تخطى إلى المحتوى

هذا جديد مشروع ترقية الأستاذ الجامعي وتسيير البيداغوجيا والبحث 2024.

تناقش وزارة التعليم العالي مشروع إصلاح مسار الأستاذ الجامعي وإعادة تأهيل تسيير البيداغوجيا والبحث العلمي، من خلال جملة من الاقتراحات بخصوص الترقية والشهادات وتسيير الهياكل، أهمّها إلغاء التأهيل بالنسبة إلى الأستاذ المحاضر "ب" واستحداث رتبة بروفسور "أ" و"ب" و"س" قابلة للإنزال، والتشجيع على البحث العلمي والإنتاج بدلا من حيازة مناصب إدارية.

وحصلت "الشروق" حصريا، على نسخة من المشروع الذي اقترحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بخصوص إصلاح مسار الأستاذ الجامعي، والذي يتعلّق بثلاثة مجالات، هي الرتب والشهادات وتسيير الهياكل والبيداغوجيا والبحث العلمي، بحيث تهّم هذه الإصلاحات بالدرجة الأولى الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه والماجستير، كما تؤثّر على تكوين الطلبة في التدرّج وما بعد التدرّج.

وتقترح الوزارة توظيف الأساتذة المساعدين "ب" مباشرة للحاصلين على الدكتوراه، وعن طريق المسابقة للحائزين على الماجستير بدرجة مشرّف، مع إمكانية أن يدرج الحاصلون على دكتوراه "ألمدي" ضمن الفئة الثانية، أي إن توظيفهم يكون عن طريق المسابقة مثل الماجستير، بحيث تشير الوزارة إلى وجود 21 ألف حامل لشهادة الماجستير لم يتّم توظيفهم بعد.

كما يشير المشروع إلى رتب الأستاذ الجامعي، بحيث ينتقل إلى رتبة أستاذ مساعد "أ" ما يعادل مكلّفا بالدروس، بعد التسجيل الثالث في الدكتوراه وبموافقة المجلس العلمي وإثبات التدريس لمدّة 3 سنوات متتالية كنشاط بيداغوجي، على أن يستغرق في هذه الرتبة من سنة إلى 3 سنوات، ويتّم الانتقال بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه آليا إلى رتبة أستاذ محاضر "ب".

ولا يمكن للأستاذ المساعد "ب"، الحاصل على الدكتوراه، الترقية إلى أستاذ محاضر "ب" إلا بتوفّر شرط 3 سنوات تدريس متتالية، ثم يترقى بعد ذلك إلى أستاذ محاضر "أ" من دون أن يشير المشروع إلى التأهيل المفروض حاليا، حيث جاء فيه أنّه يحتسب الإنتاج البيداغوجي وإثبات 4 سنوات من النشاط وتقييم المجلس العلمي لنسخ المحاضرات المعدّة للطلبة أو تأطير مذكرات الماستر. ومن المستجدات أيضا أنّ المشروع استحدث رتبا جديدة في درجة البروفسور هي بروفسور "س" والتي تتطلب رتبة أستاذ محاضر "أ" إضافة إلى التأهيل على الأقّل بعد سنة، وتأطير مذكرات الماستر والماجستير وأخرى، وضمان تدريس المحاضرات في الليسانس خلال 3 سنوات ليست متتابعة بالضرورة.

أمّا الرتبة الثانية فهي بروفسور "ب" وتشترط رتبة بروفسور "س" على الأقّل سنة، مع النشر في المجلات العلمية، أمّا الرتبة الأعلى فهي بروفسور "أ" والتي لا تكون الترقية إليها آليا، وتتطلب أكثر من 5 سنوات تدريس، إضافة إلى نشر كتب في التخصص ورأي اللجنة الجامعية الوطنية، والتي تعمل الوزارة على خلق ميكانيزمات مضبوطة لتكريس الموضوعية والشفافية والمصداقية فيها للتعامل مع مختلف ملفات طلبات الترقية بطريقة علمية، مع الإشارة إلى إمكانية إنزال الرتبة في درجة البروفسور ما بين "أ" و"ب" و"س"، في حالة عدم الإنتاج البيداغوجي أو العلمي، إذ يجري مناقشة المقاييس التي يتّم على أساسها إنزال الرتبة، حيث يعتبر مشروع الوزارة أنّ البروفسور هو أستاذ باحث يؤطّر طلبة الدكتوراه والماستر أيضا وينشر في مجلاّت علمية، وهناك نوعان: بروفسور منتج للبحث، ينشر ويؤطّر ومدير للبحث، ويعمل على إثراء التصور حول خلق المسارات الانتقالية، والنوع الثاني هو بروفسور منتج وبيداغوجي يؤلّف كتبا ويفتح مسارات في الماستر والدكتوراه.

