مواضيع فروض اختبارات في جميع المواد وفي جميع المستويات :
حمل فروض وامتحانات لجميع المواد
https://www.onefd.edu.dz/cneg/devoirs.php
لغة فرنسية :
من الرابط التالي :
https://www.zshare.net/download/5607722087b81193/
أو
من الرابط الثاني:
https://arabsh.com/s4l88aefb52o.html
لغة انجليزية :
من الرايط التالي :
https://www.zshare.net/download/564269995c36da49/
رياضيات :
يمكن تحميل من رابط واحد :
https://www.zshare.net/download/557833985162a651/
أو حسب الفصول :
الفصل الأول من الرابط التالي :
https://arabsh.com/c1j9kdma6vrb.html
الفصل الثاني من الرابط التالي :
https://arabsh.com/0xfhdprwfy70.html
الفصل الثالث من الرابط التالي :
https://arabsh.com/eg9sauowbkjd.html
تكنولوجيا :
فروض و اختبارات الفصل الأول من الرابط التالي :
https://arabsh.com/4boa1gsnjogn.html
فروض و اختبارات الفصل الثالث من الرابط التالي :
للتحميل
من
الرابط الأول :
https://filaty.com/f/905/96559/s_1.rar.html
أو من :
الرابط الثاني :
https://www.4shared.com/file/10356792…_1_online.html
شكرا يا اخي و جزاك الله خيرا…
احتاج اسئلة امتحانات اولى متوسط علوم الطبية و الحياة..هل من مجيب..بورك فيكم كما بورك في الزيت
اريد الفيزياء و الاسلامية و المدنية و الاجتماعيات
للفصل الثاني
jggkugk;;ku
شكرا جزيلا بارك الله فيك
احب منتديات الجلفة كثيرا
مواضيع جيدة شكراااا
جزاك
الله خيرا
merciiiiiiiiiiiiiiii
السلام عليكم اريد اختبارات الفصل الثالث من فضلكم
مواضيع رياضيات
الفصل الثالث من الرابط التالي :
https://arabsh.com/eg9sauowbkjd.html
مواضيع تكنولوجيا :
فروض و اختبارات الفصل الثالث من الرابط التالي :
للتحميل
من
الرابط الأول :
https://filaty.com/f/905/96559/s_1.rar.html
أو من :
الرابط الثاني :
https://www.4shared.com/file/10356792…_1_online.html
بقلم: مصطفى لطفي المنفلوطي (1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
أفضل ما سمعتُ في باب المروءة والإحسان أنَّ امرأةً بائسةً وقفت ليلة عيد من الأعياد بحانوت تماثيل في باريس يُطوِّقه الناس في تلك الليلة لابتياع اللعب لأطفالهم الصغار، فوقع نظرها على تمثال صغير من المرمر هو آية الآيات في حسنه وجماله، فابتهجت بمرآه ابتهاجاً عظيماً، لا لأنها غريرةٌ بلهاء يستفزها من تلك المناظر الصبيانية ما يستفزُّ الأطفال الصغار، بل لأنها كانت تنظر إليه بعين ولدها الصغير الذي تركته في منزلها ينتظر عودتها إليه بلعبة العيد، كما وعدته، فأخذت تُساوم صاحب الحانوت فيه ساعة، والرجل يُغالي به مغالاة شديدة، حتى علمت أنها لا تستطيع الوصول إلى ثمنه، وأنها لا تستطيع العودة بدونه، فساقتها الضرورة التي لا يُقدِّرها إلاّ من حمل بين جنبيه قلباً كقلب الأم، وفؤاداً مُستطاراً كفؤادها، إلى أن تمدَّ يدها خفية إلى التمثال فتسرقه من حيثُ تظنُّ أن الرجل لا يراها، ولا يشعر بمكانها، ثم رجعتْ أدراجها وقلبها يخفق في آن واحد خفقتين مختلفتين: خفقةَ الخوف من عاقبة فِعلتها، وخفقة السرور بالهدية الجميلة التي ستُقدِّمها بعد لحظات قليلة إلى ولدها.
