هل المرأة في حاجة إلى تحرير؟ وما الحرية التي يريدونها للمرأة؟ وما معنى تحرير المرأة؟ وما معنى هذه المؤتمرات التي لا ينتهي أحدها حتى يعدون لمؤتمر آخر؟ لقد بدأت فكرة تحرير المرأة في أوروبا التي عانت فيها المرأة – وما تزال تعاني- من أنواع الاضطهاد حيث يتضمن تراثهم الفكري محاورات هل للمرأة روح أو لا؟وهل المرأة إنسان أو لا؟
وظلت المرأة في أوروبا تكسب حقوقاً ومكانة حتى انتقلت من النقيض إلى النقيض؛ من كائن لا قيمة له ولا كرامة إلى انفلات شبه كامل. فقد ظن القوم أن المساواة بين الرجل والمرأة ينبغي أن تتجاهل كل الفروق التي فطر الله سبحانه وتعالى الرجل والمرأة عليها. والحرية الغربية للمرأة إنما هي حرية كاذبة ، فالمرأة الغربية التي يريدون أن تكون المثال لنساء العالم تعاني من أنواع الاضطهاد ؛فقد أُخرجت من بيتها لتعمل مثل الرجل تماماً ولكن دون الحصول على الأجرة نفسها.والمرأة في الغرب أداة للإغراء ،فالمجلات الخليعة ما تزال رائجة لديهم. فبعض هذه المجلات ما تزال تصدر منذ أكثر من خمسين سنة. أي تحرير يريدون للمرأة؟ أهي حرية تفكك الأسرة ،وضياع الأبناء واختلاط الأنساب . العجيب أنهم ينشرون دراسات عن واقعهم تثبت فشل هذا الفكر المنحرف.
وكان من نتائج هذه الحرية أن ارتفع عدد المواليد خارج مؤسسة الزواج حتى كاد أن يصل إلى أكثر من ربع المواليد الشرعيين. وتكاد الشرعية تضييع حين ترتفع نسبة الخيانة الزوجية فيشك الرجل في أبنائه ويشك الأبناء في آبائهم. ومن مشاكل حرية المرأة عندهم أن ارتفع عدد الأطفال الذين يعيشون في أسرة ليس فيها إلا والد واحد( الأب أو الأم). فأي حياة هذه ؟ ألا يهدد هذا بنشأة أجيال تعاني نفسياً ولا تجد تربية سوية .فالطفل يحرم من الأب أو الأم وقد يكون الواحد منهما يسكن في البيت المجاور ولا يعرف الطفل أن هذا هو أبوه أو هذه أمه.
واكتشفت الدراسات الغربية مخاطر الاختلاط في التعليم على التحصيل العلمي -لم يذكروا الأخطـار الأخلاقية – فسعت بعض المدارس البريطانية للفصل بين الذكور والإناث في بعض الدروس للرفع من مستوى الطلاب. وقد انتقل البلاء إلى العالم الإسلامي . هل حقاً تحتاج المرأة الحرية ؟ وأي حرية هذه.نعم إنها الحرية من هيمنة الفكر الغربي الذي حطّ من شأن المرأة
المرأة ليس بحاجة الى من يحررها بل تحتاج الى من يحترمها
مشكورة على الموضوع
شخصيا أرى الغرب منحها لها حريتها و لكنها هي من سجنت نفسها بأنياب الفواحش و نحن هنا مسجونة من جميع الجوانب واحد ما يدوخك مجتمع فاسد رخيص لاعبها مجتمع فاضل
;ومشكلة العرب تفكيرهم البدائي ان المراة مكانها فقط البيت لتنجب و تطبخ و تخدم الرجل سواء زوج او اخ او ابن وهذا الاخير لا يوفر لها حتى مصروف شهري تعين نفسها به
فتجد بعض الرجال هداهم الله يعتقدون ان المراة ليست بحاجة للمال فلا يجازيها حق خدمتها له يكفي انها تاكل و تشرب و فقط وكانها حيوان بلا احساس
عفوا ارى ان المراة سواء في الغرب او العرب لم تحقق انسانيتها وحقوقها
اختي الكريمة
أتمنى أن تغسل أدمغتهن من هذه الأفكار المسمومة التي لم تزد الطين إلا بلة
الاسلام اعطها حرية لا اضن اي كان يقول العكس
ااحترامي اختي
الحمد الله المراة حررها الاسلام
حتى قبل ان يكون لدول الغربية اي وزن
ومانراه الان هو نتاح قشور العولمة الغربية فقط
دمتم في رعاية الله و حفظه
المشكل ليس في الاسلام الذي ضمن للمراة حقوقها و حريتها و مكانتها
المشكل في المسلمين الذين لا ياخذون من الاسلام الا ما يعجبهم
و يتجاهلون ما لا يعجبهم و فضلوا الاستمرار في العيش كالجاهلية الاولى
شكرا للموضووووووووووع
