أصبحنا في قاعة الأساتذة فريقين متناحرين . تجمعنا عداوة و كراهية لا أدري إلى متى ؟؟؟؟؟؟ظ
مقولة يطبقها معظم أساتذة الجزائر اليوم و لكن بالعكس حرفيا و للأسف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رحمه الله
جازاك الله خيرا
نعيب الزمان والعيب فينا .. نلوم الناس على استهزائهم بنا و نحن أولى باللون لما أوصلنا أنفسنا اليه
الله يرحم امثال هؤلاء الرجال وعلينا ان نعتبر باقوالهم