وكان صاحب الحانوت من اليقظة وحِدَّة النظر بحيث لا تفوته معرفة ما يدور حول حانوته، فما برحت مكانها حتى تبعها يترسَّم مواقع أقدامها حتى عرف منزلها، ثم تركها وشأنها، وذهب إلى مخفر الشرطة فجاء منه بجنديين للقبض عليها، وصعدوا جميعاً إلى الغرفة التي تسكنها، ففاجأوها وهي جالسة بين يدي ولدها تنظر إلى فرحه وابتهاجه بتمثاله نظرات الغبطة والسرور، فهجم الجنديان على الأم واعتقلاها، وهجم الرجل على الولد فانتزع التمثال من يده، فصرخ الولد صرخةً عظمى، لا على التمثال الذي انتُزع منه، بل على أمه المرتعدة بين يديه، وكانت كلمة نطقَ بها وهو جاثٍ بين يدي الرجل: رُحماكَ بأمي يا مولاي!، وظل يبكي بكاءَ شديداً.
جمد الرجلُ أمام المنظر المؤثِّر، وأطرق إطراقاً طويلاً، وإنه لكذلك إذ دقَّت أجراسُ الكنائس مُؤذنةً بإشراقِ فجر العيد، فانتفض انتفاضةً شديدةً، وصعب عليه أن يترك هذه الأسرة الصغيرة المسكينة حزينةً منكوبةً في اليوم الذي يفرح فيه الناس جميعاً، فالتفت إلى الجندييْن وقال لهما: أظن أنِّي أخطأتُ في اتهام هذه المرأة، فإني لا أبيعُ هذا النوعَ من التماثيل، فانصرفا لشأنهما، والتفتَ هو إلى الولد فاستغفرهُ ذنبَه إليه وإلى إمه، ثم مشى إلى الأم فاعتذر إليها عن خشونته وشدته، فشكرت له فضلَه ومروءته، وجبينها يرفضُّ عَرقاً حياءً من فعلتها، ولم يُفارقْهما حتى أسدى إليهما من النعم ما جعلَ عيدهما أسعدَ وأهْناَ ممّا كانا يظُنَّان.
*
لا تأتي ليلةُ العيد حتى يطلع في سمائها نجمان مختلفان، نجم سعود ونجم نحوس؛ أما الأول فللسعداء الذين أعدوا لأنفسهم صنوف الأردية والحلل، ولأولادهم اللعب والتماثيل، ولأضيافهم ألوان المطاعم والمشارب، ثم ناموا ليلتهم نوماً هادئاً مطمئنا تتطاير فيه الأحلام الجميلة حول أسرتهم، تطاير الحمائم البيضاء حول المروج الخضراء، وأما الثاني فللأشقياء الذين يبيتون ليلهم على مثل جمر الغضا، يئنون في فراشهم أنيناً يتصدَّع له القلب، ويذوب له الصخر، حزناً على أولادهم الواقفين بين أيديهم، يسألونهم بألسنتهم وأعينهم: ماذا أعدوا لهم في هذا اليوم من ثياب يُفاخرون بها أندادهم، ولعب جميلة يُزينون بها مناضدهم؟ فيُعللونهم بوعود يعلمون أنهم لا يستطيعون الوفاء بها.
فهل لأولئك السعداء أن يمدُّوا إلى هؤلاء الأشقياء يد البرِّ والمعروف، ويُفيضوا عليهم في ذلك اليوم النزر القليل ممّا أعطاهم ليُسجِّلوا لأنفسهم في باب المروءة والإحسان ما سجِّل لصاحب حانوت التماثيل.
إنَّ رجلاً لا يؤمنُ بالله ورسله، وآياته وكتبه، ويحمل بين جنبيه قلباً يخفق بالرحمة والحنان، لا يستطيعُ أن يملك عينه من البكاء، ولا قلبه من الخفقان عندما يرى في العيد، في طريقه إلى معبده، أو منصرفه من زياراته، طفلة مسكينة بالية الثوب كاسفة البال، دامعة العين أن تتوارى وراء الأسوار والجدران خجلاً من أثوابها وصواحبها أن تقع أنظارهنَّ على بؤسها وفقرها، ورثاثة ثوبها، وفراغ يدها من مثل ما تمتلئ به أيديهن، فلا يجد بدا من أن يدفع عن نفسه ذلك الألم بالحنوِّ عليها، وعلى بؤسها ومتربتها، لأنه يعلم أن جميع ما اجتمع له من صنوف السعادة وألوانها لا يُوازي ذرة واحدة من السعادة التي يشعر بها في أعماق قلبه، عندما يمسح بيده تلك الدمعة المُترقرقة في عينيها.
