تخطى إلى المحتوى

هل اختلطت أوراق الأسرة بين الكرامة والالتزام!؟؟ 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للأسف في بعض الأسر أصبح الالتزام نوع من إهدار للكرامة .
بينما الغوغاء والفوضى أصبحت حرية شخصية!

ليس هذا وحسب بل إن سماع وجهة نظر الولي أصبح نوعا من الذل.
وكأنه لا يهتم بمصلحة الأبناء!
ولكن بكل صدق لازلت اتفائل خيرا
ولكنني ألجم عندما يُتهم الأب باستعباد الأبناء وكأننا في زمن العبودية فيصرخ الأبناء تمردا كدعوة للتحرر !

رأيت حالة يُندى لها الجبين ابن يصرخ في وجه أبيه وكأن هذا الإبن العاق تحرر من قيود ربطته ليربط بها أبيه!!

ساأني المنظر وشعرت في داخلي باحتقار الأخلاق التي رمت بالاحترام بعيدا وتوشح التمرد اللاأخلاقي
ولكم كان هذا الشعور مزعج.

وبالاخير ماقيل وجهة نظر لشخصيتي المتواضعة
كما أفسح لكم المجال للنقاش.
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الكريم كلامك في الصميم …….التمرد اصبح من العائلة وحتى تمرد عن الدين والقيم والاخلاق ………………………والله المستعان……………..وهذا مافعله بنا الغرب بمخططات يطبقها منذ الازل لمحو كل قيمنا ………..فاصبحت فكرة التحرر بوقا في وجه كل شخص ولو كان من اقرب المقربين …………..والله المستعان

السلام عليكم اخي بارك الله فيك على الموضوع الهام
يا اخي واش من اسر بقاو إلا قلائل وين تشوف الولد يسب قدام باباه ماشي محال يسبو ويكفر عليه والطفلة كلمة بكلمة مع يماها وكاين اللي نعرفهم صدقني ترروح لموعد مع راجل وإمها هي اللي تخرجها من الدار وتبقى تستنى فيها تولي بغيد الشر ما بقى لا غحتران ولا كرامة ولا اي شيء إلا من رحم ربي الدنيا تبدلت والنفوس مرضت بمرض الغرب هوما بدو العبرة من شكسبير وإحنا ندو العبرة من مهند ونور الله يصلح احوالنا ويهدي عبادنا وربي يحلينا طايعين لوالدينا شكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.