فرا ت في بعض التدخلات كلام للزملاء يفهم منه أن الوزيرة لها نية حسنة و أن محيطها يخفي عليها… و أن .. و أن …
أليس نفس الأغنية سمعنها مع مجيء باب أحمد …. ثم ماهو الشيء الايجايي الذي صدر منها فيما يخص مشاكل الأساتذة
– الوريرة تجهل مضامين المحاضر السابقة …. و الله غر يب .
= كيف و قد تم تكليفه بعد فشل البابا …. و الكل (في الشارع) يعرف المطالب و ما اتفق عليه من الوصاية في المحاصر
– الوزيرة ضربت للنقابات موعدا بعد شهر ….
= نفس التكتيت لكل الوزاراء سياسة الهروب إلى الأمام + سياسة ربح الوقت + سياسة فرق تسد
– الوزيرة وعدت بدق كل الأبواب … أي أبواب يوجد باب واحد بعد بابها (الوزارة) و هو الحكومة و قد تم دقه العام المنصرم و تم رفع الملفات الحساسة استعجالا إلى السيد سلال ليبث فيها … لكن النتخايات أنسته وعوده
للأمانة من خلال طرح مشكلتنا نحن مستشارون ناجحون في مسابقة الترقية كمدراء متوسطات في ولايات: باتنة-سطيف-برج بوعريريج على مدير المستخدمين بالوزارة ومدير التكوين ورئيس الديوان ووضع رسائل تدخل للوزيرة وطلب مقابلة بمكتب الإتصال بالوزارة هناك لامبالاة وعدم اهتمام بمطالبناوبالتالي بمطالب اهل القطاع ككل رغم الوعود لكننا في كل مرة نقابل باسطوانة جديدة مفادها ان لكم كامل الحقوق وسيحل المشكل في أقرب وقت لكن الوضع على حاله منذ 05 أشهر.