حينما انتفض المعلم المظلوم قصد استرجاع ما تبقى له من كرامة وحقوق في مجتمع لايعترف الا بمنطق قيمتك في المجتمع بقدر ما تملك من ثروة وجاه دون مراعاة للخلق والفضيلة نطق برلماني مزلوط مقارنة براتب الوالي والوزيرفهويتقاضى 27مليون والوالي 140مليون والوزير 400 مليون شهريا حسب جريدة الشروق البرلماني يأخذ27 مليون شهريا مقابل رفع يده 3 مرات في السنة اذا كان يحضر الى قبة البرلمان أما الوالي فهو يتقاضى المبلغ زيادة على الامتيازات الممنوحة له والفئة الثالثة فبدون تعليق الى الذين تطاولوا على المعلم البسيط هل كممت أفواهكم أين أنتم يا أصحاب الأقلام المأجورة هل تستطعون الكتابة والحديث أم أن الأسياد لايرضون عليكم ولكن اذا أضربنا يوما تقيمون الدنيا ولا تقعدوها والكل يتملق وينا فق ليظهر حبه للأبناء والوطن المهم الفئة الوحيدة التى تنشئ الأجيال وتبني العقول من غير كلل ولاملل هي الأسرة التربوية بكل أطيافها خاصة اذا كان العمل خالصا لوجه الله تعالى ستكون للمعلم مراتب عالية لأنه صاحب رسالة وأجره عند الله عظيم والسلام ختام
كلام في الصميم أخي ، ( لمن تحكي زابورك يا دوود )
هم (القنطرات )عفوا الاطارات السامية للدولة
احنا واش ننتجوا ؟؟؟؟ الله يغفر لعريوات
الحمد لله أننا ننام في سلام لا تؤرقنا المظالم المقترفة ..الحمد لله أن مطعمنا حلال ومشربنا حلال .الحمد لله أن عين الله تحرسنا بعناية .
فلا خوف يؤرقنا ..ليس لنا في الدنيا عدو يتربص بنا ولا مظلوم يدعوا علينا….
الخبر المنشور في الشروق مجرد هرطقة داخل حوجلة اذا سقطت انكسرت ، كذلك هو خبر الشروق الذي عهدناها بالكرنفالات في الدشرة ، أيعقل ان يتقاضي وزير 400 مليون سنتيما ، و الوالي 140 مليون ،
هذا ماجادت به أقلام الصحف التي نشهر لها هنا بالمجان ونشتري صحفها
بل هناك من ينهظ باكرا لشرائها ..متى تتم مقاطعتها الله أعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
”كبيرهم الذي علمهم…”
خروج المئات من تلاميذ الأقسام النهائية بالعاصمة في مسيرة جابت الطريق السيار، ثم الاعتصام أمام مقر وزارة التربية للمطالبة بتخفيف الدروس وتحديد قائمة المواضيع التي سيمتحن فيها مترشحو البكالوريا الآن وليس بعد الـ10 ماي المقبل، ما هو إلا رد فعلي طبيعي وامتداد لما تعلموه طيلة السنوات الماضية على يد أساتذة اتخذوهم كـ”رهائن” لفرض منطق الاحتجاج في كسب حقوقهم المهنية والاجتماعية…
لقد تعلم هؤلاء التلاميذ، مع انشغال الأولياء الساهرين على توفير لقمة العيش وانشغال الأساتذة في التصويت على الأشخاص الذين ”سيتكفلون بمهمة تقسيم أموال الخدمات الاجتماعية والمقدرة بـ2017 مليار سنتيم، أن الاحتجاج بإمكانه أن يحقق أهدافا كثيرة مثلما حصل لـ”كبيرهم الذي علمهم…”، وبإمكانه أن يقلص المسافة الفاصلة بينهم وبين شهادة البكالوريا بالضغط على دائرة بن بوزيد وإرغامها على تقليص عدد الدروس وجعلها في متناول الجميع، فالوزارة متعودة على هذا النمط من التنازلات، وما يحدث الآن من مسيرات للتلاميذ في العاصمة وفي بقية الولايات ما هو إلا نتيجة سياسة ”الترقيع والبريكولاج” التي دأبت وزارة التربية على انتهاجها طيلة المواسم السابقة. والغريب في أمر وزارة بن بوزيد أنها لم تعتمد هذه المرة ”الموسم” تحديد العتبة ونهاية الدروس في 10 ماي نتيجة ظرف استثنائي مثلما جرت عليه العادة في مواسم شهدت احتجاجات عنيفة وإضرابات شلت الدراسة لعدة أسابيع، بل قررت بمفردها ودون أسباب مقنعة اللجوء إلى هذا الحل، ما يعكس أن قرار الوزارة ما هو إلا تكريس لسياسة ”هنيني انهنيك”..
