يوجد ألكثير من ألبهائم يقولون أن ألجزائر هو بلد صنعه ألإستعمار ألفرنسي ألملعون ولاكن هذا خطأ ألجزائر ليس صنع فرنسي و لا شيء آخر بل ألجزائر صنعها جزائريون أحرار و في ألحقيقة ألجزائر موجودة قبل فرنسة بأكثر من 700 سنة فرنسا مؤسسها هو كلوفيس الأول سنة 486 أما ألجزائر ألعزيزة أسست في 202 قبل ألملاد من طرف ألملك ماسينيسا ألغني عن ألتعريف
.
أنظرووإلي ألصورة إخوتي و هذه في وقت يوغرطة
ألوقت ألذي أجدادنا ألأوائل قامو ببناء دولة نوميديا أجدادهم الغال يعيشون كلبعير مع ألخنازير
وأجدادهم كانو عبيد ألروم أما نحن سمينا أنفسنا أمازيغ ألذي يعني ألرجل ألحر و فقد أقولها يوغرطة .
لم يستسلم بل خدع من طرف بوشوس ألعين أما بطلهم ألذي يتبجحون به ألفرنسيون فرسينجيتوريكس فهو سلم نفسه بنفسه لقيصر روما لكي يشفع فيه فأنتم ترو ألإختلاف بين ألرجال
و هذا فقط نبذة قبل ألإسلم ولاكن أريد أن أركز علي ألمرحلة ألتي هي بعد ألإسلام و نركز عليها لتعرفو أن أجدادنا عندما كانو يبنو ألقصور أجدادهم كانو مع ألخنزير
و في ألوقت ألإسلامي ألجزائر عرفت 14 دولة جزائرية ألأصل مرت عليها و نبدأ بلأولا
خلافة فاطمية
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
الفاطميون سلالة أمازيغية من قبيلة كتامة في منطقت لكدجان و ألتي هي في ولاية سطيف ، حكمت تونس، ومصر، والشام وعلى فترات في ليبيا والجزائر، والمغرب وأجزاء محدوده من غرب الجزيرة العربية وصقلية وكان لها نفوذ قوي في شمال السودان عبر إمارة الكنوز، بين عامي 909 و1171 م.
العاصمة : القيروان: 909ء920 م، مهدية، تونس: 920ء973 م، القاهرة: منذ 973 م
و هذا رسالة للمصرين فنحن حكمناهم و نحن من بنا أم دنياهم ألقاهرة وألذي يجعلنا أباها نحن
.
بنو يفرن
بنو يفرن اوالإفرنيون، يفرن، بن إفران أو إفوراغس من قبائل الامازيغ التي سكنت شمال أفريقيا. وتعني افري بالامازيغية الكهف وجمعا ايفران. ومنها جاءت تسمية قارّة أفريقيا نسبة لسكان شمالها.و قد دافعوا عن ارضهم شمال أفريقيا طوال التاريخ وتصدوا للاحتلال الروماني والبزنطين وكونو ا دولة إسلامية بعد دخول الإسلام. ويدكر انهم كانوا بجانب الكاهنة وفي الصفوف الامامية ضد العباسيين والأمويين. .وقد ذكرها ابن خلدون على انها من قباءل زناتة. و قد كونوا أيضا دولة أمازيغية نشأت في شمال الجزائرتحت رآست ألزعيم أبو قرة اليفريني (942 ء 1066). كانت عاصمتهم تلمسان. و يطلق اسم يفرن أو افران لعدة مدن في شمال أفريقيا كمدينة يفرن في ليبيا التي يسكنها عدد من الأمازيغ.و
تعد هذه ألقبيلة من أقدم لقبائل في كل إفرقيا و حتي ألأمير عبد ألقادر كان يقول أنه ينحدر منها
زيريون
الزيريون أو بنو زيري: سلالة امازيغية من قبيلة صنهاجة الأمازيغية حكمت في شمال أفريقيا : تونس والجزائر ما بين 971ء1152
مقر الحكم: الناصرية بجاية حاليا منذ عام 971 م، ثم القيروان منذ عام 1048 م، ثم المهدية منذ عام 1057 م.
كان بنو زيري وكبيرهم "زيري بن مناد" من أتباع الفاطميين منذ 935م. تولى الأخير سنة 971م الحكم في قلعة آشير (الجزائر). تمتع ابنه من بعده بلكين بن زيري (971-984 م) باستقلالية أكبر عندما حكم بلاد تونس والشمال الجزائري (شرق اليلاد ابتداءا من قسنطينة)، تمكن من أن يمد في دولته غربا حتى سبتة.
الزيريون في الاندلس
منذ 995 بدأت تتفرع عنهم سلالات أخرى، كفرع الزيريين الذي حكم في غرناطة، ثم الحماديين سنوات 1007-1015 م.
