تخطى إلى المحتوى

نصيحة المتنبي لعمال التربية . 2024.

………….[size="5"][/size………………………………………. والله حال عمال التربية المشتت يبعث على الأسف….كلهم متيقنون بالظلم الذي يلاقونه….
…لكنهم أبوا التوحد ولو على كلمة الحق وعلى رأي واحد……………..الأغلبية مع حل الاضراب…….لكن الحديث عن الزمن والطريقة …..يخيف الجميع لدرجة أني ضننت أن الاضراب جريمة أو أن المنتدى مراقب من المخابرات……
…………الاضراب حق لكل عامل يكفله الدستور……………….فلماذا كل هذا الخوف؟؟
…إذا كان الخوف من السجن والاعتقال…..فأنا أضمن للجميع عدم الدخول لأي مكان يزعجهم..
…إذا كان الخوف من الحسومات…فهل كرامتك ياأستاذي أهون من حسم بضعة أيام؟…
…أو الخوف من الطرد من المنصب…فذاك من المستحيلات…إضافة إلى أن ذلك ليس الطرد من الجنة…فالرازق حي لا يموت..
…‘ذا كان البعض غير مقتنع…فالمقارنات البسيطة مع عمال أقل مستوى وأقل جهدا يأخذون أضعاف مانأخذه…وخير البلاد للجميع…..
…أما عن الطريقة فلنناقش الموضوع ..إما الإعتماد على النقابات شريطة تأخير ملف الخدمات لإظهار حسن نواياها اليوم للوزارة بتأخير الإضراب( لم أصدق السرعة التي تشاورت بها النقابة مع القاعدة العمالية لتأخير الإضراب)…و خيارنا الثاني الإعتماد على أنفسنا وخبراتنا بتسيير الاضراب….** ربما نختار اثنان أوثلاثة أعضاء كقيادة…عادل 04 مثلا**….. قَ الرأي قبلَ شَجاعةِ الشّجْعانِ هُوَ أوّلٌ وَهيَ المَحَلُّ الثّاني
فإذا همَا اجْتَمَعَا لنَفْسٍ حُرّةٍ بَلَغَتْ مِنَ العَلْياءِ كلّ مكانِ
وَلَرُبّما طَعَنَ الفَتى أقْرَانَهُ بالرّأيِ قَبْلَ تَطَاعُنِ الأقرانِ
لَوْلا العُقولُ لكانَ أدنَى ضَيغَمٍ أدنَى إلى شَرَفٍ مِنَ الإنْسَانِ
وَلما تَفَاضَلَتِ النّفُوسُ وَدَبّرَتْ أيدي الكُماةِ عَوَاليَ المُرّانِ

……لقد اخترب بيت الرأي للمتنبي لاننا أولى الناس بالرأي السديد والتخطيط…فنحن نبني العقول بتوفيق من الله…فكيف لا نبني مستقبلنا؟؟……………………… يد الله مع الجماعة …………………………فما الخطوة القادمة؟؟

أي راي سديد يا اخي تتكلم عنه و مسؤولي النقابات باعت للوزارة مقابل التحكم في الخدمات

…….lسؤال: من جاء بالثاني؟؟…النقابات جاءت بالعمال؟؟…أم العمال الذين يصنعون النقابة؟؟

راهم باعو الماتش من 24 ماي
باي باي المعلم في الجزائر

……………………. بعض الاخوة اقترحوا يوم 22 سبتمبر………………..مارأيكم؟؟

أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ

أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ

لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ

إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ

فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ

سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ

إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.