نقولها بصريح العبارة كفى ظلما بزاف براكات خلاص أكون أو لا أكون بإذن الله سوف نكون نقابتنا تحت غطاء الكنابست و سوف يمثلنا معلم أو معلمة منا تعرف مهنتنا حلوها و مرها و نكون يد واحدة شعارنا مع المعلم ظالم أو مظلوم
"قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان".
"قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان".
كل كلمة قلتها صحيحة ربي جيب الخير
"قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان".
حسبنا الله ونعم الوكيل وفقط
بارك الله فيــــــــــــــــــك
أخي المعلم أختي المعلمة بالأمس القريب كانت الوزارة عازمة على ترقية المعلم من الدرجة 10 إلى الدرجة 11دون المساس بالفئات الأخرى من مديرين و مفتشين ولكن للأسف جاء قانون 2024 الذي خيط على مقاس المدراء و المفتشين وتركوا المعلم في رتبة أيلة للزوال
ونحن نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا عبيد لا نعرف حقوقنا الكل يفتي للمعلم حسب هواه
نلوم أنفسنا لأننا سلمنا رقابنا لنقابة المدراء التي أهملت مطالبنا و صنفت نفسها في الرتبة 14 بل لم تكتفي بذلك بل طالبت بمنحة نوعية المنصب حتى لا يتعادلوا مع الأستاذ المكون ومنحة المطعم ومنحة النقل و السكن الوظيفي …
أما المفتشين فلم يكتفوا بالتصنيف15 بل طالبوا بالسيارة ومنح الله فقط يعلمها وماذا فعلت الانباف ألم تستغل كل الأيلين للزوال من معلمين وأساتذة للوصول الى مئاربها بترقية المدراء والمفتشين فانتقلو من 10 الى 14 ومن 11 الى 15 دون أي معيار لا شهادة ولا اقدمية ولا إمتحان ولا تكوين وهم الآن يريدون منحة المسؤولية وينادون بالتكوين للمعلمين والأساتذة والذي كانت الوزارة سابقا من حرمتهم وبعد أن بقي على تقاعدهم سنوات قليلة تريد ترسيم التكوين حتى يدمج في رتبة قاعدية وياله من تكوين لا فائدة ترجى منه لا للمعلم ولا للتلميذ
أما المعلم العبد المسكين فهو وقود للإضراب فقط أصبح مثل الألة لا حول و لا قوة له أثقلته هموم العمل فإن سلم من لدغة الولي فلن يسلم من عضة المدير أو لسعة المفتش
نلوم أنفسنا لأننا تعلمنا البراءة من الأطفال فكنا نحكي مع أوليائهم بقلب صافي فأصبحت سيرتنا حديث العام و الخاص
نلوم أنفسنا لأننا كم مرة نرى معلم أو معلمة تهان في كرامتها و لانحرك ساكن عاملين بمبدأ تخطي راسي وأصبحنا نهتم بالتفاهات تلاميذي أحسن من تلاميذ المعلمة الفلانية
نلوم أنفسنا عندما نحضر موائد الغذاء و التحلية التي يفوق ثمنها 3 ملايين من أجل الترسيم لسيدي المفتش و المدير حتى يرضى علينا
نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا مثل الأطفال نتخاصم في ما بيننا من أجل مسابقات بين المدارس هدفها الوحيد خلق الفتنة بين المعلمات
نلوم أنفسنا عندما نرى المعلمات يعملن المستحيل من أجل جمع التبرعات من الزملاء و يرهقن جيوبهم بهدف شراء الستائر من أجل تزيين مكتب المدير رغم علمنا أن أغلبية المعلمين لا يملكون سكن لائق و منهم من يعيش في غرفة واحدة لا نافذة فيها
نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا سلبيين ليست لنا ردة فعل فتراكمت علينا الهموم و السموم مما أثرت في صحة المعلم
من ضغط دموي إلى مرض سكري إلى مرض عصبي إلى مرض قلبي فأصبح الواحد منا عندما يذهب إلى العمل كأنه ذاهب لتأدية فترة عقابية من 8 إلى 4 مساء من منا لم يكره ومن منا لم يسأم و خير ذليل الأعداد الهائلة من المعلمين الدين طلبوا الخروج إلى التقاعد هروبا من جحيم هذه المهنة
نقولها بصريح العبارة كفى ظلما بزاف بركات خلاص أكون أو لا أكون بإذن الله سوف نكون نقابتنا تحت غطاء الكنابست و سوف يمثلنا معلم أو معلمة منا تعرف مهنتنا حلوها و مرها و نكون يد واحدة شعارنا مع المعلم ظالم أو مظلوم و أقسم بالله سوف أعمل ما بوسعي من أجل تكوين هذه النقابة و نمضغ هذه اللقمة بعزة و شرف و يارب أسألك أن تنصرنا وتخدل كل من إستغلنا و صعد على أكتافنا و نافقنا سلط عليه بكل دينارأخده بإستغلالنا أمراضا لا شفاء منها أمين و الظلم ظلمات يوم القيامة
تحيا الجزائر و عاش المعلم عزيزا كريما |
ماذا عساني اقول لقد حققوا هدفهم اليوم شتتوا المعلمين صنف 10 ـ11 ـ12 ـ14 كيف يتحدوا ولكن كل فئة ياتي دورها وتؤكل كما اكل الثور الانيض
واخير حسبن الله ونعم الوكيل