وتذهب وزارة التعليم العالي إلى تشجيع البحث العلمي، بوضع ميكانيزمات لإبعاد الأستاذ الباحث عن الإدارة، "إذ يؤدّي تقلّد منصب إداري إلى إنزال الرتبة نظرا إلى تراجع الإنتاج البيداغوجي والعلمي منطقيا"، كما يشير المشروع المقترح إلى أنّ "تقلّد منصب إداري لا يرفع الرتبة" أو لا يؤدّي إلى الترقية، كما يشترط في الإداري أن يكون قد درّس لمدّة 10 سنوات على الأقّل.

ليس هناك جديد والمشرع ضذ الاستاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmokhtar الجيريا
تناقش وزارة التعليم العالي مشروع إصلاح مسار الأستاذ الجامعي وإعادة تأهيل تسيير البيداغوجيا والبحث العلمي، من خلال جملة من الاقتراحات بخصوص الترقية والشهادات وتسيير الهياكل، أهمّها إلغاء التأهيل بالنسبة إلى الأستاذ المحاضر "ب" واستحداث رتبة بروفسور "أ" و"ب" و"س" قابلة للإنزال، والتشجيع على البحث العلمي والإنتاج بدلا من حيازة مناصب إدارية.

وحصلت "الشروق" حصريا، على نسخة من المشروع الذي اقترحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بخصوص إصلاح مسار الأستاذ الجامعي، والذي يتعلّق بثلاثة مجالات، هي الرتب والشهادات وتسيير الهياكل والبيداغوجيا والبحث العلمي، بحيث تهّم هذه الإصلاحات بالدرجة الأولى الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه والماجستير، كما تؤثّر على تكوين الطلبة في التدرّج وما بعد التدرّج.

وتقترح الوزارة توظيف الأساتذة المساعدين "ب" مباشرة للحاصلين على الدكتوراه، وعن طريق المسابقة للحائزين على الماجستير بدرجة مشرّف، مع إمكانية أن يدرج الحاصلون على دكتوراه "ألمدي" ضمن الفئة الثانية، أي إن توظيفهم يكون عن طريق المسابقة مثل الماجستير، بحيث تشير الوزارة إلى وجود 21 ألف حامل لشهادة الماجستير لم يتّم توظيفهم بعد.

كما يشير المشروع إلى رتب الأستاذ الجامعي، بحيث ينتقل إلى رتبة أستاذ مساعد "أ" ما يعادل مكلّفا بالدروس، بعد التسجيل الثالث في الدكتوراه وبموافقة المجلس العلمي وإثبات التدريس لمدّة 3 سنوات متتالية كنشاط بيداغوجي، على أن يستغرق في هذه الرتبة من سنة إلى 3 سنوات، ويتّم الانتقال بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه آليا إلى رتبة أستاذ محاضر "ب".

ولا يمكن للأستاذ المساعد "ب"، الحاصل على الدكتوراه، الترقية إلى أستاذ محاضر "ب" إلا بتوفّر شرط 3 سنوات تدريس متتالية، ثم يترقى بعد ذلك إلى أستاذ محاضر "أ" من دون أن يشير المشروع إلى التأهيل المفروض حاليا، حيث جاء فيه أنّه يحتسب الإنتاج البيداغوجي وإثبات 4 سنوات من النشاط وتقييم المجلس العلمي لنسخ المحاضرات المعدّة للطلبة أو تأطير مذكرات الماستر. ومن المستجدات أيضا أنّ المشروع استحدث رتبا جديدة في درجة البروفسور هي بروفسور "س" والتي تتطلب رتبة أستاذ محاضر "أ" إضافة إلى التأهيل على الأقّل بعد سنة، وتأطير مذكرات الماستر والماجستير وأخرى، وضمان تدريس المحاضرات في الليسانس خلال 3 سنوات ليست متتابعة بالضرورة.

