ذهب تلاميذ مدرستنا الابتدائية في رحلة مدرسية يوم الثلاثاء01/05/2016 إلى جارتنا ولاية الوادي ولما وصلنا اقتربنا من السيد مدير الإكمالية……. لاداعي لذكر الإسم وطلبنا منه أن يدخل التلاميذ ليستريحوا قليلا ويدخلون دورة المياه ثم ينصرفوا فطلب منا رخصة من مديرية التربية ولما ذهبنا إلى مدرسة ابتدائية مجاورة تماما للاكمالية وطلبنا منه نفس الطلب قام ورحب بنا وبذل كل ما في إستطاعته من كرم وحسن ضيافة ساعتها شعرت بغبن واحتقار للإبتدائي .
النــــــــــاس معــــــــــادن
حضرتني أقصوصة وقعت لي: وأنا خارج ذات يوم من المدرسة صادت عيناي رجلا في الخمسينيات من العمر واقف خلف جدار السوق المقابل للمدرسة يتبول -أعزكم الله وأعز القارئين – بعدما أوقف سيارته الفخمة… انتظرته لحين قضاء حاجته:…وقلت هلا…اقتربت من المدرسة وطلبت الإذن لكان ماتريد أفضل لك مما فعلت …فتأسف الرجل وندم واستسمح …. تصور لو أن تلاميذ مدرسة قصدونا ماذا سيكون موقفنا… كنا سندعوهم للشاي والغذاء…
الناس معادن ……وهذا المدير لوقصدته إلى بيته لكان له نفس الرد …. والمسالة ليست غبن للإبتدائي بل مسالة اخلاق ومباديء.
الناس معادن والله صدقت لا تعليق فقط ربما لم تكن ساعته تللك ساعة خير ولو قصدته غدا فى نفس الامر لكان لك ما تريد.
حتى استعمال المراحيض صار بترخيص من مدير التربية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
زمن العجائب!!!!!!!!!!!!!!!!
الناس معادن و كل واحد و عقليتوا
هذا مشتاق مسؤولية هذا مكان
et si par malheur des les ecolier penetre dans l’enceinte du cem l’un deux glisse ou quelque chose dans le genre qui sera le responsable de cet accident biensure c le directeur d’un point de vue juridique il avait tout a fait le droit de refuser mais bon il fait ce qu’il lui chante !!
مدير الإكمالية انسان حابس الله غالب عليه و أمثاله كثيرون .
هذا من صحاب الشيتة سيتو . و راه يجيك خبرو لاه كشما شفت شيات ربح ؟