تخطى إلى المحتوى

مشكلتي يا ااخوتي واخواتي اني اتلعثم في الكلام 2024.

  • بواسطة

مشكلتي يا ااخوتي واخواتي اني اتلعثم في الكلام عند وجودي في مكان عام ومكتظ حتى انني احمر واوشك على البكاء

وهذا الامر اصبح يزعجني لان اصبحت اظهر دائما بلهاء لا تفهم ولا تعرف شيء رغم اني مثقفة ومتدينة والحمد لله وعلى قدر من الجمال كذلك حتى اني لا استطيع الدفاع عن رايي مثلا

اليوم ذهبت لشراء بعض حاجياتي فبمجرد دخولي للمتجر واكتظاظه فاذا بي اتلعثم وحتى اني نطقت بالخطا

كيف لي ان اواجه الاشخاص واتكلم دون تلعثم او ذهاب لافكاري

فهذا الامر جعلني قليلة الخروج من المنزل وتفادي الاماكن المكتظة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و تقبل الله منا و منكم و عيد اضحى مبارك للجميع ..
اختي الكريمة معاناتك ليست في التلعثم بل في خلفياته و لا يوجد شيء يحصل من فراغ
اظن بل اعتقد انك تعانين من مشاعر سلبية حول الذات مخلوطة ببعض من الحزن و قليلا من الاحباط ادت بك للكبت
النفسي نتيجة الكتمان لتلك المشاعر سواءا انك تعيشين صراع داخلي او انك لم تجدي من يسمع آهاتك ..
و بالتالي اصبحت تدور في ذاتك ولم تجد مخرج او منفذ ..و بالتالي تكبت وتترجم في الذات البشرية في تلعثم و تبكم و غيرها من
مخرجات اللاشعور حين نصادف الاشخاص و نتعامل معهم
كما ان تجنبك للاشخاص و دخولك في عزلة اجتماعية و غيرها من التخمينات (كوني لا اعرف وضعك الاجتماعي العائلي و الشخصي )
كلها تؤدي لبعض من هاته التصرفات
و مهما كان هذا الوضع فالعلاج سهل و بسيط لكنه يتطلب اسرار و استمرار و ارادة قوية نحو التغيير للافضل
انصحك اختي الكريمة :
~ بتقوية الذات و الخروج من عزلتك الاجتماعية و اندماجك اجتماعيا كان تزورين الاقارب و صديقاتك و معارفك ….
~عليك بتحرير المشاعر النفسية السلبية لديك و ذلك بان تحكي و تفضفضي عن مشاعرك لشخص ثقة كاخصائي نفسي او شخصية
حكيمة في العائلة او صديقتك المقربة و ان لم تجدي ..قومي بتحرير كل ما يجول بخاطرك بورقة و حين تكملين كتابتها قطعيها
و بذلك سيحصل لك تفريغ نفسي و ترتاحي لانها تتحرر تلقائيا من لاشعورك و هذا ما افضله كحل جيد لهذا الامر كون ان الثقة
في زماننا اصبحت منعدمة في بعض الاشخاص و الاسرار اصبحت تنشر كالغسيل و العياذ بالله في لحظة تهور او غضب او غيرها
فاعرفي اين تودعين اسرارك ..
~حاولي ان تندمجي اجتماعيا ان تزوري الاقارب او تنظمي لمدرسة قرانية ..(هذا كاقتراحات لانني لا اعرف ظروفك)
~عززي ثقتك بنفسك وقوي شخصيتك
~حاولي حفظ القران او تلاوته بشكل مسموع و تقربي من الله عز و جل و اطردي وساوس الشيطان و النفس من داخلك و لا تتركي
لها مكان عندك و بهذا ينشرح صدرك و قوي ذاتك و شخصيتك فأنت قوية و رائعه ووو
طالعي كتب التنمية البشرية وكذلك الوسائل السمعية البصرية لرواد التنمية البشرية و تطوير الذات
و سيزول كل شيئ باذن الله
ونسأل الله لك التوفيق ..

