في مبتغى الروعة
صادفت مواقف كثيرة مثل هذه خاصة حينما يناقشني احد ما في اختصاصي ونقولو (هيه ، صح كاين منها ) لكي لا احرجه.
شكرا لمروركم العطر