حماديون
الحماديون، بنو حماد، الصنهاجيون: سلالة أمازيغية حكمت في الجزائر، ما بين 1007/15-1152 م.
المقر: القلعة: 1015-1090 م، بجاية: منذ 1090 م.
الحماديون فرع من الزيريين حكام إفريقية. أسس دولتهم حماد بن بلكين (1007-1028 م) تولى عمل آشير (في الجزائر) من قبل بنو أعمامه الزيريين حكام تونس. بنى مقره القلعة عام 1007 م واستقل بالحكم.ثم إستقرو ببجاية
في عهد بلكين (1055ء1062 م) توسعت الدولة إلى حدود المغرب (مع دخول فاس)، ثم في عهد الناصر (1062ء1088 م) بلغت تونس والقيروان، كما امتدت أطراف الدولة جنوبا في الصحراء. قاد هؤلاء الأمراء حركة عمرانية كبيرة كما بلغت الدولة في عهدهما منذ سنة أوجها الثقافي. وفي 1104 م ظهرت كارثت ألأعراب ومع دخول أعراب بنو هلال (مع سليم ورباح) المنطقة و تخريبها، وتزايد ضغطهم على الدولة الحمادية ألتي كانت في حالت ضعف ذاك ألوقت ، انحسرت رقعة الدولة إلى المنطقة الساحلية. سقط آخر الحماديين يحيى (1121ء1151 م) بعد دخول الموحدين بجاية سنة 1152 م.
المرابطين
المرابطون، دولة إسلامية أمازيغية حكمت شمال غرب أفريقيا والاندلس ما بين أعوام 1056ء1060 ميلادية حتى العام 1147 ميلادي. امتد حمكها من شمال غرب إفريقيا إلى شبه الجزيرة الإيبيرية وجنوب الصحراء. و يعد ألمرابطون من أكبر و أقوي ألدول ألتي عرفها ألعالم ألإسلآمي و ألمغاربي مع ألموحدون
و خاصتا زعيمهم ألمعروف إبن تاشفين
يعتبر يوسف بن تاشفين بحق واحداً من عظماء المسلمين ألأمازيغ الذين جدّدوا للأمة أمر دينها ولم يأخذ حقه من الاهتمام التاريخي إلا قليلاً.
وشخصية يوسف بن تاشفين شخصية إسلامية متميزة استجمعت من خصائل الخير وجوامع الفضيلة ما ندر أن يوجد مثلها في شخص مثله. فيوسف بن تاشفين أبو يعقوب لا يقل عظمة عن يوسف بن أيوب الملقب بصلاح الدين الأيوبي، وإذا كان الأخير قد ذاع صيته في المشرق الإسلامي وهو يقارع الصليبيين ويوحد المسلمين، فإن الأول قد انتشر أمره في المغرب الإسلامي وهو يقارع الإسبان والمارقين من الدين وملوك الطوائف ويوحد المسلمين في زمن كان المسلمون فيه أحوج ما يكونون إلى أمثاله. نشأ يوسف بن تاشفين في نشأة إيمانية جهادية، وأصله من قبائل «صنهاجه اللثام» ألأمازيغية.
و هو معروف أيضا في ألمعركة ألكبيرة معركة زلاقة أين فاز ألمسلمون علي ألصليبيين فوزا كبير
الخلافة الموحدية
الدولة الموحدية دولة إسلامية أمازيغية أسسها أتباع حركة محمد بن تومرت وحكمت في شمال أفريقيا والأندلس ما بين عام 1130 – 1269م.