هذه نعمة الله …………..واظن ان هذا من الحياء المفقود ……………فاحتسبي الاجر في ابتعادك عن كثرة الخروج والابتعاد عن الاماكن المكتظة ……………اما من تدعي الشجاعة في الكلام واسماع صوتها في كل مكان ومع اي كان هذه وقاحة وقلة حياء

أحسبك قليلة الإختلاط بغيرك تحبين العزلة عن الناس وهذا ما يولد في النفس الكئابة والإحباط حاولي أن تكوني اجتماعية أكثر مع من حولك طبعا وفق الشرع

الحل هو ان تكوني اجتماعية يعني تروحي للاقارب تزوري صديقاتك وخاصة الاعراس تكسبك نوع من التاقلم الاجتماعي وتولي اجتماعية وتهدري مليح لانني كنت اعاني من هذه المشكلة السين نردها شين الكلمة ننطقها عكس الحروف والا ننطق كلمة لا علاقة لها اصلا وتاني لازم تركزي قبل ان تتكلمي يعني ينقصك شوية تركيز هذا راجع للمشاكل والكبت كيما قالت الاخت ومافيهاش عيب كي تولي تهدري مليح واللي يقولك صحانيت وجه مكانش منها المؤمن كيس فطن وميكونش ناعس وهادي معندهاش دخل في الحياء والتربية هذي عندها علاقة بالتركيز والفطنة شكرا

السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
اختاااه اعتقد ان هذا بسبب حياؤك الزائد عن اللزوم عليكي ان تتخلصي
من هذه المشكلة وان تختلطي مع الناس
والله عليم حكييم
لاااااااا تقلقي اختاه كما يقول المثل لكل مشكلة حل

ذكر الله هو الحل . و هو الدواء لكل داء

أختي الدواء الوحيد و عن تجربة

عليك بقراءة القران بصوت مرتفع قليلا في مكان ليس خال

اعاني من نفس الحالة ، حتى انني احمّر عندما اكلم شخصا غريبا مهما كان بائع او امرأة في الحافلة او غيره ،، واحيانا افضل السكوت لكي لا انطق اشياءا خاطئة ـ
هذا الشيء ليس نابع من قلة معرفتي وجهلي للأمور ، بل بالعكس ،، فأنا جامعية ومثقفة وعائلتي كبيرة جدا ، وكل اخوتي من ذو المراكز المرموقة واجتماعيون لدرجة كبيرة،،

غير ان هذه الحالة اعاني منها وحدي ، واظن ان هذا الشيء هو طبعي ، فنجد احيانا الشخصية الاجتماعية كما نجد الخجولة ، وهذا لا يعني انطوائية ،،،

الحل يا عزيزتي لا زال قيد البحث ،، (( تعودت على نفسي هكذا)))

اتمنى ان يفيدوك ويفيدوني

موفقة

السلام عليكم

والله مرات تصراااااااااااااااا معايا مشي دايما بصح صراحة تفقدني الثقة بنفسي ونبقى نحاسب في روحي

ونقول لازم المرة الجاية ما نتسرعش في الكلام حتى ما نغلطش في الهدرة ربي يكون في العون

السلام عليكم
يا أختاه داومي الدكر على لسانك اللهم يسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقه قولي
وبإذن الله رح تقوي ثقتك في نفسك

أنا رجل عمري 35 سنة أعاني من نفس الامر وهذا المرض يسمى على ما أظن بالرهاب الاجتماعي ,,
لكن بالارادة و التحدي استطيع التغلب عليه ..
ممكن تستعين بدكتور لان هذا المرض يعالج

سلام

السلام عليكم و رحمة الله : أختي لقد كتبت موضوعا حول حالتك في قسم المشاكل الإجتماعية و لكن لم يفدني أحد بأي رد و هذا هو نص موضوعي….

السلام عليكم و رحمة الله : هناك أمر لطالما فكرت فيه ، ربما تفكيري فيه نوع من المبالغة أو هناك سوء فهم ….خلق الحياء فضيلة من الفضائل بل أعتبر من أفضل الخصال المكرمة في الإسلام و أعظمها منزلة ، بل أكثر من ذلك فهو مرتبط بالإيمان فهو شطر منه ، كان رجل من الأنصار يعاتب أخا له، ويلومه على شدة حيائه، ويطلب منه أن يقلل من هذا الحياء، ومرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعهما، فقال للرجل: (دعه فإن الحياء من الإيمان)….و بالمقابل هناك أمر آخر و هو الخجل المرضي و هو اضطراب نفسي تصاحبه مجموعة من الأعراض مثل دقات القلب المتزايدة ، إحمرار الوجه ، رجفان اليدين ………….سؤالي هو كيف أفرق بين الحياء و الخجل المرضي ؟؟ أي كيف أحكم على الشخص انه يستحي حياءا أم أنه مصاب بخجل مرضي لابد من علاجه ؟؟، خاصة ان أصحاب هذا الإضطراب لا يفصحون بسهولة عنه ، لأن تشخيصه صعب بوجود مفهوم الحياء ، فكثير من المصابين به إذا وقعوا في موقف إرتبكوا فيه قيل عنهم إنهم يستحيون و في الحقيقة هم مصابون بخجل مرضي ، قد يتحول لرهاب إجتماعي…من لديه فكرة أو عايش موقف فليفدني به و بارك الله فيكم.

