إلى اين أنت ذاهبة يا جزائرنا؟
صح
و هذه هي الحجة التي يتخذونها لأنجاح ل م د
لايشجعوك على البحث ما ذا تريد تبقى بدون ذلك
إذن العنوان غلط، والصواب: نسبة الدكاترة الباحثين لا تتعدى 20 في المائة.
20 فى المئة باحثين حاصلين على الكتوراء ناقص نسبة الذين هرموا و تقادموا اصبحوا اميين.ناقص نسبة الذين يجعلون من منصب استاذ جامعى مجرد و سيلة للارتزاق و الحصول على الخبز و الحليب فقط.ناقص نسبة الذين يريدون العمل و البحث ولا يجدون اى مساعدة او امكانية من الدولة.اذا بقى صفر فى المئة و الدليل ان 25 مركز بحث فى الجزائر غير معترف بهم دوليا لانهم لا يملكون اى تصنيف كون هذه المراكز مجرد هياكل سياسية فقط و مشاريع للمزايدة الانتخابية.كبر على هذه البلاد اربع و صلى صلاة الجنازة عليها و تبقى الارض بدون شعب معرضة لوعد بلفور جديد .
اشاطرك الرأي أخي, فالبحث العلمي تحول إلى مصدر ميزانية لا أكثر ولا أقل
النظام الجديد ان شاء الله سيحسن الامور لانه ماتدخلش رسمي حتي تاخذ الدكتوراه
لا للرقاد مثل 80 بالمئة الحائزين علي الماجستير –باحترام–
يا أخي هما اسبابنا واسباب الانحطاط
النظام الجديد ان شاء الله سيحسن الامور لانه ماتدخلش رسمي حتي تاخذ الدكتوراه
لا للرقاد مثل 80 بالمئة الحائزين علي الماجستير –باحترام– |
كلامك لا معنى له و يدل على أنك ماعلابالكش قع واش راه صاري. و هل الحاصلين على الماجستير جابوه بالرقاد. الدخول إلى الماجستير يكون عن طريق مسابقة نسبة النجاح فيها لاتتعدى 2 بالمائة عادة. و ليكن في علمك أن الحصول على الماجستير يتطلب دراسات نظرية أضف إلى ما فيها من بحوث و عروض ثم تحضير مذكرة من حوالي 300 صفحة و خاصة في السنوات الماضية كانت مذكرة الماجستير أشبه إلى حد كبير بأطروحة الدكتوراه. و ليكن في علمك أيضا أن الغالبية من حاملي شهادة الماجستير مسجلين في الدكتوراه و كثير منهم من أنهوا الدكتوراه و حتى التأهيل الجامعي
ليمالقاش خدمة ايروح يقرا الماجيستار والدكتوراء باش ياكل الخبز