تخطى إلى المحتوى

مصير مساعدي التربية من ترقية 240 الف في قطاع التربية 2024.

  • بواسطة

نرجو من الاخوة الكرام بافادتنا حول مصير مساعدي التربية من عملية الترقية التي تحدث عنها مدير المستخدمين بوساحية وكيفية الترقية بالنسة للمساعدين التربويين والمساعدين الرئسيين للتربية

التعليمة في طريقها لتنفيذ غن شاء الله قبل 30/11/2015 حسب كل مديرية ومدى نشاطها.

وما تقول التعليمة

10 سنوات أقدمية مع الجمع بين الرتبة مساعد تربوي و المساعد تربوي رئيسي
أما المساعد التربوي الجديد يتوجب عليه الحصول على 5 سنوات خبرة لاجتياز الامتحان المهني المزمع إجرائه في شهر ديسمبر والله أعلم
أما انا تمنياتي ترقية الجميع بدون إستثناء .

في ولاية سطيف عدد المناصب للالتحاق برتبة مساعد تربية رئيسي 7 مناصب فقط – امتحان مهني يومي 3-4 ديسمبر 2024

نحن في ولاية تمنراست جاءتنا المراسلة الخاصة بلامتحان فيها مناصب غير مححدد بالنسبة لمساعد رئيسي للتربية امتحان مهني

بالنسبة للمسابقة كل من تحصل على 10فهو ناجح
لكن السؤال لماذا لايتم ادماج كل آيل للزوال في الرتبة القاعدية اما بالخبرة وبالشهادة ليتم ادماجهم في الرتب المستحدثة حسب الخبرة أو الشهادة
يقولون اصلاح والواقع يثبت العكس
جعلوا رتبة مهامها يقتصر على ‘ تربية ،ادارية، بيداغوجية ‘ ولكنهم يشترطون تخصص على النقس وكأنه متوجه للعمل في مصحة نفسية لمعالجة مرضى المستشقى
يقولون البترول ينخفض يوم بعد يوم وماذا فعلت الجزائر حين كان البرميل الواحد يفوق ثمنه 100دولار الا الفساد والسرقة وتهجين اليد العاملة واتكالها على القروض الرباوية أم أنه حين يستبشر موظفي التربية بزيادات تقوم هذه الزوبعة ليتحججوا بالغائها
الصندوق النقد الدولي يحذر الحكومة الجزائرية من التبذير والزيادات العشوائية في الأجور
والسؤال لماذا لاينصح هذا الصندوق حين يبلغ البرميل من البترول مستوى أعلى أم أنه في هذا الوقت يقوم بعملية المص من الخزينة العمومية
غريبة بلدي الجزائر ومسؤوليها أغرب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bachire2017 الجيريا
بالنسبة للمسابقة كل من تحصل على 10فهو ناجح
لكن السؤال لماذا لايتم ادماج كل آيل للزوال في الرتبة القاعدية اما بالخبرة وبالشهادة ليتم ادماجهم في الرتب المستحدثة حسب الخبرة أو الشهادة
يقولون اصلاح والواقع يثبت العكس
جعلوا رتبة مهامها يقتصر على ‘ تربية ،ادارية، بيداغوجية ‘ ولكنهم يشترطون تخصص على النقس وكأنه متوجه للعمل في مصحة نفسية لمعالجة مرضى المستشقى
يقولون البترول ينخفض يوم بعد يوم وماذا فعلت الجزائر حين كان البرميل الواحد يفوق ثمنه 100دولار الا الفساد والسرقة وتهجين اليد العاملة واتكالها على القروض الرباوية أم أنه حين يستبشر موظفي التربية بزيادات تقوم هذه الزوبعة ليتحججوا بالغائها
الصندوق النقد الدولي يحذر الحكومة الجزائرية من التبذير والزيادات العشوائية في الأجور
والسؤال لماذا لاينصح هذا الصندوق حين يبلغ البرميل من البترول مستوى أعلى أم أنه في هذا الوقت يقوم بعملية المص من الخزينة العمومية
غريبة بلدي الجزائر ومسؤوليها أغرب

بارك الله فيك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.