سلام عليكم اخواني لديا جملة رائعة لقيتها في كتاب المدراسي:
الغابة في الليل كالمدينة في النهار . في الاثنين دئاب تخشى أنيابها وبراثنها.ولكن لكواسر المدينة أنيابا من حديد وأضافر من نار.وهي أجرأ وأفتك وأحد نابا من وحوش الغابة.
هدا جملة رائعة فيها كثر من المحسنات البديعية أنا اريد أختباركم وسؤال هو اشرحوا لي هده الجملة………..أنا انتضر الدكي فيكم ………..ارجوا المشراكة………………….
أ خي الكريم أولا أنصحك بتعلم كتابة الحروف العربية جيدا ثم تعلم شرح الجمل. عفوا……………
اخي شكر على نصيحة لكن جهازي يكتب هكدا………….كنت امل منك ان تعطي ريك……….
مممممممممممممممممرررررررررررررررررررررحححححححححححح ححححححبببببببببببببببببباااااااااااااااااااااا…. ……….اين انتم
شكرا رائعة حقا
يقصد بوحوش الغابة الحيوانات المتوحشة .. الأسود و… حتى الكلاب ..
أما ما في المدينة في النهار فهو سرعة الحافلات والسيارات والشاحنات المصفحة بالحديد فهي الأفتك والأعتى على الإنسان في ضربه والأقسى في قتله
تحياتي لك
جملة رائعة مشكور وحوش الغابة هي الحيوانات المفترسة كالذئاب و الاسود و النمور اما وحوش المدينة هي ذئاب بشرية تسرق و تنهب حقوق الناس تقتل انفسا بريئة و هي شرح الكناية في العبارة انياب من حديد و اظافر من نار ليس لها مشاعر او احاسيس
شكرا جزيلا لك
مزيد من التفوق
والنجـــــــــــــــاح