هل الجيل الجديد*اليون للزوال 2024.

السلام عليكم احبائي
هدا الانشغال يراودني دائما فاحببت ان اطرحه في هدا المنتذى جوابا شافيا
في ظرف الانحطاط الاخلاقي لجميع الطلاب و المتمدرسين فهل اصحاب الشهادات ***الجدد**هم خير خلفا لنا؟؟؟؟
فقد تخرج على ايدينا كل من الطبيب و المهندس وووووفهل ؟؟؟؟؟السؤال يبقى مطروح

لا تعمم يا "بودوالا" فمن الطلاب مجتهد و…… و من الأطباء …. و من …. و من ……
فكما هناك المجتهد يوجد التنبل، و هذه سنة الحياة.
تفاعل خيرا تجده.

رحم الله معمر القذافي حين قال طز في امريكيا

يجب أن لا نحول الصراع بين جيل قديم و جيل جديد في كل جيل هناك الخيرون و هناك الأشرار فلا نجعل من أنفسنا ملائكة و الباقي شياطين

لكل جيل مميزاته حسناته و مساوئه كما كانت لنا حسنات و سيئات إيجابيات و سلبيات فهم كذلك سوف يكون منهم الغث و السمين المجتهد والكسول و إن كانوا اليوم قليلوا التجربة فغدا سوف يكتسبونها بمرور الوقت وسوف تحنكهم الأيام أتمنى أن يخلصوا النية لله لينالوا ثواب الدنيا و الآخرة واعلم أنّه لا يوجد من لا يكون له خلفا فنحن كنا خلفا لغيرنا وغيرنا سوف يكونون خلفا لنا و هكذا دواليك تدافع الأجيال سنة الله في خلقه ." و تلك الأيام نداولها بين الناس" فلا تبتئس يا مظنوني.

حقيقة الصراع لا ينسب الى الاستاذ او غيره اظن ان المشكل الحقيقي هو العقلية الغربية التي تميز تلاميذ هذا الزمن وخير دليل اني لما ذهبت اليوم لانتظار شقيقتي امام المتوسطة رايت تلاميذ وتللميذات بملابس ليست بملابس مسلمين وتحليقات ليست تحليقات شعر للمسلمين بل اقرب للكافرين والغرب وهذا تراه يلبس في عنقه ويديه كل انواع المصوغات فكيف يكون المشكل في الاستاذ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdallah73 يجب أن لا نحول الصراع بين جيل قديم و جيل جديد في كل جيل هناك الخيرون و هناك الأشرار فلا نجعل من أنفسنا ملائكة و الباقي شياطين

بوركت على كلام الحق

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سردوك لكل زمان أهله

[size="6"]اهلا بك الاخ سردوك.عودة ميمونة ان شاء الله.[/size]

انا اعمل مع فئة من الايلين للزوال كما تقول وعددهم 3 واحد فقط يصلح للتعليم وحمل الرسالة النبيلة و الاخران حدث ولا حرج هل فهمت اخي قصدي بهذا التفسير
هناك الصالح والطالح في اي قئة واي زمان و اي بيئة و من عمم فقد اخطا

…………………………………………..

ان الانحطاط الاخلاقي موجود في الماضي و الحاضر بين المتمدرسين و الطلاب و غيرهم لكن في الماضي
كان يستحي من يفعل منكرا اما اليوم فيتفاخر بفعله و في اعين الناس هو ( القافز ) كما ان الصالح و الطالح
موجود في كل زمان و مكان فهو مكون لنسيج المجتمعات ولكن شعورنا بكثرته و تفشيه ناتج عن سرعة وصول
المعلومة فخبرا ما في أقصي الدنيا يأتيك في ثواني اما في الماضي قل ما تسمع بذلك
و في الاخير اقول قد حق علينا قوله – صلى الله عليه وسلم – حين قال ( ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى عليكم أن تبسط الدنيا عليكم كما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها وتهلككم كما أهلكتهم )

فنسأل الله العفو و العافية

الفرق بين أصحاب الشهادات و الأيلين للزوال هو الفرق بين الناجح و الراسب ، هذه حقيقة لابد من ذكرها فقد نجحوا في البكالوريا و دخلوا الجامعة و خسرنا و طردنا من الثانوية و لم نجد الا التعليم أمامنا فدخلنا لندرس ، أما عن الخبرة فكل واحد و اجتهاده فهناك من اجتهد تعلم و اكتسب الخبرة و هناك من بقي على حاله لم يتعلم شيئا ، فالطلبة الذين تخرجوا من الجامعة و التحقوا بالتعليم اكيد سيكونون أفضل منا لأنهم تنقصهم فقط البيداغوجيا .

نسأل الله العفو و العافية والهداية للجيلين

على حساب العينات الي راني انشوف فيها لاثقافة علمية لا تربوية ولا اخلاقية وربي يستر والاجيال امانة