حسب البؤساء من محنِ الدهر وأرزائه أنهم يقضون جميع أيام حياتهم في سجن مظلم من بؤسهم وشقائهم، فلا أقلَّ من أن يتمتَّعوا برؤية أشعة السعادة في كل عام مرة أو مرتين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) من كتاب: د. حسين علي محمد (بالاشتراك): فن المقالة: دراسة نظرية ونماذج تطبيقية، سلسلة "أصوات مُعاصرة"، العدد 114، دار هبة النيل العربية، القاهرة، 2024م، ص87 فما بعدها
في البحث عن بلاغة العرض المسرحي..حول مسرحية ( البرتقالة ) لعبد الحسين ماهود..
كان المسرح وما يزال الحاضنة التي تلتقط كلالمستجدات الواقعية وغير الواقعية بين أحضانها ، فكان لهذه الحاضنة أنتقدم صورا وأشكالا شتى راح المسرح يلعب دوره الحاسم في استخدام هذه الصوروالأشكال ليحرك بها ما هو ثابت ومقدس واستطاع المسرح ان ينهض بمجموعةالاسئلة والاجابة عنها كي يرمي اطنانا من الأحجار برؤى جديدة ومتطورة منخلال طرحها الخاص في مناقشة المشاكل والافكار وعلاقة حجم هذه المشاكلوالازمات والقضايا الكبيرة بما يؤطرها من زمان سواء أكان في الماضي اوالحاضر .
ومن هنا صار لرجل المسرح أن يوظف ما لديه من ابداع يجسدهمسرحا راقيا يحوي عناصر الإدهاش والرؤيا العالية والاحساس الجميل لتربيةمن حوله من متلقين وتهيئتهم في تصور احساسهم الحضاري والجمالي حتى لو تطلبالامر لتطوير وعيهم السياسي بما يدور حولهم .
وتكمن أهمية المسرح فيالتعامل مع كل ما هو سام ٍ او تافه وتبدو هذه الاهمية حاضرة في انتشال ماهو تافه او ساقط من محيطه وتأويله فنيا وجماليا ويسري هذا على ما يشكلأرثا اسطوريا تتناوله الذاكرة الجمعية للمجتمع. فلا شك للمسرح في أن يدخلكحاضن لكل ما سلف ذكره ليكون عتبة لعناوين مسرحية مهمة تحاول الولوج الىالعمق الاجتماعي فنيا ابتغاء للنقد والسخرية من كل الظواهر الشاذةوالمرضية والتي تظهر على سطح الواقع الاجتماعي ومن هذا المنطلق لنا أننسأل هل حاول الفنان عبد الحسين ماهود كمؤلف ومخرج من خلال نصه ( البرتقالة ) أن يجعل اشتغاله المسرحي ذا فاعلية فنية تحتفظ لها بأرث منالحضور الجيد في ذاكرتنا كمتلقين لعرضه المسرحي والذي قدم على قاعة النشاطالمدرسي في الناصرية ولمدة يومي 21 – 22 / 11/ 2024 ومن تقديم نقابةالفنانين فرع ذي قار ؟ لقد أريد لهذه المسرحية أن تكون ذات اطار كوميديكما أعلن عن ذلك في دليل العرض وحاول الفنان عبد الحسين ماهود أن يبني نصهعلى أساس من المفارقة حينما اعتمد على موضوعة ( البرتقالة ) كعنوان ومدخللتفاصيل العرض المسرحي المقترح من قبله ولقد كان المشهد الاستهلالي للعرضيثير الدهشة حينما استعار لنا تلك الاغنية الساذجة ( البرتقالة ) وكنانتوقع ان تكون هذه السذاجة مفتاحا لعرض مدهش وهو يلتقط هذه السذاجة لكييجعل منها اداة اسقاط على ما هو شاذ ، فالذي حصل ويحصل في مجتمعنا لا يكاديقترب من الواقع بقدر اقترابه من الخيال وحسنا فعل المؤلف حينما أراد أنيتماهى مع الواقع بشكل غرائبي يقوم على المفارقة وبطبيعة الحال ان اشتغالاكهذا كان سيحقق عرضا مؤثرا يدعو الى المتابعة والدهشة ولكن الذي حصل انالبرتقالة بدأت برتقالة وانتهت كما هي، في حين كان على المخرج أن يجعلمنها مفتاحا لأبواب متعددة تساهم في اثراء العرض المسرحي وتبعده عن تلكالعروض التي تمثلت بأساليب مسرحية تجاوزها العصر وأصبحت مسكونة بخلاياالشيخوخة والقدم ولم تعد