أمّا الرتبة الثانية فهي بروفسور "ب" وتشترط رتبة بروفسور "س" على الأقّل سنة، مع النشر في المجلات العلمية، أمّا الرتبة الأعلى فهي بروفسور "أ" والتي لا تكون الترقية إليها آليا، وتتطلب أكثر من 5 سنوات تدريس، إضافة إلى نشر كتب في التخصص ورأي اللجنة الجامعية الوطنية، والتي تعمل الوزارة على خلق ميكانيزمات مضبوطة لتكريس الموضوعية والشفافية والمصداقية فيها للتعامل مع مختلف ملفات طلبات الترقية بطريقة علمية، مع الإشارة إلى إمكانية إنزال الرتبة في درجة البروفسور ما بين "أ" و"ب" و"س"، في حالة عدم الإنتاج البيداغوجي أو العلمي، إذ يجري مناقشة المقاييس التي يتّم على أساسها إنزال الرتبة، حيث يعتبر مشروع الوزارة أنّ البروفسور هو أستاذ باحث يؤطّر طلبة الدكتوراه والماستر أيضا وينشر في مجلاّت علمية، وهناك نوعان: بروفسور منتج للبحث، ينشر ويؤطّر ومدير للبحث، ويعمل على إثراء التصور حول خلق المسارات الانتقالية، والنوع الثاني هو بروفسور منتج وبيداغوجي يؤلّف كتبا ويفتح مسارات في الماستر والدكتوراه.

وتذهب وزارة التعليم العالي إلى تشجيع البحث العلمي، بوضع ميكانيزمات لإبعاد الأستاذ الباحث عن الإدارة، "إذ يؤدّي تقلّد منصب إداري إلى إنزال الرتبة نظرا إلى تراجع الإنتاج البيداغوجي والعلمي منطقيا"، كما يشير المشروع المقترح إلى أنّ "تقلّد منصب إداري لا يرفع الرتبة" أو لا يؤدّي إلى الترقية، كما يشترط في الإداري أن يكون قد درّس لمدّة 10 سنوات على الأقّل.

chokraaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaan

un projet qui vise comme (rahamni le veut) a cree un sous diplome doctorat LMD , juste parceque il pense que ce qi est imporant ce n’est pas l’excelence et le succes mais l’ancienneté , depuit quand le nombre d’anne que ta fait ton doctorat est imporant , les deux seul critaire qui reagissent le diplome de doctorat ce n’est combien d’anne d’etude ta fait ( meme 20 ans ) les seul critaire sont
– le nombre de publication que ta fait – leur facteur d’impact – le nombre de citation que ta eux
es-que on devient soudaint plus intilligent et pragmatique que les pâys developee ( usa , angletaire , france , ) la ba le docteur lmd est estimé et placer directement en maitre de conf B et il passe MCA si il fait sont habilitaion , alors que mr rahmani preconisent l’annulation de l’habilitation pour rendre tout les prof des commercant avec un boulo d’enseignant a 6h et l’autre temps faire autre chose , au lieux de ce battre pour un salaire digne des prof universitaire et de meilleur outil de travail et de recherche scientifique , il s’enforce dans sa haine peronnel et un peut sadique contre LMD qui selon lui est responsable de tous les probleme de l’université algerienne , et le ministaire au lieu de se faire conseiller par des prof etrangé et des expatrier , il ecoute des demande populiste d’un sous

انا مع هذا القرار جميل جدا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة redbalg الجيريا
un projet qui vise comme (rahamni le veut) a cree un sous diplome doctorat LMD , juste parceque il pense que ce qi est imporant ce n’est pas l’excelence et le succes mais l’ancienneté , depuit quand le nombre d’anne que ta fait ton doctorat est imporant , les deux seul critaire qui reagissent le diplome de doctorat ce n’est combien d’anne d’etude ta fait ( meme 20 ans ) les seul critaire sont
– le nombre de publication que ta fait – leur facteur d’impact – le nombre de citation que ta eux d’un sous

