تخطى إلى المحتوى

هل تضرب معناالأستاذة والمعلمة 2024.

الجيرياليكن في علم الجميع أن النسبة الكبيرة من العاملين في قطاع التربية هم عنصر نسوي وهم الذين يرجحون الكفة اما لصالحنا اوضدنافهناك من تخاف من زوجها وهناك من تخاف الادارة وهناك من تعشق الدورو….فنحن نعول على المعلمةوالأستاذة الفحلة وهناك منهم الكثير بألف رجل فلا تخيب املنا.

انا انتظر الاضراب بفارغ الصبر فقد اصبحت في نظر الجميع حاضنة للاطفال ولست معلمة

ههههه
لم نكن نتوقع مثل هذا
لكن على العموم ان شاء الله الجميع يلتحق بالركب ويكون الاضراب كاسحا

لابد أن نتذكر دائما
قد تكون هذه هي الفرصة الوحيدة

هذا املنا في الرجالة

في مؤسستنا المعلمة هي السباقة للاضراب في كل مرة……………. خاف من المعلمين ولاتخف من المعلمات.

يا راجل واش راك تقول
ياو الخوف لا الرجالة ما يضربوش

الجيريا

و نحن أيضا في مؤسستنا المعلمة هي السباقة للاضراب في كل مرة .

إيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك

الجيريا

نحن دائما في مقدمة المضربين بالرغم من الخصم و الإبتزاز من طرف الإدارة .

المرأة لها تاريخ حافل وكبير في النضال ، لذلك فإنها ستكون في الموعد كما كانت دائما .

في المؤسسة التي أعمل بها عادة ما نفتتح قائمة الأساتذة المضربين بكتابة أسماء الأستاذات أولا
و عدد الأستاذات الغير مضربات أقل من عدد الأساتذة الغير مضربين

ياو قول الذكور و الاناث .نعرف امراة ب 100 راجل

ربما زمن الرجولة انتهى وزمن المراة بدا وهذا ماتعول عليه دولتنا في السنوات القادمة من خلال اصلاحات الخرطي في الانتخابات
القادمة الثلث للمراة في مختلف المجالس الانتخابية رغم انه حق مشروع لللمراة الجزائرية التي اثبتت جداراتها في المناصب الادارية
لكن فى المناصب السياسية الله اعلم………………..

ساضرب لا محالة

نحن حفيدات نسيبة وخولة وللالا فاطمة نسومر واوريدة مداد و………..و…………….. و………………. فكيف تخاف علينا شدوا الاحزمة ولننطلق صاروخا عادلا يزمجر في سماء الحق الواسعة.على بركة الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.