فشلت النقابات السبعة المكلفة بإعداد ملف الخدمات الاجتماعية لقطاع التربية، في صياغة وثيقة موحدة بجميع المقترحات. وانقسمت اللجنة إلى ثلاثة تكتلات، يطالب الأول بانتخاب اللجان الولائية والوطنية، فيما قدم الثاني مقترحا يعتمد على التعيين، وشدد الثالث على مراجعة القانون القديم.
انتهت، أول أمس، جلسات العمل التي شرعت فيها اللجنة الوطنية المكلفة بتسيير أموال الخدمات الاجتماعية منذ أكثر من 15 يوما، دون التوصل إلى تصور موحد لطريقة إدارة هذا الملف.
وقال المكلف بالإعلام باتحاد عمال التربية والتكوين مسعود عمراوي، بأن اللجنة قدمت لوزارة التربية ثلاثة مشاريع تمثل ثلاثة تكتلات انبثقت عن عمل اللجنة، بمعنى أن نقابات التربية السبعة فشلت في صياغة مقترح موحد لطريقة تسيير أموال الخدمات الاجتماعية. ويتعلق الأمر بتكتل يضم نقابة كل من اتحاد عمال التربية والتكوين والنقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي والتقني والمجلس المستقل لأساتذة الثانوي والتقني. وقدم ممثلو هذه التنظيمات، حسب المتحدث، مشروعا يعتمد على الانتخاب القاعدي للجان الولائية والوطنية تتكون من ممثلي جميع الأسلاك والفئات.
وركز أصحاب المشروع على فئة المتقاعدين، حيث طالبوا بتمكينهم من أموال الخدمات الاجتماعية لأول مرة في القطاع، بالإضافة إلى منحهم منحا معتبرة. كما شدد ممثلو التكتل على ضرورة مراعاة التعددية النقابية وكذا عدد المنخرطين في صياغة الوثيقة النهائية لتسيير أموال القطاع، بالنظر إلى تباين الرؤى مع التكتل الثاني الذي طالب، حسب مصدر من داخله، باعتماد مبدأ التعيين، ويضم النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين ونقابة عمال التربية والاتحادية الوطنية للتربية التابعة للنقابة المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية. أما المشروع الثالث الذي تبنته الاتحادية الوطنية لعمال التربية، فجاء فيه إعادة النظر في القرار رقم 94/158 ليتلاءم مع التعددية النقابية، وطالبت هذه الأخيرة بتمكين النقابة الأكثر تمثيلا في القطاع، من تعيين اللجان الولائية والوطنية. وبناء على هذه المعطيات، فإن وزارة التربية ستتولى مهمة إعداد الصيغة النهائية لتسيير أموال الخدمات الاجتماعية بعد عشرة أيام من نهاية أشغال اللجنة المكونة من النقابات السبع، وهو ما تم الاتفاق عليه بين الطرفين، حيث أكدت الوصاية بأنه في حال اختلاف وجهات النظر وفشل اللجنة في صياغة وثيقة موحدة، ستتكفل بالعملية. وهددت الاتحادية باللجوء إلى جميع وسائل الاحتجاج الديمقراطية التي يكفلها القانون، في حال اعتماد منطق التعيين الذي يقصي مختلف أسلاك القطاع من الترشح للجان الولائية والوطنية.
وما دخل المتقاعدين في الخدمات .الأولوية للموظفين الحالين
من الافضل تقسيم هاته الاموال على موظفى القطاع مثل منحة المردودية وهكذا يتهنى لقرع من حك الراس كما يقول المثل الشعبى
من الافضل تقسيم هاته الاموال على موظفى القطاع مثل منحة المردودية وهكذا يتهنى لقرع من حك الراس كما يقول المثل الشعبى
|
والله انا مؤيد لفكرتك 100/100 لان في تيارت وقع اجماع 20240موظف في التربية على هده الفكرة ++++الزيادة في منحة التقاعد التي تعتبر اضعف منحة لمال التربية عن باقي القطاعات مثلا الفلاحة 40الف دينار
لمادا نحن في التربية 3الاف دينار مقزمة مفضوحة فلترفع مثلا على الاقل 20الف دينار
رايك سديد و نؤيده من تيارت
حتى نقطع الطريق على نوايا النقابيين و نعرفهم مادا فعلو …..والفاهم يفهم لالانقابة و لاهم يحزنون
تقسم بالتساوي و بدون ملفات و كدب و عراقيل نحن في تيارت ضد تولي النقابات لا ثقة تماما بن بوزيد و لا الخونة
يصطدون في المياه حدار من نقاتل النقابات الخونة
والله انا مؤيد لفكرتك 100/100 لان في تيارت وقع اجماع 20240موظف في التربية على هده الفكرة ++++الزيادة في منحة التقاعد التي تعتبر اضعف منحة لمال التربية عن باقي القطاعات مثلا الفلاحة 40الف دينار رايك سديد و نؤيده من تيارت حتى نقطع الطريق على نوايا النقابيين و نعرفهم مادا فعلو …..والفاهم يفهم لالانقابة و لاهم يحزنون تقسم بالتساوي و بدون ملفات و كدب و عراقيل نحن في تيارت ضد تولي النقابات لا ثقة تماما بن بوزيد و لا الخونة |
حقيقة فكرة صائبة و انا لي اصدقاء في قطاع الصحة يقتسمون المبلغ المخصص لمؤسستهم على عدد العاملين و تنتهي المشكلة لماذا لا يطبقونه كذلك في قطاعنا
من الافضل تقسيم هاته الاموال على موظفى القطاع مثل منحة المردودية وهكذا يتهنى لقرع من حك الراس كما يقول المثل الشعبى
لوكان يقسموها شحال طيحنا؟؟؟؟
هذه اموالنا ونحن اولى بها ولا دخل لأي نقابة فيها فليعطوها لنا مباشرة
ألي يحسب يفضلوا
شككككككرا لك على الموضوع
الازم يزيدوها كمنحة خاصة لكل موظف احسن
يجب محاكمة العابثين باموالنا اولا حتى تبقى عبرة الى كل من تخول له نفسه المساس بامولنا