تخطى إلى المحتوى

ميهمش العنوان المهم تدخلوا برك 2024.

سلام على الكل ، واش راكم ،لاباس ؟
☺ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ☺
عندي طلب صغير ممكن تعطوني الاجابة على الأسئلة هذي بليز لانو حوست عليها ملقيتش معلومات صحيحة
1-كم ذكر لفظ السلام ومشتقاته في القرآن الكريم.
2-تعريف السلم لغة
.

السلم’ لغة: هو السلف و زناً و معنىً ، و يطلق على الاستسلام كما يطلق على شجر العضاة واحده سلمه .1
اصطلاحاً: في الاصطلاح الفقهي السلم هو (بيع آجل بعاجل) أو (دين بعين) أو هو (بيع يتقدم فيه رأس المال _أي الثمن_ و يتأخر فيه المثمن _أي المبيع_ لأجل مسمى) أو هو (بيع موصوف بالذمة) أو هو (أن يسلف عوضاً حاضراً في عوض موصوف في الذمة إلى أجل). و هذه التعاريف كلها بمعنى واحد و لا خلاف بينها إلا من حيث اللفظ و هو غير مؤثر .

__________________

اسفة لم استطع التلخيص ^^

إن عنوان هذا البحث هو : (السلام في القرآن) يعتمد على النظر في كلمة السلام ومشتقاتها التي وردت في القرآن ويتصل بالنوع الأول من أنواع : ( التفسير الموضوعي ) الذي يُعنى بدراسة كلمة من كلمات القرآن الكريم يكثر ورودها فيه. وذلك بجمع الآيات التي وردت فيها هذه الكلمة أو مشتقاتها من مادتها اللغوية، ثم القيام بتفسيرها واستنباط دلالاتها واستعمالات القرآن لها والربط بين دلالاتهشا في مختلف المواضع إن أمكن ذلك.
وحقيقة هذه اللفظة ( السلام ) في اللغة ترجع إلى البراءة والخلاص والنجاة والصحة والعافية من الشر والعيوب والآفات سواء ظاهراً أم باطناً وسواء حساً أم معنىً.
وقد وردت كلمة السلام بمشتقاتها في القرآن في (132) موضعاً، وبعد دراسة معانيها في القرآن وجدتُ أنها لا تخرج عن مدلولها، وأن جميع تصاريف واشتقاقات هذه الكلمة الواردة في القرآن مردودة لمعنى واحد : هو الخلو من الآفات والعاهات الظاهرة والباطنة.
إن الإسلام يصنع السلام أولاً في ضمير الفرد، ثم في محيط الأسرة، ثم في وسط الجماعة، وأخيراً يصنعه في الميدان الدولي بين الأمم والشعوب ، إنه ينشد السلام في علاقة الفرد بربه وفي علاقة الفرد بنفسه وفي علاقة الفرد بالجماعة، ثم ينشده في علاقة الطائفة بالطوائف، وعلاقة الأفراد بالحكومة ، ثم ينشده في علاقة الدولة بالدول بعد تلك الخطوات، وإنه ليسير في تحقيق هذه الغاية الأخيرة في طريق طويل يعبر فيه من سلام الضمير إلى سلام البيت، إلى سلام المجتمع، إلى سلام العالم في نهاية المطاف.
فهذا هو السلام في القرآن : عبارة عن فكرة شمولية متكاملة ، وأن الإسلام هو دين السلام : فهو سلام في اسمه، وسلام في تحيته ، وسلام في ليلة نزوله ، وسلام في اسم ربه ، وسلام في عقيدته، وسلام فيما بينه وبين أصحاب الأديان ، وسلام وإحسان في مطالب الحياة الخاصة ، وسلام وبر فيما بين الآخذين بمبادئه وبين سائر الناس ما لم يقاتلوهم في الدين أو يخرجوهم من الديار أو يعتدوا عليهم أو يقفوا في سبيلهم ؛ فإنه عندئذ فقط حرب على الظلم والعدوان، وذلك – أيضاً – في سبيل الله – تعالى – وهو سلام في الحكم وعدل في الحق ما بين العرب وغير العرب وما بين المسلمين وغير المسلمين فهو بجملة واحدة :

سلام في سلام في سلام …

وإن من أعظم الوسائل لتحقيق السلام : الاطلاع على سيرة المصطفى r فهو بحق رسول السلام والأمن والأمان، وهو r الصورة الحية لتطبيق جميع معاني سلام الفرد وسلام الأسرة وسلام المجتمع والسلام مع غير المسلمين .

وقد وردت كلمة السلام بمشتقاتها في القرآن في (132)

‘السلم’ لغة: هو السلف و زناً و معنىً ، و يطلق على الاستسلام كما يطلق على شجر العضاة واحده سلمه .1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.