أخي المعلم أختي المعلمة بالأمس القريب كانت الوزارة عازمة على ترقية المعلم من الدرجة 10 إلى الدرجة 11دون المساس بالفئات الأخرى من مديرين و مفتشين ولكن للأسف جاء قانون 2024 الذي خيط على مقاس المدراء و المفتشين وتركوا المعلم في رتبة أيلة للزوال
ونحن نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا عبيد لا نعرف حقوقنا الكل يفتي للمعلم حسب هواه
نلوم أنفسنا لأننا سلمنا رقابنا لنقابة المدراء التي أهملت مطالبنا و صنفت نفسها في الرتبة 14 بل لم تكتفي بذلك بل طالبت بمنحة نوعية المنصب حتى لا يتعادلوا مع الأستاذ المكون ومنحة المطعم ومنحة النقل و السكن الوظيفي …
أما المفتشين فلم يكتفوا بالتصنيف15 بل طالبوا بالسيارة ومنح الله فقط يعلمها وماذا فعلت الانباف ألم تستغل كل الأيلين للزوال من معلمين وأساتذة للوصول الى مئاربها بترقية المدراء والمفتشين فانتقلو من 10 الى 14 ومن 11 الى 15 دون أي معيار لا شهادة ولا اقدمية ولا إمتحان ولا تكوين وهم الآن يريدون منحة المسؤولية وينادون بالتكوين للمعلمين والأساتذة والذي كانت الوزارة سابقا من حرمتهم وبعد أن بقي على تقاعدهم سنوات قليلة تريد ترسيم التكوين حتى يدمج في رتبة قاعدية وياله من تكوين لا فائدة ترجى منه لا للمعلم ولا للتلميذ
أما المعلم العبد المسكين فهو وقود للإضراب فقط أصبح مثل الألة لا حول و لا قوة له أثقلته هموم العمل فإن سلم من لدغة الولي فلن يسلم من عضة المدير أو لسعة المفتش
نلوم أنفسنا لأننا تعلمنا البراءة من الأطفال فكنا نحكي مع أوليائهم بقلب صافي فأصبحت سيرتنا حديث العام و الخاص
نلوم أنفسنا لأننا كم مرة نرى معلم أو معلمة تهان في كرامتها و لانحرك ساكن عاملين بمبدأ تخطي راسي وأصبحنا نهتم بالتفاهات تلاميذي أحسن من تلاميذ المعلمة الفلانية
نلوم أنفسنا عندما نحضر موائد الغذاء و التحلية التي يفوق ثمنها 3 ملايين من أجل الترسيم لسيدي المفتش و المدير حتى يرضى علينا
نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا مثل الأطفال نتخاصم في ما بيننا من أجل مسابقات بين المدارس هدفها الوحيد خلق الفتنة بين المعلمات
نلوم أنفسنا عندما نرى المعلمات يعملن المستحيل من أجل جمع التبرعات من الزملاء و يرهقن جيوبهم بهدف شراء الستائر من أجل تزيين مكتب المدير رغم علمنا أن أغلبية المعلمين لا يملكون سكن لائق و منهم من يعيش في غرفة واحدة لا نافذة فيها
نلوم أنفسنا لأننا أصبحنا سلبيين ليست لنا ردة فعل فتراكمت علينا الهموم و السموم مما أثرت في صحة المعلم
من ضغط دموي إلى مرض سكري إلى مرض عصبي إلى مرض قلبي فأصبح الواحد منا عندما يذهب إلى العمل كأنه ذاهب لتأدية فترة عقابية من 8 إلى 4 مساء من منا لم يكره ومن منا لم يسأم و خير ذليل الأعداد الهائلة من المعلمين الدين طلبوا الخروج إلى التقاعد هروبا من جحيم هذه المهنة
نقولها بصريح العبارة كفى ظلما بزاف بركات خلاص أكون أو لا أكون بإذن الله سوف نكون نقابتنا تحت غطاء الكنابست و سوف يمثلنا معلم أو معلمة منا تعرف مهنتنا حلوها و مرها و نكون يد واحدة شعارنا مع المعلم ظالم أو مظلوم و أقسم بالله سوف أعمل ما بوسعي من أجل تكوين هذه النقابة و نمضغ هذه اللقمة بعزة و شرف و يارب أسألك أن تنصرنا وتخدل كل من إستغلنا و صعد على أكتافنا و نافقنا سلط عليه بكل دينارأخده بإستغلالنا أمراضا لا شفاء منها أمين و الظلم ظلمات يوم القيامة
تحيا الجزائر و عاش المعلم عزيزا كريما |
أخي الكريم أنا معك في كلمة قلتها
إخوتي الكرام دعكم من الروح الانهزامية ولننهض يدا واحد لنزيح الغبن عنا ولا تقولو الوقت فات التصنيف كان تجربة فقط لنعرف من نحن ومع من كنا وكيف كان حالنا لا داعي للإحباط واليأس فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
نريد منك أخي الكريم خطوات عمليا لبدأ التغير
نسأل الله ان يجعل كل دينار اكتسبوه على حساب "الايل للزوال" هباءا منثورا وان يكثر فيهم الامرا……………………………
أشكر جميع المعلمين و المعلمات على ردودهم و أنا من مدينة قسنطينة على إتصال دائم مع نقابة الكنابيست لأعرف كيفية الإنخراط و كيفية إنشاء نقابة المعلمين فلن ادع هدا الأمر ما دامت روحي في بدني وديما واقفين بإذن الله و ما هذه من الدخان يفور ثم يزول و إن شاء بوجود هده الوجوه ننفظ الغبار علينا …………….و تحيا الجزائر و عاش المعلم كريما عزيزا
حسبنا الله ونعم الوكيل وأن يجازينا الله أحسن جزاء لأنّ أيادينا وجيوبنا نظيفة أما أيديهم وجيوبهم الله أعلم بها
أشاطرك الرأي أخي عادل حـــــــــسبنا اللــــه ونعم الوكيل