أختي العزيزة ، حالتك تجازت مفهوم الحياء إلى ما يعرف بالخجل المرضي ، و لقد أصبت به أنا أيضا ، لذا لا تبحثي عن انصاف الحلول و حاولي إستشارة أخصائي نفسي أو إجتماعي و ليس طبيب نفسي و لاداعي لخلط المصطلحات ، أنا عن نفسي عالجتها دون أن أنوي ذلك ، بما يعرف بالعلاج بالصدمة ، فلقد كنت شديدة الخجل لدرجة أن قلبي قد يتوقف في أيه لحظة إذا تعرضت لموقف ما أو تكلمت مع أحد ، حتى الهاتف إذا رن أشعر بدقات قلبي تتسارع و كأنه زلزال ، كنت أعتقد أنه مجرد حياء حتى دخلت السنة أولى جامعي تخصص علوم إجتماعية و بدأت الإحتكاك بأساتذة علم النفس و الإجتماع و لكن لم أصرح بمشكلي ، لم أكن أستطيع التحاور و لا المواجهة ، و كنت كثيرة الصمت رغم أن مستواي الثقافي و الفكري جيد جدا ، حتى حدثت لي حادثة ، أن قام أحد الأساتذة بمنحي علامة صفر في أحد المقاييس ، لأنه لم يفهم إجابتي ، كانت تلك الضربة القاضية التي جعلت حالي يتغير ، فقررت أن أتحول لشخص آخر يدافع عن حقه و يحاول ، بل تعدى الأمر أني أصبحت الأولى على دفعتي و لا يستطيع أحد النقاش معي ، لذا حاولي إيجاد طريقة للتخلص من هذا الموضوع ، بمساعدة أحد ، عززي ثقتك بنفسك و اعلمي أنك لا تختلفين عن الآخرين بل قد تكونين الأفضل ، إستخدمي حيلة المرآة ، قفي أمام المرآة و خاطبي نفسك و تخيليها شخصا آخر ، تكلمي في مواضيع عدة مع نفسك بصوت عال، هذه حيلة يستخدمها الخطباء ، أنصحك إبحثي عن مواضيع الخجل المرضي في النت ستفيدك جدا….وفقك الله و اعلمي أنه لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

أتمنى أن يفيدك الإخوة و الأخوات…
إلى الأخت Imene Ait
كيف يكون التدرب أمام المرآة؟
و هل هو من الحلول الناجعة؟

أجل ، على حد علمي و تخصصي إنها تنمي مهارات الإتصال خاصة بالعيون لمن سيلقي محاضرة او سيقوم بمداخلة ، فلا تستطيع الحديث و عينيك مطرقتين في الأرض ، تجعلك تتجنب على الأقل نسبة من الإرتباك أثناء محادثتك للغير ، فوقوفك أمام المرآة و محادثتها يجعلك تقيس مدى إستعدادك للمواجهة و الحديث و تبادل الآراء ، و لكن يشترط أن تكون لوحدك ، و راقب كل إشارة تصدر منك و كل كلمة و حاول التصحيح ، لا تتدرب أمام أحد ، فذلك يعرقل العملية و يعتبرونك غريب الأطوار ، هناك حيلة كاميرا الفيديو كذلك تكلم و صور نفسك ثم أعد مشاهدة الفيديو ، لا تنسى شيئا إبتسم دائما و أنت واقف أمام المرآة فذلك يعطي دفعا قويا….تمرين المحادثة أمام المرآة وضع لعلاج الرهاب الإجتماعي و فوبيا لعلاقات الإجتماعية….بالتوفيق

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.