أعلن وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد أمس،* أنه تم توزيع مشروع المنشور المتعلق بتحسين الخدمة العمومية في* القطاع نهاية الأسبوع المنصرم على مدراء التربية على مستوى الولايات،* وأوضح الوزير في* تصريح للصحافة خلال أشغال اللقاء المغاربي* حول الكشف والتشخيص المبكر للإعاقة أن مشروع المنشور المتعلق بتحسين الخدمة العمومية في* قطاع التربية تم توزيعه* يوم الخميس الماضي* على مدراء التربية عبر الولايات،* وأشار بابا أحمد أن هذا المشروع* يتضمن مسائل متعددة تتعلق بعظها بمسألة تحسين استقبال المواطن وأخرى ترتبط بضرورة تقليص عدد وثائق تسجيل التلميذ خلال الدخول المدرسي،* وأكد بابا أحمد أن بعض جوانب المشروع ستدخل حيز التنفيذ مباشرة وأخرى سيشرع في* تنفيذها بداية من الدخول الدراسي* للسنة المقبلة*. ويذكر أن المشروع المذكور* يتناول محاور تتعلق بالاستقبال وتخفيف ملفات التلاميذ والموظفين والتكفل بشكاوي* أولياء التلاميذ وإدخال التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال في* القطاع،* ويذكر أن الإجراءات الجديدة المتضمنة في* المنشور ترمي* إلى التقليص بل القضاء على معاناة المواطنين أمام البيروقراطية سيما فيما* يخص تشكيل الملفات الإدارية،* وبخصوص مسألة الدروس الضائعة بسبب الإضراب الذي* شهدته بعض المؤسسات التعليمية،* أكد الوزير أن عملية الاستدراك التى شرع فيها مؤخرا ستتواصل خلال الأسبوع الأول من عطلة الشتاء في* شهر ديسمبر الجاري* وذلك حسب الحاجة وبصفة متفاوتة من مؤسسة تربوية إلى أخرى
المصدر :
https://www.alseyassi.com/ara/sejut.php?ID=7707
تحت عنوان : إصدار الدفتر الرقمي للمراسلة تمكن الأولياء بولاية المدية من متابعة مسار تمدرس أبنائهم
اما باقي مواقع مديريات التربية لاجديد ولاتحديث لمواقعها وان بعض المديريات التربية ليس لها موقع اصلا
كما ان هناك نقطة بالغة الاهمية في تجهيز المؤسسات التربية بمختلف وسائل العمل و الاتصال
وان التلميذ محروم من تعلم المعلوماتية في كثير من المدراس بسبب السلبية أو اللامبالاة اما بعدم وجودها اصلا او بترك تلك الوسائل تتعرض للصداء دون صينتها او بحجة عدم توفير مدرس متخصص لها فمتى يتغيير الحال الى الأفضل وهذا كله يعود بالمنفعة العامة لتمدرس ابنائنا
شيئ ايجابي
المديرون لا يريدون هذا
فبعضهم يحتفظ باستعمال التكنولوجيا لنفسه فقط مع ان له كاتبتان و لمستشاره كاتبة خاصة
لكن يحظرونها على الاساتذة
ويغلقون القاعة المجهزة بالحواسيب
و يفرضون على الاساتذة حساب المعدلات و ملء كشوف النقاط يدويا
مع انه تم اقتناء البرنامج الخاص بذلك
و يشفرون شبكة الانترنت و يمنعونها على الاساتذة
وكأنها ملكية خاصة
لكن أعترف أن الاساتذة يستحقون هذا لأنهم راضون صامتون مطيعون
المديرون لا يريدون هذا
فبعضهم يحتفظ باستعمال التكنولوجيا لنفسه فقط مع ان له كاتبتان و لمستشاره كاتبة خاصة لكن يحظرونها على الاساتذة ويغلقون القاعة المجهزة بالحواسيب وكأنها ملكية خاصة لكن أعترف أن الاساتذة يستحقون هذا لأنهم راضون صامتون مطيعون |