لا أدري. أرجو من الأخ العابد الكنتي ان يفيدك بشئ.
ليس هناك قانون يلزم المدرس بلبس المئزر . انا لا ارتديه بسبب وجود اللون الابيض فقط وبسبب رداءة نوعيته
لقد اخبرني احد المدراء القدامى بانه يوجد منشور صدر سنة 1987يبين اجبارية ارتداء المئزر والله اعلم
بمجرد لبسك المئزرفإنك تدخل في عملك يعطيك الدافعية والاستعداد لبدإ الدرس . اما عدم ارتدائه فيعطيك احساس بانك مازلت خارج المدرسة .ولا تحس بطعم وحلاوة العمل. زيادة على الهيبة التي يوفرها للمدرس والمحافظة على نظافة ملابسه من الغبار و الطبشور.اما من الناحية القانونية فلا علم لي. شكرا على الموضوع. ودمت سالما.
أنا شخصيا لا أرتاح أبدا دون قميص أثناء التدريس .
انا نلبس قندورة واحد مايسال لي
بماذا تشعر حينما يعالجك طبيب دون مئزر ؟؟؟؟؟؟
نفس احساس التلميذ حينما يراك دون مئزر.
:1 9:
يجب لبسه وبازراره كاملة حتى نكون قدوة من ناحية الشكل للمتمدرس .
من الغباء الإعتقاد أن المئزر يحفز على العمل ويعطي النشاط والدافعية وما ذلك من هراء يجتره المفتشون والمديرون الرديئون….هناك يا سادتي الكرام "فوبيا" تعرف بفوبيا المئزر في مجال الطب..فكثير من المرضى ينتابهم الخوف بمجرد رؤية شخص يرتدي مئزرا!!أسقط بعض المختصين في علم التربية ذلك على مجالهم معتقدين (وأشاطرهم الرأي) أن المئزر يخلق (stéréotype ) للمعلم الحازم والمتشدد وبالتالي يهابه الأطفال (خاصة في الطور الأول)…وعليه أستاذي الكريم ارتدي ما تشاء وكن طبيعيا حتى تتمكن من إيصال الرسالة للمتعلمين ودعك من بروتوكولات الفاشلين الطفيليين على البيداغوجيا…
القانون ينص أن المعلم يلبس لباسا محترما يليق بمهنته ولم يلزم المئزرالابيض .ارجع للتشريع
لقد لاحظت خلال مسيرتي التعليمية ان جل المدراء يلحون على الاساتذة والمعلمين ارتداء المئزر اما عند حضور المفتش فتجد ذلك المربي يسارع الى ارتدائه خوفا من ان يوبخه فهل هو العرف ام القانون ام ماذا واذا كان لايوجد منشور ينص صراحة على وجوبه فلماذا يصر المديرون على قانونيته ,?
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tlemcen560
 لقد لاحظت خلال مسيرتي التعليمية ان جل المدراء يلحون على الاساتذة والمعلمين ارتداء المئزر اما عند حضور المفتش فتجد ذلك المربي يسارع الى ارتدائه خوفا من ان يوبخه فهل هو العرف ام القانون ام ماذا واذا كان لايوجد منشور ينص صراحة على وجوبه فلماذا يصر المديرون على قانونيته ,?
|
الرد هو في امضائي سأترجمه:
لا تعز إلى سوء النيّة ما يمكن تفسيره جيدا بعدم الكفاءة