تلك الأساليب بقادرة على البحث عن سؤال الحداثةحسب توصيف الدكتور صلاح القصب ان نص المؤلف والذي جسده على الخشبة كما هوليس فيه من العمق المؤثر في تناول الموضوعة التي أراد طرحها فقد راح النصيتناول القشور وبسطحية واضحة فموضوعة ازدواجية المسؤولين وتلونهم حسبأهوائهم وحاجاتهم وقضية الجوع لم تعد بجديدة علينا فما يحل ويحيط بنا لميدع لنا المجال في التعامل الايجابي مع عرض كهذا ما لم يدخل هذا العرض فيصميم المعترك الفني الرصين حيث تتعدد مراكز الارسال فيه وتتعمق بنيتهالحوارية حينما ينتقل من فضاء النص الى فضاء العرض حيث يكتسب علاماتمشهدية ( بصرية – سمعية – حركية ) جديدة تجعل من المتلقي في أية لحظة منلحظات العرض مستقبلا فاعلا .
لقد اعتمد المخرج على الملفوظ الحواريحتى بدا مهيمنا وأضحت الصورة المعبرة عن فحوى العرض أشد فقرا فمكان العرضبدا خاويا وليس فيه ما ينتمي الى ما جاء به نص المؤلف ، فقطع الخشب والتيطليت بألوان غير مؤثرة وجدت لتسد فراغا في خلفية المسرح ولم يكن لوجودهاأية علاقة تذكر وكذلك المفردات الاخرى كالبرتقالة والتفاحة والموز اتسمتبحضور قاصر عن انتاج مفاهيم جديدة بعد ان عجز اشتغال الممثلين مع هذهالمفردات في ايجاد المعنى المضاف لنص المؤلف يضاف الى ذلك عدم انسجامالتداخل ما بين المشاهد المسرحية ، فمثلا مشهد الدخول الى حالة السكروالخروج منه الى مشهد آخر لم يكن مبررا وغير مقنع وكذلك المشهد الختامي لميكن مقنعا هو الاخر ونفذ بطريقة مدرسية حيث يتم التصالح ما بين الزوجوالزوجة ويمكن ان نظيف عدم التوافق الحاصل ما بين الزي الذي خرجت بهالزوجة حيث يدل على أناقتها وترفها وعدم العوز في حين ان النص يؤكد علىعوزها وحاجتها مع زوجها الى المال ولنا أن نجدد السؤال ثانية أين تكمنبلاغة هذا العرض وما هو عمل المخرج ازاء نص يعاني من الضعف والهوان كييحاول انشاء نص عرض يساعد على إلغاء حالة العسر التي ولدها عندنا هذاالعرض ، والجواب لا نكاد نرى جهدا واضحا فيما يتعلق بانشاء بنية العرض منحيث الديكور والموسيقى والاضاءة لماذا هذا الزهد ؟ مع علمنا أن ليس لهذاالزهد من مبرر فأين خبرة السنوات الطويلة التي قضاها فناننا العزيز وهويتنقل ما بين المسرح وما يجاوره من شعر وقصة وسيناريو افلام تسجيلية ونصوصمسرحية كثيرة وغيرها كما نص على ذلك في دليل العرض ؟ والامر الاخر ان كانتالاسباب التي تقف وراء هذا الزهد متعلقة بأمور التمويل والمساعدة في تقديمعرض يليق بهذا الفنان وان هذه الامور غير متوفرة في الوقت الحاضر فماالضير في التأني والتأجيل كيما يقدم عرضا يساعد على اعطاء فنانا العزيزمكانته الحقيقية ؟ تبدو منظومة الاداء التمثيلي العلامة التي يمكنالارتكاز عليها فيما يتعلق بما هو طيب في هذا العرض فلقد حاول الممثلون ( محمد المبدر – حمد طاهر – علي خضير – والشابة سالي ) في أن يتعاملوا مع ماهو مناط بهم بكل جدية، وشكل الفنان علي خضير حضورا أدائيا مميزا ساهم فيازالة نسبة الشحوب التي غلفت هذا العرض
فنون المسرحية
1. الأوبرا
مسرحية غنائية تعتمد على الغناء أكثر من الكلام، وتختلف عن التمثيليات التقليدية في عدة جوانب أهمها أن العنصر التمثيلي في الأوبرا يعد أكثر عمقاً وتأثيراً في المشاهدين، خاصة أن الأوبرا تعتمد على الانفعالات الأساسية كالغضب والحزن والحب والانتقام والقسوة والغيرة ونشوة الانتصار.
