تخطى إلى المحتوى

نصائح للزوجة الباحثة عن السعادة 2024.

نصائح لكل زوجة تبحث عن السعادة
الذي لا يدرك كله لا يترك جله
• أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت .
• لا تنسي أن في قلبك جوهرة تدور و تضيء من حولها بكل الحب و الإحترام و في عقلك نبتة خير من العلم و المعرفة فشاركي الآخرين بهذا العلم.
• ابتسمي عندما تلقينه بصدق من قلبك قبل أن ترتسم البسمة على شفاتك. أليس بجميل أن تكوني عظيمة الشأن من داخلك ؟
• كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة .
• تفقّدي مواطنَ راحتِه ، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة ، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة
• افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .
• كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف .
• لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .
• قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه .
• أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه
• اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه
• أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا .
• احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .
• تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى فهي عبادة .
• عندَما يطلبُ منكِ شيئا احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط
• ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية .
• تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك
• تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف
• أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ .
• احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة .
• اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو.
• كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .
• عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها
• استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة .
• لا تعتبي على تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه .
• تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه خاصة عندَ عودته من سفر .
• أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .
• اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها .
• قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي .
• استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.
• اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.

• اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .
• كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش ، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .
• لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .
• عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه
• لا تجعليه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .
• احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ و علاقاتك الاجتماعية
• لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة لتغيير ما لا يرغبه .
• ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك بشرط أن تكون مجمل احواله مرضية شرعا و عرفا و عقلا.
• تعرفي على طبيعة الرجل .
• كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد .
• لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولاشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا فكثير من الرجال لا يعتذر .
• لا تسيء الظن، حتى لو كان ظنك صحيحا، لا تعبر عن ظنك بشيء قد يسيء للآخر بأن تقول للجميع ما ظننته به، فهذا يزيد الشحناء و يدمر العلاقات.
• لا تتذمري إذا فشلت، فالحياة حلوة في مجالات أخرى و لا تيأسي و حاولي مرة و مرتان و مليون مرة .
• لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله فعليك بالدعاء .

[quote=شعلال جمال الدين;6429569]نصائح لكل زوجة تبحث عن السعادة
الذي لا يدرك كله لا يترك جله
• أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت .
• لا تنسي أن في قلبك جوهرة تدور و تضيء من حولها بكل الحب و الإحترام و في عقلك نبتة خير من العلم و المعرفة فشاركي الآخرين بهذا العلم.
• ابتسمي عندما تلقينه بصدق من قلبك قبل أن ترتسم البسمة على شفاتك. أليس بجميل أن تكوني عظيمة الشأن من داخلك ؟
• كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة .
• تفقّدي مواطنَ راحتِه ، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة ، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة
• افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .
• كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف .
• لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .
• قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه .
• أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه
• اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه
• أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا .
• احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .
• تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى فهي عبادة .
• عندَما يطلبُ منكِ شيئا احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط
• ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية .
• تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك
• تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف
• أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ .
• احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة .
• اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو.
• كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .
• عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها
• استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة .
• لا تعتبي على تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه .
• تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه خاصة عندَ عودته من سفر .
• أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .
• اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها .
• قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي .
• استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.
• اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.

• اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .
• كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش ، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .
• لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .
• عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه
• لا تجعليه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .
• احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ و علاقاتك الاجتماعية
• لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة لتغيير ما لا يرغبه .
• ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك بشرط أن تكون مجمل احواله مرضية شرعا و عرفا و عقلا.
• تعرفي على طبيعة الرجل .
• كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد .
• لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولاشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا فكثير من الرجال لا يعتذر .
• لا تسيء الظن، حتى لو كان ظنك صحيحا، لا تعبر عن ظنك بشيء قد يسيء للآخر بأن تقول للجميع ما ظننته به، فهذا يزيد الشحناء و يدمر العلاقات.
• لا تتذمري إذا فشلت، فالحياة حلوة في مجالات أخرى و لا تيأسي و حاولي مرة و مرتان و مليون مرة .
• لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله فعليك بالدعاء .[/quotب بارك الله فيك و ان شاء الله يوفقنا الله لكي نعمل بها و حسب رأي من عمل بتعاليم ديننا و سنة نبينا فسوف يعيش حياة سعيدة.

الجيريا

شكرا لك على الموضوع المميز

الجيريا

شكرا على الموضوع ننتظر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.