بارك الله فيك وشكراااااااااااااااااااا
مالم يذكر في هذه النبذة هو أن هذا الشيخ الجليل كان من مستقبلي فرحات عباس مع أعيان ولاد خالد و منهم بودور الحاج لعماري والحامدي أحمد بن الحامدي وصديقي بشير وغيرهم كثير.كما أن الشيخ كان من فقهاء المذهب المالكي وقد سافر الى تونس قاصدا جامع الزيتونة فبلغ مدينة القيروان وعاد أدراجه الى منطقة متوسة بخنشلة على أن يعود الى جامع الزيتونة وهو مالم يتحقق لعدة ظروف .
أرجوا من صاحب النبذة مراجعة هذه الجزئية وادراجها لما لها من أهمية وأحيلكم الى الامام بوعشرين عبد الرحمان فان له من المعلومات عن الشيخ بحكم زمالته ومجالسته له قبل وفاته
شكرااااااااااااااا
جميييييييييييييييييييل