تأسست الدولة على يد قبيلة أمازيغية زناتة من الجزائر. أطلق عليهم تسمية "الموحدين" لكون أتباع هذه المدرسة كانوا يدعون إلى توحيد الله توحيدا قاطعا مما جعلهم ينكرون أسماء الله الحسنى باعتبارها أسماء لصفات مادية وهو الحق سبحانه ليس كمثله شيء فكانوا يذكرون الله باسمه المفرد الله. قاد محمد بن تومرت (1080ء1130 م)، وبعده عبد المؤمن بن علي الذي ينحدر من صلبه أمراء الموحدين، أتباع حركة دينية متشددة، وكان يدعوا إلى تنقية العقيدة من الشوائب. أطلق بن تومرت عام 1118 م الدعوة لمحاربة المرابطين واتخذ من قلعة تنمل ءعلى جبال الأطلس ء مقرا له. استطاع خليفته عبد المؤمن (30/1133ء1163 م)(ينحدر من قبيلة الكومة من تلمسان) أن يستحوذ على السلطة في المغرب (سقوط مراكش عام 1146 م) ومن تم على كامل إفريقية (حتى تونس وليبيا عام 1160 م) والأندلس (1146ء1154 م).و بعد نجاح عبد المومن بن علي ألقضاء علي غزو أعراب بنو هلال و بنو سليم في معركة سطيف و اقامة دولته بأفريقية اتجه إلى الاندلس وعمل على تقويتها وصد هجمات القشتاليين عنها.و لكنه توفى عام 1163م ليتولى ابنه يوسف مكانه فاستكمل سياسة أبيه، ووطّد نفوذه في الأندلس، وبعث إليها بالجيوش وتقوية إماراتها.أقام الخليفة "يوسف بن علي"المشروعات في إشبيلية، مثل بناء القنطرة على نهر الوادي الكبير، وجامع إشبيلية الأعظم عام (567 هـ= 1172م)، ثم أتمّ ابنه المنصور مئذنته الكبيرة سنة 1188م، ولا تزال هذه المئذنة قائمة وتعرف باسم "لا خيرا لدا" ويبلغ ارتفاعها 96 مترًا. وفي إحدى غزواته في الاندلس سنة (579 هـ= 1183م) أصيب بسهم عند أسوار شنترين، فرجع إلى مراكش مصابًا، ومات بها. جكون إسماعيل
و يعتبر عبد المومن بن علي من أكبر ألزعماء فقد إستطاع أن يوحد كل ألمغرب ألكبير تحت دولة واحدة
و أيضا حفيده ألذي يلقب بل منصور و هو أبو يوسف يعقوب بن يوسف المنصور معروف بفوزه ألعظيم علي ألصليبيين في معركة الأرك
الحفصيون
الحَفْصِيُّون أو بنو حَفْص سلالة أمازيغية حكمت فيالجزائر، وتونس وطرابلس ما بين 1229ء1574 م.
المقر: مدينة تونس.
ينتمي الحفصيون إلى قبيلة مصمودة ألأمازيغية، ومساكنها في جبال الأطلس. استمدت التسمية من أبو حفص عمر (1174ء1195 م) أحد أجداد الأسرة ومن رجالات ابن تومرت الأوفياء. أصبح ابنه من بعده من عمال الموحدين . قام ابنه من بعده الأمير أبو زكريا الحفصي (1228ء1249 م) بالاستيلاء على السلطة وأعلن استقلاله واستطاع أن يؤسس دولة استخلفت الدولة الموحدية في المنطقة. قضى ابنه المستنصر (1249ء1277 م) على الحملة الصليبية الثامنة (سنة 1270)، ثم اتخذ لقب أمير المؤمنين.
في أواخر القرن الـ13 م انشق عن الأسرة فرعان، حكم أحدهما في بجاية والآخر في قسنطينة. في منتصف القرن الـ14 م استولى المرينيون على البلاد. بعد جلاء المرينيين استعادت الدولة الحفصية حيوتها ونشاطها مع حكم كل من أبو العباس أحمد (1370-1394 م)، أبو فارس عبد العزيز (1394-1434 م) ثم أبو عمر يحيى (1435-1488 م). عرفت هذه الفترة الاستقرار وعم الأمن أرجاء الدولة.
المرينيون
ينحدر المرينيون من قبيلة زناتة الأمازيغية، استقروا في المناطق الشرقية والجنوب الشرقي من المغرب ألكبير. بعد صولات وجولات مع الموحدين استطاع المرينيون في عهد الأخوين أبو يحي عبد الحق (1244ء1258 م) ثم أبو يوسف (1258ء1286 م) أن يستولوا على العديد من المدن، مكناس: 1244 م، فاس: 1248م. مع حلول سنة 1269م استطاعوا التخلص من آخر الموحدين في مراكش، وبدؤوا بعدها في تنظيم جيش قوي حتى يمكنهم الاحتفاظ بالمناطق التي انتزعوها. خاضوا عدة حروب على أرض الأندلس في عهد أبو يعقوب يوسف (1286ء1307 م)، توسعوا إلى الجزائر إلى وهران ومدينة الجزائر عرفت الدولة أوجها أثناء عهدي أبو الحسن علي (1331ء1351م) ثم
أبو عنان فارس (1351ء1358م) وازدهرت حركة العمران.
زيانيون
الزيانيون، بنو زيان أو بنو عبد الواد سلالة أمازيغية زناتية حكمت في غرب الجزائر بين 1235 و1554 م. مقرهم تلمسان.
بنو عبد الواد، هم فرع من فروع الطبّقة الثّانية من زناتة إحدى أكبر وأشهر القبائل ألأمازيغية ببلاد المغرب ألكبير، وأصل تسميتهم عائد إلى جدّهم عابد الوادي، وهم من ولد سجيح بن واسين بن يصليتن بن مسرى بن زكيا بن ورسيج بن مادغيس الأبتر، وكانوا عدّة بطون هي: بنو ياتكتن، بنو وللو، بنو تومرت، بنو ورسطف وبنو مصوجة، ويضاف إليهم بنو القاسم الذين ينتسب إليهم بنو زيان حكام الدّولة الزيانية.
