تخطى إلى المحتوى

هل الفتاة تعاكس الرجال؟ 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته…
أردت أن أطرح موضوعا شد إنتباهي و يتعلق بالمعاكسات.
من منا لا يعلم أن كثيرا من شبابنا اليوم راح ضحية الفراغ و البطالة
حيث أننا أصبحنا نشاهد اليوم العديد من الشباب المنحرف و الذي أصبح يمارس هوايته المفضلة
و المتمثلة في معاكسة البنات …حتى أصبحنا نعتبر أن الأمر أصبح عاديا جدا.
و لكن الغريب في الأمر أن تجد الفتاة هي من تقوم بهذا الدور…
أود منكم إخواني الأعضاء أن تتفاعلوا معي من خلال الأسئلة التالية:
*ما هو في إعتقادكم سبب هذه الظاهرة بالنسبة للرجل؟
و كذا بالنسبة للفتاة؟
*هل في رأيكم أن الفتاة التي تتجاوب مع هاته المعاكسات و تكون علاقات مع الشبان
قادرة على أن تتحمل مسؤولية الزواج مستقبلا؟
و هل الرجل يفضل هذا النوع من الفتياة؟
و في الأخير أفيدونا جزاكم الله خيرا…

شكرا اخي على هذا الموضوع المفيد

انه ومن المؤسف ان تجد شباب الذي نتامل ان يتحمل مسؤلية هذه الامة لا يبالي لتصرفاته وكانه مازال في مرحلة الصبا والله والمؤسف جدا ان تجد الفتاة هي ايضا تنحرف الى هذه السلوكيات الغير لائقة لافي الدين ولا في الاخلاق
والذي يجب ان ان نقوله هو ان تربية التي يتلقاها هؤلاء الشباب غير لائقة وانا اقول لك اخي انهم لو كانوا ذو اخلاق وتربية حسنة لما ترضى يرضى احدهم ان يتدنى الى هذه السلوكيات وخاصة الفتاة
وفي الاخير اتمنى ان يصلح الله شباب هذه الامة

بالنسبة لمعاكسة الشباب للفتيات صح أصبحت واقع مفروض
لكن السبب و الله ليس لي أدنى معلومة
أما الفتاة نعم موجودة و رأيت ذلك بأم عيني تحاول لفت إنتباهه لها (أنا هنا موجودة هههههه ربي يهديها )
مسألة المسؤولية سوف تكون زوجة لعوب إلا من رحم ربي
و مسألة تفضيل الرجل لهدا النوع ؟ لا أعلم مجتمعنا فيه جميع الإختلافات و التناقضات

لا أعتقد ان الرجل بأنم معنى الكلمة يعاكس بالبنات……………
و ان كان هناك الكثير من الشباب المشاكس….المعاكس للبنات
فالاسباب بالاضافة الى ما ذكر: فراغ + بطاله في رأيي:
-قلة التربية.
– رفاق السوء.
– ضعف الايمان.

بالنسبة للفتيات …………الضاهرة نادرة حسب رايي.

شكرا على الموضوع.

اقتباس:
شكرا اخي على هذا الموضوع المفيد

انه ومن المؤسف ان تجد شباب الذي نتامل ان يتحمل مسؤلية هذه الامة لا يبالي لتصرفاته وكانه مازال في مرحلة الصبا والله والمؤسف جدا ان تجد الفتاة هي ايضا تنحرف الى هذه السلوكيات الغير لائقة لافي الدين ولا في الاخلاق
والذي يجب ان ان نقوله هو ان تربية التي يتلقاها هؤلاء الشباب غير لائقة وانا اقول لك اخي انهم لو كانوا ذو اخلاق وتربية حسنة لما ترضى يرضى احدهم ان يتدنى الى هذه السلوكيات وخاصة الفتاة
وفي الاخير اتمنى ان يصلح الله شباب هذه الامة

شكرا على المشاركة المفيدة.

اقتباس:
بالنسبة لمعاكسة الشباب للفتيات صح أصبحت واقع مفروض
لكن السبب و الله ليس لي أدنى معلومة
أما الفتاة نعم موجودة و رأيت ذلك بأم عيني تحاول لفت إنتباهه لها (أنا هنا موجودة هههههه ربي يهديها )
مسألة المسؤولية سوف تكون زوجة لعوب إلا من رحم ربي
و مسألة تفضيل الرجل لهدا النوع ؟ لا أعلم مجتمعنا فيه جميع الإختلافات و التناقضات

شكرا عل صراحتك أختي الكريمة…
و لكن السؤال المطروح:
هل ربما سبب تفاعل الفتيات مع الظاهرة راجع مثلا
إلى فراغ عاطفي من الأبوين؟
أم إلى قلة التربية ؟

هل ربما سبب تفاعل الفتيات مع الظاهرة راجع مثلا
إلى فراغ عاطفي من الأبوين؟
أم إلى قلة التربية

من رايي الاثنين معا
لان هناك بعض الفتيات من يتعرضون للقسوة الشديدة من عائلاتهم ويشعرون انهم مهمشون في العائلة
وهناك بعض الفتيات العكس تماما اي عائلاتهم من كثرة دلاهم لهم اصبحو لايكترثون لتصرفاتهم ان كانت صح او خطا
وكلا النوعين من البنات اختلطو بالجنس الاخر بحثا عن ما ينقصهم ولم يجدوه في المنزل
وقلة معرفتهم بامور دينهم والتزامهم مما جعل عندهم ثغرة في نفوسهم سمحت للتفكير السلبي للدخول الى عقولهم

لكن هذا لايعطيهم الحق ابدا في تلك التصرفات او يكون لهم عذر في افعاهم التي لاترضي الله سبحانه
شكرا

اللهم اسالك الستر..قسما بالله راه صاري العجب العجاب.

أين هي تفاعلاتكم؟
لمن لديه رأي فلا يبخل علينا…

لقد ساءت الاوضاع كثيرا وبعض الفتيات حتى وان لم تغازلك بالكلام في تغازلك بمظهرها ولباسها وعرض مفاتنها ومكياجها الفاضح …..مرات وانت تسير في الطريق بعضهن تقدم لك دعوة سرية لمغازلتها بل هي تغازلك بنظراتها وتغنجها وطريقة حديثها
نسأل الله المعافاة و الصلاح و الهداية لكل المسلمين
فالمرأة اكبر فتنة على الرجال في هذه الامة وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم دليل على ذلك
شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abonement الجيريا
شكرا عل صراحتك أختي الكريمة…
و لكن السؤال المطروح:
هل ربما سبب تفاعل الفتيات مع الظاهرة راجع مثلا
إلى فراغ عاطفي من الأبوين؟
أم إلى قلة التربية ؟

نعم الفراغ العاطفي من الأبوين يللعب دورا هاما خاصة بالنسبة للفتيات و يشكل خطر الإنحراف في أثناء نقص المراقبة و نقول حتى إنعدامها و خاصة في سن المراهقة فالبنات أكثر عرضة لهذا و أروجو من كل الأمهات أن يصاحبن و يراقبن و يحاولن التقرب و مشاركة بناتهن في كل شيئ حتى لا يتعودن الذهاب إلى الشارع بهمومهن لأنالشارع لا يرحم

كاين بنات يلصقو فيك ماشي يعاكسو

لا حول ولا قوة الا بالله

وحد الحركات وحد الامور يديروهم حاشا الاعضاء

تقولي مكلوبين

لا حشمة لا حيا تحسب روحها راح تجيب مكتوبها كيما هك

ياو مسكييييييييييييينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.