بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين.
أريد أن أطرح عليكم هذا الموضوع الذي هو في غاية الاهمية وأخص بذالك الموظف فهو دائما يشعر بالملل والاحباط عندما يذهب الي العمل فاصبح العمل مصدر ألم ومشقة ولا يشعر بالسعادة في عمله فتراه يتأخر ويتغيب وعطل مرضية وووووو……………الخ
أرجــــــــــــــــــــوا التفاعل مع الموضوع وخاصة اصحاب العلوم الاجتماعية
أفيدونـــــــــــــــــــــا من فضلــكم.
صحححححححححححح
يشعر بالالم والاحباط اذا كان يعمل في عمل فرض عليه فرضا ولم يكن يحلم به يوما ولاكن هذا لايسمح له ان يغيب او يعطل
مصالح الناس لانه سيحاسب عليه امام الله ا وياكل مال حرام البطالة افضل له لان الدنيا فانية ولا تستحق ان نغضب الله عليها
اما من كان يعمل في مجال من اختياره فانه سيبدع ويتفنن فيه والكلام هنا يخص حتى ربات البيت والسلام
حالة الملل هذه تصيب كثير من الموظفين وهي ليست حالة مرضية لكنها تعبير عن وضع نفسي قلق وهي قابلة للتغيير أيضا.
على الموظف أن يحاول تخفيف وطأة النقذ وأن لا يكون شديد القسوة في نقذه لعمله عليه أن يترفق ويتذكر أنها نعمة أنعمها الله عليه وما من شيء إلا وله عيوبه وحسناته فليس هناك شيء إيجابي بالمطلق.
عليه بالبحث عن الأسباب التي آلت إلى الشعور بالملل ويدخل تحسينات ولو طفيفة عليها إن أمكن تغيير أوقات نظام العمل فليفعل وإن يرى أنه بحاجة إلى عطلة فليفعل وهكذا…
بلاك يشعر بالملل على جال روتين و ثاني اذا كان ميحسش بالراحة في المكان لي يخدم فيه و ثاني لمتوفرتش ظروف العمل لي تخلي واحد مرتاح
و هذي الحالة متخصش برك الموظف
لوكان تروح تسقسي طالب العلم او المعلم او تاجر وحتى الماكثة في البيت تلقاهم كامل يحسو بالملل
ولكن هذا لايعني ان نقوم بواجبنا على اكمل وجه لايعني ان نتذرع بهذه الحجج الواهية
فالعمل عبادة وعلينا ان نتقنه
فمن الصعب ان ناخذ مالا دون اعمل
بارك الله فيك
الكل يبكي ويظرف الدموع ويشعر بالضيق والملل الموظف ,الزوجة ,الفتاة, الشاب, الطفل, الغني, الفقير, ,و,,,,,,,
وحتى الذي يبدأ العمل في اليوم نفسه
السبب: ابتــــــــــعادنا عن اللــــــــــه
يجب معرفة ان الله هو الرقيب ويجب اتقان العمل حتى وان كنا مرغمين عليه حتى ناكل حلالا وحتى تستجاب دعوتنا
اعمل بمقولة :
حلل دراهمك ومعيشتك وبهذا ستخاف الله حقا في عملك وتكون اكثر انظباطا واخلاصا وخاصة ان احببت عملك