وذكرت بعض المصادر أن القاسم بن محمد من نسل السّليمانيين، كان حاكما على مدينة تلمسان من قبل الأدارسة، ولما تغلب عليه الفاطميون دخل بني عبد الواد الذين كانوا يسكنون بالصحراء جنوب تلمسان، فأصهر فيهم وعقّب "عقبا مباركًا"، وإليه ينتسب ملوك بني زيان، وقد فنّد عبد الرّحمن بن خلدون هذه الرواية وكذلك قضية النّسب الشّريف للزيانيين، وذكر أنّ يغمراسن بن زيان لما سئل عن ذلك أجاب قائلا في ألغة ألتي يعرفها فقط و هي ألأمازيغية : "ربيّ يسّن" و ألّتي تعني (إذا كان هذا صحيحا فينفعنا عند الله وأمّا الدنيا فإنّما نلناها بسيوفنا). دور يغمرا سن بن زيان في تأسيس الدّولة
هـو يغمرا سـن بن زيـان بن ثـابت بن محـمد، ولـد حـوالي 603 ھ/1206م، وتـولى حكـم إقـليم تلـمسان فـي عهـد الخليـفة الموحـدي عـبد الواحـد الـرّشيد بن المـأمون الـذي كتـب لـه بالـعهد علـى ولايـة المغـرب الأوسـط وعاصمته تلمسان، وكان ذلك بداية ملكه.
وكان يغمراسن بن زيان يتميّز بصفات وخصال أهلته للقيام بدور كبير في وضع الأسس المتينة لدولة بني عبد الواد النّاشئة، وتميّز بمواقفه الحربية الكثيرة، خاصّة ضدّ قبائل بني توجين ومغراوة، حيث خرّب مواطنهم في محاولة منه لإخضاعهم وضمّهم إلى سلطته، كما كانت له مع بني مرين بالمغرب الأقصى عدّة حروب وكذلك مع بني حفص شرقا، ورغم هزائمه أمامهم كان يدافع عن مملكته محاولا حمايتها من الأخطار الّتي كانت تتهددها شرقا وغربًا، وبدأ في توسيع حدودها على حساب أقاليم الدّولة الموحدية الّتي كانت تتداعى إلى السقوط، ثمّ قام بإلغاء سلطة الموحدين على تلمسان واستقلّ بها مع إبقائه على الدعاء والخطبة للخليفة الموحدي وذكر اسمه في السّكة، ونازعه بنو مطهر وبنو راشد لكنّه هزمهم، وأقام الدّولة على قواعد متينة، فاتخذ الوزراء والكتاب والقضاة، واستمر عهده حتّى سنة 681ھ/1282م ما مكّنه من توطيد ملكه وتأسيس نظم دولة جديدة بالمغرب الأوسط.
و مقولة معروفة عن بغمراسن
"يا ألله إحمني من أصدقائي لأن أعدائي أعرفهم و أعرف ألتغلب عليهم " بعدم خاض معركة وكان مليء بدماء أين قاتلو 1000 رجل و هم فقط 100 رجل
و هي بفدل ألزيانيون إن ألجزائر لديها 1200 كلم ساحل
ما شاء الله معلومات قيمة
بارك الله فيــــــــــــــكـ
بارك الله فيك على الموضع
شكراااا على هذه المعلومات القيمة
بارك الله فيك أخي
بارك الله فيك اخي على النعلومات القيمة لكن يبدو أخي الكريم انه سقطت منك الدولة الزيانية دون انتباهك طبعا آخر دولة ظهرت بالمغرب الاوسط قبل التواجد العثماني بالجزائر
شكرا جزيلا
السلام عليكم
شكرا على المعلومات القيمة
بارك الله فيك و جزاك خيرا
بارك الله فيكم على الموضوع لكن أخي هناك خطأ في الخرائط نرجوا استدراكه و انا على يقين انه وقع سهوا
إضافة للمعلومات القيمة الواردة في الموضوع ، أود زيادة بعض الحقائق التاريخية و هي أن تعمير أوروبا قد تم بعد نهاية العصر الجليدي و كان من طرف الانسان القفصي المغربي خلال العصر الحجري القديم الأعلى الذي وجدت آثاره في العديد من البلدان الأوروبية و تسمية بعض المدن بأسماء أمازيغية إلى جانب قبور الدولمن التي تم العثور على نماذج منها مطابقة للتي وجدت في شمال افريقيا عامة و الجزائر خاصة مثل منطقة بني مسوس …