يستفيد المؤلف الأوبرالي إلى درجة كبيرة من إمكانات الموسيقى المصاحبة التي تعمق الإحساس لدى الممثل والمشاهد كليهما. وتتميز الأوبرا عن التمثيلية التقليدية في أنها تجمع بين أكثر من لون من ألوان فنون الأداء مثل التمثيل، والغناء، وموسيقى الأوركسترا، والأزياء، وفي أحيان أخرى كثيرة الرقص والباليه.
وبالرغم من أن الأوبرا تعد أبرز ما أخرجه العصر، فقد كان ظهورها مصادفة أو راجعاً إلى خطأ في فهم طبيعة التمثيل اليوناني القديم. فقد تصور بعض العلماء المتحمسين أن التراجيديات الإغريقية كانت ترتل وتغنى كلها. وسرعان ما تحمس اثنان من العلماء من هذه الجماعة هما: "جاكوبو بيري Jacopo Peri" و"أوتافيو رينوشيني Ottavio Rinuccini" فأخرجا أوبرا "دافني Dafne" عام 1597م، التي تعد أول أوبرا في العالم.
مصطلحات تستخدم في الأوبرا
·الآريا: مقطوعة غنائية مطولة يقوم بها المغني بمفرده للتعبير عن مشاعره الشخصية.
·الإلقاء المنغم: جزء من النص الأوبرالي يقدم معلومات عن الحديث ويطور الحبكة الدرامية في شكل غنائي بسيط فيما يشبه الحديث العادي وأحياناً بمصاحبة الأوركسترا.
·الأوبرا الجادة: لون الأوبرا الذي ساد في القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين وكانت تتناول موضوعات أسطورية وتاريخية في المقام الأول وتركز على المؤثرات المسرحية الخاصة والغناء المتميز.
·الأوبرا الكبرى: أوبرا السنوات المبكرة من القرن التاسع عشر الميلادي حيث يتم التركيز على المؤثرات المسرحية ومشاهد المجموعات الكبيرة والموسيقى المركبة المتداخلة، والحوار.
·الأوبرا الهزلية: أوبرا إيطالية هزلية تعالج مواقف إنسانية مأخوذة من الحياة اليومية.
·طاقم المغنين"إينسيمبل": مجموعة صغيرة من المغنين، تتكون عادة من شخصين إلى خمسة أشخاص. تسمى المقطوعة التي تؤديها المجموعة بنفس الاسم.
·بل كانتو: أسلوب في الغناء يركز على جمال النغمة والمهارة الفنية.
·كولوراتورا: أسلوب أداء في الغناء يميل إلى التلوين وتقوم به عادة أصوات سوبرانو قوية.
·سنجسبايل: لون من الأوبرا الألمانية يستخدم الحوار المؤدى بدلاً من الأغنية المنفردة.
·ليتموتيف: مقطوعة موسيقية قصيرة تقدم بعض الأفكار والأماكن والشخصيات كلما ظهرت في العرض.
·المدونة الموسيقية: هي النوتة الموسيقية المكتوبة التي يستخدمها قائد الأوركسترا.
·النص الشعري: هو النص المكتوب للأوبرا