تخطى إلى المحتوى

مطالبنا الشرعية سيستجاب لها قبل الاضراب . 2024.

ان شاء الله مطالبنا ستستجيب لها الوزارة بما فيه هدواس و جماعته قبل اضراب الكنابست و و اضراب الأنباف في غضون أسابيع قليلة.
و ذلك نتيجة الأسباب الاتية
أولا ما حققه اضراب المقتصدين من نتائج ايجابية و جلبه لتعاطف كل شرائح المجتمع قد يقلق الحكومة و سيؤدي لانفجار اجتماعي بما فيه قطاع التربية برمته لما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كان سببها المباشر الوزيرة هي في غنى عنه
ان الحكومة تريد شراء السلم الاجتماعي بكل الطرق و أظن ستتحرك عكس اتجاه الوزيرة لمعالجة ملفات التربية نهائيا و خاصة في هذا الظرف العسير
ثانيا.. لماذا الأنباف يؤجل الاضراب الى ما بعد العطلة لأنه يدرك أن الحلول ستكون في الأسابيع القليلة المقبلة في بداية ديسمبر .. و قادته لا تخفى عليهم أسرار الوزارة فيريدون حفظ ماء الوجه باعلان الاضراب و ليس القيام به.
لهذا كل القراءات للوضع الحالي تصب في منحى ايجابي لنا نحن المربيين و أن مطالبنا ستلبى ان شاء الله في أقرب الأجال
مع العلم أن ما تبديه الوزيرة من تشدد و تعنت و استكبار فهو أمر معروف لأن الوزيرة معروفة لدى الجميع و احتلالها لهذا المنصب في هذا الظرف مقصود من الحكومة هدفه التراجع عن المحاضر التي أمضاها الوزير السابق بابا أحمد في اعتقادي و لكن الظروف الجيوسياسية و الاجتماعية لم تسمح للسيدة الوزيرة يتنفيذ مشروعها..

كلام يحتمل الصواب كما أنه يحتمل الخطأ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah الجيريا
ان شاء الله مطالبنا ستستجيب لها الوزارة بما فيه هدواس و جماعته قبل اضراب الكنابست و و اضراب الأنباف في غضون أسابيع قليلة.
و ذلك نتيجة الأسباب الاتية
أولا ما حققه اضراب المقتصدين من نتائج ايجابية و جلبه لتعاطف كل شرائح المجتمع قد يقلق الحكومة و سيؤدي لانفجار اجتماعي بما فيه قطاع التربية برمته لما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كان سببها المباشر الوزيرة هي في غنى عنه
ان الحكومة تريد شراء السلم الاجتماعي بكل الطرق و أظن ستتحرك عكس اتجاه الوزيرة لمعالجة ملفات التربية نهائيا و خاصة في هذا الظرف العسير
ثانيا.. لماذا الأنباف يؤجل الاضراب الى ما بعد العطلة لأنه يدرك أن الحلول ستكون في الأسابيع القليلة المقبلة في بداية ديسمبر .. و قادته لا تخفى عليهم أسرار الوزارة فيريدون حفظ ماء الوجه باعلان الاضراب و ليس القيام به.
لهذا كل القراءات للوضع الحالي تصب في منحى ايجابي لنا نحن المربيين و أن مطالبنا ستلبى ان شاء الله في أقرب الأجال
مع العلم أن ما تبديه الوزيرة من تشدد و تعنت و استكبار فهو أمر معروف لأن الوزيرة معروفة لدى الجميع و احتلالها لهذا المنصب في هذا الظرف مقصود من الحكومة هدفه التراجع عن المحاضر التي أمضاها الوزير السابق بابا أحمد في اعتقادي و لكن الظروف الجيوسياسية و الاجتماعية لم تسمح للسيدة الوزيرة يتنفيذ مشروعها..
هو تحليل…والواقع يصدق ذلك أو يكذبه…على كل مشكور

قلتها سابقا وأكرّرها مادام هذا الّذي يُسمى هدواس وجماعته في الوزارة فلن تقوم للتعليم قائمة لانّ هدفهم تحطيم التعليم وليس اصلاحه كمّا يدّعون والواقع المزري الّذي نعيشه اليوم لخير دليل على ذلك.

"اسمحلي "فكلامك لا يقنع ومفعم بتفاؤل غيرمؤسس

تفاؤل غيرمؤسّس

ان ارى ان المكسب الوحيد المتبقى ستتراجع عنه الوزاره مادامت الاينباف فى تشاوراتها الابديه

تفاؤل يدعمه شيء واحد و هو التحرك السريع و المباشر و الفعال فالوزارة كما عهدناها لا تلين إلا بالعصر ….

نعم التشاور و التنسيق تراجعا و تأخرا لكن الأكيد ” ما خاب من استشار”
Il n’est jamais trop tard pour bien faire…

تفاؤل غيرمؤسّس.

التفاؤل يمنحك هدوء الاعصاب في أحرج الأوقات الدجاجة السوداء سوف تضع البيضة البيضاء

تفاؤل غيرمؤسّس

الميدان هو الفيصل

كل الظروف توحي بأن الحل عن قريب

ان الحكومة تريد شراء السلم الاجتماعي بكل الطرق و أظن ستتحرك عكس اتجاه الوزيرة لمعالجة ملفات التربية نهائيا و خاصة في هذا الظرف العسير

الحكومة اخي الكريم تخاف من المظاهرات والخروج الى الشارع , اما غير ذلك فلاتسمع لاحد ولوبقية سنوات وانت تطالب وتطالب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.