تخطى إلى المحتوى

هده هي الحقيقة 2024.

لكن هده الحقيقة اتصلوا بمن هم في رويسوا يزيد موسى ……………….و لا داعي لدكر الاخرين انا لا الومهم و لكن اهناهم و من كل قلبي .
لان عندما ادمجوا الجزائر الشرقية لم يخبرونا و بقو صامتين و لا يجيبون على هواتفهم و يقولون لا لم ندمج و بعدها كشف الامر بالنسبة لي لدي ظروف و الله محرجة و لا الوم ان لم ادمج و لكنني كنت عضو فعال في ولاية و كنت من الدين يريدون الدهاب الى رويسوا لكن قدر الله ما شاء فعل و الحمد لله على كل شيئ

tt est possible dans ce pays, une vrai jungle, si c’est comme ca pourquoi pas chaque deriction intégre ses contractuels comme elle veut

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.