تخطى إلى المحتوى

هل تعلم ماهي أيام البيض و ما الحكمة في صيامها ؟ 2024.

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
هذه اول مشاركة ليا في هذ القسم الرائع نتمني هذ المعلومة تعجبكم

هل تعلم ماهي أيام البيض و ما الحكمة في صيامها ؟

عند اكتمال القمر يكون ساطعاً

ويسمى بدراً أي في أيام 13 – 14 – 15

يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه

وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة

ولوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر

تواجدالناس في البارات وأماكن شرب الخمر

ويصبحون( متقلبي المزاج )

فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها

تحسبا لحدوث أي مشكله ما

ثم قام احد العلماء بدراسة هذه الظاهرة

وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة

في أجسامهم مما يؤدي إلى تصرفات غير محمودة

وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 – 14 – 15 )

لان الصيام يقلل من وجود السوائل في الجسم

حيث أن الصائم يمتنع عن تناول الماء وبالتالي يعمل على خفض نسبتة في الجسم

خلال هذه الفترة التي يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان

من وراء ذلك الصفاء النفسي والاستقرار ، ويتفادى تأثير الجاذبيه، وفي ذلك من

الإعجاز العلمي للسنة ما فيه.

فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ،

فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها.وتحصل له بذلك الراحة

والصحة النفسية التي يتمناها كل إنسان فسبحان الله.ما أعظم صنعه وتدبيره

وكذلك يتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة في الأيام 17 – 18 – 19

لان في هذه الأيام يبدأ الدم بالسكون

بعد ان قد وصل إلي مرحله الهيجان

فعلى الأشخاص التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه الأوقات

لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق

فسبحان الله العظيم على حكمة خلقه

,,, منقول للفائدة ,,,

بارك الله فيك

لأن العلمانيين أصبحوا يؤلفون الكثير من القصص للاستهزاء بالإسلام و المسلمين و بسذاجتهم أصبحنا نتجنب تصديق كل ما يقال سيما مع غياب مصادر موثوقة لتلك الأبحاث

و رغم ذلك فشكرا جزيلا على الموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nabil4416 الجيريا
لأن العلمانيين أصبحوا يؤلفون الكثير من القصص للاستهزاء بالإسلام و المسلمين و بسذاجتهم أصبحنا نتجنب تصديق كل ما يقال سيما مع غياب مصادر موثوقة لتلك الأبحاث

و رغم ذلك فشكرا جزيلا على الموضوع

العلم الحديث يكشف حكمة صيام الأيام البيض

أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام . وجاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري أن : المراد بالبيض الليالي التي يكون القمر فيها من أول الليل إلى آخره . وقد دل هذا الحديث على أنه صلى الله عليه وسلم كان يأمر الصحابة بصيام هذه الأيام البيض ، محمول على الندب لا على الوجوب . فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض له عارض فلا يصومها مما يدل على عدم الوجوب ، وهذا متفق عليه .
وسميت بالبيض لأن لياليها بيضاء من شدة ضوء القمر عند اكتماله .. ولأنها أشبهت بالنهار لشدة ضوئها واكتماله .. وانسحب الاسم إلى اليوم لأن اليوم يشمل بياض النهار وسواد الليل . قال ابن سينا في القانون : " ويأمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر ، لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت ، ولا في آخره – لأنها تكون قد نقصت – بل في وسط الشهر حين تكون الأخلاط هائجة بالغة في تزايدها ، لتزايد النور في جرم القمر " . العلم الحديث يكشف السر : وقد ظهرت في الأعوام الأخيرة أبحاث علمية كثيرة مفادها أن القمر عندما يكون بدرا ، أي في الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر ، يزداد التهيج العصبي والتوتر النفسي إلى درجة بالغة .. ويقول الدكتور ليبر عالم النفس بميامي في الولايات المتحدة : " إن هناك علاقة قوية بين العدوان البشري والدورة القمرية وخاصة بينه وبين مدمني الكحول ، والميالين إلى الحوادث وذوي النـزعات الإجرامية ، وأولئك الذين يعانون من عدم الاستقرار العقلي والعاطفي " . ويشرح ليبر نظريته قائلا : " إن جسم الإنسان مثل سطح الأرض يتكون من 80 % من الماء والباقي هو المواد الصلبة " . ومن ثم فهو يعتقد بأن قوة جاذبية القمر التي تسبب المد والجزر في البحار والمحيطات تسبب أيضا هذا المد في أجسامنا عندما يبلغ القمر أوج اكتماله في أيام البيض . ويقول الدكتور ليبر في كتابه " التأثير القمري " إنه نبه شرطة ميامي ، كما طلب وضع أخصائي التحليل النفسي في مستشفى جاكسون التذكاري في حالة طوارئ تحسبا للأحداث التي ستقع نتيجة الاضطرابات في السلوك الإنساني ، والمتأثرة بزيادة جاذبية القمر .. ويقول الدكتور ليبر : "إن ما حديث كان جحيما انفتح ، فقد تضاعفت الجريمة في الأسابيع الثلاثة الأولى من يناير 1973 ، كما وردت أنباء عن جرائم أخرى غريبة وجرائم ليس لها أي دافع " .. وأصبح من المعروف أن للقمر في دورته تأثيرا على السلوك الإنساني وعلى الحالة المزاجية ، وهناك حالات تسمى :الجنون القمري حيث يبلغ الاضطراب في السلوك الإنساني أقصى مداه في الأيام التي يكون القمر فيها بدرا ( في الأيام البيض) . فما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأحكمه وأعلمه بأسرار النفس وأسرار تكوينها أخلاطها وهرموناتها ، فصلى الله عليه وسلم أفضل وأكمل ما صلى على أحد من العالمين منقول للفائدة

السلام عليكم
قرأت موضوعا مشابها
ولكن وجب التحقيق في الموضوع أكثر
بارك الله فيك

السلام عليكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.