الأولياء الحريصون على قداسة العلم والتعلم، وأمام هذا الخطر الذي أصبح يحدق بأبنائهم، طلبوا من الوزارة أن تكون ”صارمة ولا تعود التلاميذ على تلبية رغباتهم كلما احتجوا، أو هددوا بالخروج للشارع”، مثلما تفعل الأم مع ابنها المدلل، وأكدوا أن انسياق الوزارة وراء هذا الحل سيشكل خطرا على مصداقية ”شهادة البكالوريا”، مستدلين ”بالإنذار الذي تحصلت عليه الجزائر سابقا من المنظمات الدولية”، واغتنموا هذه الفرصة لمطالبة الوزارة بإيفاد لجنة للوقوف على اتهامات التلاميذ المحتجين بخصوص الأساتذة الذين يلجأون إلى الحشو للتقدم في الدروس قبل الـ10 ماي المقبل.
الخبر المنشور في الشروق مجرد هرطقة داخل حوجلة اذا سقطت انكسرت ، كذلك هو خبر الشروق الذي عهدناها بالكرنفالات في الدشرة ، أيعقل ان يتقاضي وزير 400 مليون سنتيما ، و الوالي 140 مليون ،
|
الخبر المنشور في الشروق .أدلى نائب من نواب البرلمان من باب وشهد شاهد من أهلها .ثم أنه لم يقل أن الوزير يتقاضى 400 مليون سنتيم والوالي 140 مليون سنتيم بل قال انههما يكلفان الخزينه العمومية .يعني الأجرة الشهرية بالاضافة الى المصاريف الأخرى كالاقامة وما يتبعها من خدمات والسيارات والهاتف والسفريات والألبسة …والرجل مسؤول عن كلامه.
لماذا لا يصرح هذا البرلماني بهذا قبل5سنوات عندما دخل البرلمان
–ولما لم يصرح بماقدمه للشعب الجزائري او على الاقل لشعب دائرته الانتخابية في5سنوات باجرة27مليون في الشهر…….فاقوا
—اما الشروق وبعض القراء لم يتفهموا تكاليف المنصب–دوان الوزير وديوان الوالي ولو ان حجم المصاريف غير مبررة لهم جميعا
——-اويحي دائما يصرح بان كتلة الاجور في الجزائر ضخمة ولكنه لم يصرح بان 90/100من هذه الكتلة ياخذها10/100 من العمال الذين يسمون انفسهم اطارات الدولة الريعية الذين لم ينتجوا للبلد الا الرداءة والفساد واكثر من12الف منهم تجاوزوا60سنة واغلبهم يغرف من صندوق التقاعد ولا زالوا في مناصبهم تحت عنوان ضرورة المصلحة اي تقاعدهم يؤدي الى توقف المصلحة ……..ولم افهم اي مصلحة
مصلحتهم ام مصلحة الوطن……….ولكن بما انهم منتجون فقط للفساد والرداءة….فالاجابة مصلحتهم
الله لا تربحهم الا من رحم ربي