المراة محررة من طرف الاسلام لا نقاش و لا جدال في دلك و لكنها مقيدة من طرف المجتمع كيف ما كان
هل المرأة في حاجة إلى تحرير؟ وما الحرية التي يريدونها للمرأة؟ وما معنى تحرير المرأة؟ وما معنى هذه المؤتمرات التي لا ينتهي أحدها حتى يعدون لمؤتمر آخر؟ لقد بدأت فكرة تحرير المرأة في أوروبا التي عانت فيها المرأة – وما تزال تعاني- من أنواع الاضطهاد حيث يتضمن تراثهم الفكري محاورات هل للمرأة روح أو لا؟وهل المرأة إنسان أو لا؟ وظلت المرأة في أوروبا تكسب حقوقاً ومكانة حتى انتقلت من النقيض إلى النقيض؛ من كائن لا قيمة له ولا كرامة إلى انفلات شبه كامل. فقد ظن القوم أن المساواة بين الرجل والمرأة ينبغي أن تتجاهل كل الفروق التي فطر الله سبحانه وتعالى الرجل والمرأة عليها. والحرية الغربية للمرأة إنما هي حرية كاذبة ، فالمرأة الغربية التي يريدون أن تكون المثال لنساء العالم تعاني من أنواع الاضطهاد ؛فقد أُخرجت من بيتها لتعمل مثل الرجل تماماً ولكن دون الحصول على الأجرة نفسها.والمرأة في الغرب أداة للإغراء ،فالمجلات الخليعة ما تزال رائجة لديهم. فبعض هذه المجلات ما تزال تصدر منذ أكثر من خمسين سنة. أي تحرير يريدون للمرأة؟ أهي حرية تفكك الأسرة ،وضياع الأبناء واختلاط الأنساب . العجيب أنهم ينشرون دراسات عن واقعهم تثبت فشل هذا الفكر المنحرف. وكان من نتائج هذه الحرية أن ارتفع عدد المواليد خارج مؤسسة الزواج حتى كاد أن يصل إلى أكثر من ربع المواليد الشرعيين. وتكاد الشرعية تضييع حين ترتفع نسبة الخيانة الزوجية فيشك الرجل في أبنائه ويشك الأبناء في آبائهم. ومن مشاكل حرية المرأة عندهم أن ارتفع عدد الأطفال الذين يعيشون في أسرة ليس فيها إلا والد واحد( الأب أو الأم). فأي حياة هذه ؟ ألا يهدد هذا بنشأة أجيال تعاني نفسياً ولا تجد تربية سوية .فالطفل يحرم من الأب أو الأم وقد يكون الواحد منهما يسكن في البيت المجاور ولا يعرف الطفل أن هذا هو أبوه أو هذه أمه. واكتشفت الدراسات الغربية مخاطر الاختلاط في التعليم على التحصيل العلمي -لم يذكروا الأخطـار الأخلاقية – فسعت بعض المدارس البريطانية للفصل بين الذكور والإناث في بعض الدروس للرفع من مستوى الطلاب. وقد انتقل البلاء إلى العالم الإسلامي . هل حقاً تحتاج المرأة الحرية ؟ وأي حرية هذه.نعم إنها الحرية من هيمنة الفكر الغربي الذي حطّ من شأن المرأة |
انا ادعوا واريد تكوين جمعية ضد التفلسيف والفلسفة اكره حاجة عندي هي الفلسفة اليهودية هاذي المرأة هل انسان ام روح ام شيطان ؟؟؟؟ ماوراء الطبيعة والغيبيات الخالخ
حرية عراء وفساد و صيعة في زنق هذي حرية هذي
ويستهلوا كل بلاء يجيهم
المراة تحتاج الى ان تحترم نفسها لكي يحترمها الجميع
لا المراة بحاجة الى طرحية مسقمة به ترجع لطريق
حرية عراء وفساد و صيعة في زنق هذي حرية هذي ويستهلوا كل بلاء يجيهم |
SALAM AKHI HADI GHAYBA ANDI MODDA MANICH M9AL9A PSK MAKCH TCOMMENTE
ANDI LIK TALAB WNCHALAH MATRODNICH
KOL INSSAN HOR RABBI HOUA L YHASSEB WKOL INSSAN ANDOU DES PRINCIPES Y3ICH BIHOM
wchaque perssone andou un point d vue hadi houria chkhssia
mais talabi je vous prie essayez d’augmenter le niveau d debat
salam akhi hadi ghayba andi modda manich m9al9a psk makch tcommente
andi lik talab wnchalah matrodnich kol inssan hor rabbi houa l yhasseb wkol inssan andou des principes y3ich bihom wchaque perssone andou un point d vue hadi houria chkhssia mais talabi je vous prie essayez d’augmenter le niveau d debat |
مليح والله شيئ يبعث على تفائل
واد حبة نزيد في مستوي تاع تعلقات موش مشكل