Laisse tombé, t’es presque venu avec un nouveau concepte qui brise leur conceptions des choses. Comme tu lui a dit, "presque" tout le monde ici croient que le diplôme classique est mieux côté qu’un LMD parce qu’ils passent généralement entre 8 et 10 ans voir plus pour soutenir leur thèses, et bien évidemment ils ne sortent jamais de nature, science, PNAS ou un travail digne d’êrte publié dans un journal de qualité justifiant ainsi les 8-10 ans de travail de recherche "acharné" qu’ils ont effectués. On sait tous très bien pourquoi les thèses en Algérie durent 10 ans. Et juste pour finir, même les docteurs LMD issuent de notre université ont le même niveau médiocre des docteurs classiques.,

بروفيسور "أ"
بروفيسور " ب"
بروفيسور " س"

بدعة جزائرية 100 %

جبدو السلوم كيمكفهمش زادو 2 درجات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmokhtar الجيريا
تناقش وزارة التعليم العالي مشروع إصلاح مسار الأستاذ الجامعي وإعادة تأهيل تسيير البيداغوجيا والبحث العلمي، من خلال جملة من الاقتراحات بخصوص الترقية والشهادات وتسيير الهياكل، أهمّها إلغاء التأهيل بالنسبة إلى الأستاذ المحاضر "ب" واستحداث رتبة بروفسور "أ" و"ب" و"س" قابلة للإنزال، والتشجيع على البحث العلمي والإنتاج بدلا من حيازة مناصب إدارية.

وحصلت "الشروق" حصريا، على نسخة من المشروع الذي اقترحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بخصوص إصلاح مسار الأستاذ الجامعي، والذي يتعلّق بثلاثة مجالات، هي الرتب والشهادات وتسيير الهياكل والبيداغوجيا والبحث العلمي، بحيث تهّم هذه الإصلاحات بالدرجة الأولى الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه والماجستير، كما تؤثّر على تكوين الطلبة في التدرّج وما بعد التدرّج.

وتقترح الوزارة توظيف الأساتذة المساعدين "ب" مباشرة للحاصلين على الدكتوراه، وعن طريق المسابقة للحائزين على الماجستير بدرجة مشرّف، مع إمكانية أن يدرج الحاصلون على دكتوراه "ألمدي" ضمن الفئة الثانية، أي إن توظيفهم يكون عن طريق المسابقة مثل الماجستير، بحيث تشير الوزارة إلى وجود 21 ألف حامل لشهادة الماجستير لم يتّم توظيفهم بعد.

كما يشير المشروع إلى رتب الأستاذ الجامعي، بحيث ينتقل إلى رتبة أستاذ مساعد "أ" ما يعادل مكلّفا بالدروس، بعد التسجيل الثالث في الدكتوراه وبموافقة المجلس العلمي وإثبات التدريس لمدّة 3 سنوات متتالية كنشاط بيداغوجي، على أن يستغرق في هذه الرتبة من سنة إلى 3 سنوات، ويتّم الانتقال بعد مناقشة أطروحة الدكتوراه آليا إلى رتبة أستاذ محاضر "ب".

ولا يمكن للأستاذ المساعد "ب"، الحاصل على الدكتوراه، الترقية إلى أستاذ محاضر "ب" إلا بتوفّر شرط 3 سنوات تدريس متتالية، ثم يترقى بعد ذلك إلى أستاذ محاضر "أ" من دون أن يشير المشروع إلى التأهيل المفروض حاليا، حيث جاء فيه أنّه يحتسب الإنتاج البيداغوجي وإثبات 4 سنوات من النشاط وتقييم المجلس العلمي لنسخ المحاضرات المعدّة للطلبة أو تأطير مذكرات الماستر. ومن المستجدات أيضا أنّ المشروع استحدث رتبا جديدة في درجة البروفسور هي بروفسور "س" والتي تتطلب رتبة أستاذ محاضر "أ" إضافة إلى التأهيل على الأقّل بعد سنة، وتأطير مذكرات الماستر والماجستير وأخرى، وضمان تدريس المحاضرات في الليسانس خلال 3 سنوات ليست متتابعة بالضرورة.

