سؤال تطرحه على نفسك يوميا او شهريا او سنويا بغض النظر كم مره و لكن يتراود الى ذهنك
من انا ؟
هل انا جيد بعيون الناس؟
اذا كنت مقدم على امرا ما سوف يكون حديث الناس تسال نفسك هل سوف يتقبلوه ؟
هل ستتزعزع مكانتي بين الناس
حتى ولو كنت في قرارت نفسك تقول لا يهمني كلام الناس ولكن سوف ت
توقف قليلا و تفكر في ما تكون مكانتك في المجتمع بعد هذا الامر؟
لماذا دائما نفكر في المجتمع اذا اردنا نقوم باي امر ؟
لماذا يحدالمجتمع من تفكيرنا وتصرفاتنا؟
لماذا هذا المجمتع قيد كبير لا نستطيع فك اغلاله؟
………………………………………….. .
ان الانسان هو فرد من المجتمع ولايستطيع ان يكون بمفردة وبما انك ضمن مجتمع اذا عليك التفاعل معهم فى العمل فى الجلسات الاجتماعية ولايمكن ان تقول لايهمنى مادمت تعيش معهم ام ان تقنعهم بما لديك من افكار او تتعايش معهم وتقتنع بما يملونة عليك من عادات وتقاليد ام اذا كنت من ذوى الافكار التحرارية فام تكون صاحب شخصية كارتزية ثورية او تعيش فى غربة دائمة معهم
الحجر الصغير الذي عندما همش تهدم السد فلولا الفرد مهما كان منصبه ووضعه له فائدة فكيف لا والله جعل لكل شيئ حكمة وهدف حتى الدودة والحشرة والنحلة وقس عليها فقط يجب ان نكتشف اولا انفسنا
موضوع شيق شكرا لك
ويقولون بقدر قيمتك يكون النقد موجها إليك
فليحاول كل انسان أن يثبت نفسه
وذلك باصلاحها والعمل على طاعة الله تعالى
والعمل على مساعدة الآخرين
شششششششششششششكراعلى الموضوع
شكراااااا جزيلا على المرور و الادلاء بارائكم…
سلام
المجتمع هو الرأي العام يحمل توفق بشكل لا إرادي حول مجموعة من النقاط أو المواضيع التي تسير حياتهم سواء كان موضوع ثقافي سياسي إجتماعي و من بينها التقاليد و العرف
و ما يكسر كل هذه القواعد هو عدم مخالفة شريعة المولى عز و جل و سنة النبي صلى الله عليه و سلم
بالتالي أراء الناس بما فيهم المثقف دينيا أو سياسا و منهم المخطئ و المصيب فهي ليست مقياس يوجه حياتي و إنما قناعتي بموازات شرعة المولى عز و جل هي من يحدد مساري الصحيح و نحن لا نقول أنا مصيبون100100 لكن على الأقل 60 أو 55%