أمّا الرتبة الثانية فهي بروفسور "ب" وتشترط رتبة بروفسور "س" على الأقّل سنة، مع النشر في المجلات العلمية، أمّا الرتبة الأعلى فهي بروفسور "أ" والتي لا تكون الترقية إليها آليا، وتتطلب أكثر من 5 سنوات تدريس، إضافة إلى نشر كتب في التخصص ورأي اللجنة الجامعية الوطنية، والتي تعمل الوزارة على خلق ميكانيزمات مضبوطة لتكريس الموضوعية والشفافية والمصداقية فيها للتعامل مع مختلف ملفات طلبات الترقية بطريقة علمية، مع الإشارة إلى إمكانية إنزال الرتبة في درجة البروفسور ما بين "أ" و"ب" و"س"، في حالة عدم الإنتاج البيداغوجي أو العلمي، إذ يجري مناقشة المقاييس التي يتّم على أساسها إنزال الرتبة، حيث يعتبر مشروع الوزارة أنّ البروفسور هو أستاذ باحث يؤطّر طلبة الدكتوراه والماستر أيضا وينشر في مجلاّت علمية، وهناك نوعان: بروفسور منتج للبحث، ينشر ويؤطّر ومدير للبحث، ويعمل على إثراء التصور حول خلق المسارات الانتقالية، والنوع الثاني هو بروفسور منتج وبيداغوجي يؤلّف كتبا ويفتح مسارات في الماستر والدكتوراه.

وتذهب وزارة التعليم العالي إلى تشجيع البحث العلمي، بوضع ميكانيزمات لإبعاد الأستاذ الباحث عن الإدارة، "إذ يؤدّي تقلّد منصب إداري إلى إنزال الرتبة نظرا إلى تراجع الإنتاج البيداغوجي والعلمي منطقيا"، كما يشير المشروع المقترح إلى أنّ "تقلّد منصب إداري لا يرفع الرتبة" أو لا يؤدّي إلى الترقية، كما يشترط في الإداري أن يكون قد درّس لمدّة 10 سنوات على الأقّل.

je suis pour

mais n’empeche, il faut faire vite pour l’appliquer

كارثة وتبهديلة

انا مع هذا القرار جميل جدا

انا مع هذا القرار جميل جدا

انا مع هذا القرار جميل جدا

Je trouve un peu injuste de bloquer un docteur au grade MAB pendant 03 ans!! çà démotive!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة diza الجيريا
Je trouve un peu injuste de bloquer un docteur au grade MAB pendant 03 ans!! çà démotive!

Ce n’est pas ça vraiment le problème, la plus grande connerie qui vont faire c’est d’annuler l’habilitation pour le passage maitre de conf B à maitre de conf A

كل الدول عندهم 5 رتب علمية وسادسها المميز واحنا باغين يبدعو ويخلوهم 7 رتب والثامن المميز
سبحان الله العلم في الجزائر راه غير يزيد ويصعاب بزاف ^_^
عندي سؤال هل من يصنع القرار على واعي بما يفعله؟؟؟
سؤال اخر هذه الرتب المستحدثة هل لها معادلة خارج البلاد ام انها الثلاثة معا استاذ محاضر أ – برفيسور ج – و بروفسور ب تعادل استاذ مشارك بره؟؟؟؟

والحقيقة هذا ليس إلغااء للتأهيل وانما اضافة رتبة اخرى سابقة للتأهيل طالما ان الاستاذ المحاضر a لابد ان يتأهل لينال رتبة بروفيسور c
بل الالعن انهم شددو في شروط التأهيل
تحس كأن الوزارة تتغابى او انها مؤمنة بأنها تتعامل مع اغبيااء

المقصود من هذا القانون هو التحكمن في توزيع الريع، فلو استمرت نفس السياسة سيصبح البروفيسورات في الجزائر مثل الجراد، و بدون اي فائدة ترجى منهم ، فالحكومة تريد ان تعطل مسارهم المهني قدر المستطاع حتى اذا وصل الى درجة التميز وصل في سن البعين او ربما يكون قد تقاعد ,,,,,,و بهذه الطريقة تستطيع الحكومة ان توفر المزيد من الريع لابنائها المخلصين خاصة في الجيش ,,,,,,,,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.