تخطى إلى المحتوى

مشكلتي مع فتاة . 2024.

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§
ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§
بإختصار …
عندما كنت صغيرا في حوالي العمر 12 سنة رأيت فتاة جميلة وأخذت عقلي في تلك الأيام رغم كوني صغيرا
ولكنها غابت بعد ذلك …ولم أرها إلا هذا العام (19 سنة الآن) …وعندما رايتها تذكرتها وزاد حبي لها كثيرا (حبا عفيفا) …
مع العلم أني لم أقم أي علاقة حب مع اي فتاة أخرى مادامت هذه الفتاة في قلبي وذاكرتي..
لكن للأسف قررت مصارحتها تلك الأيام قبل 5 أشهر وإذا بي أجدها تتحدث وتضحك مع شاب آخر (أصبحت الدنيا ظلام في وجهي)الجيريا
بعد ملاحظتي وتتبعي لعلاقتها في هذه الأشهر (لم اصارحها بعد) وجدت ان هذا الشاب لا يهتم بها
وحتى وجهها تغير (يبدو لي بسبب المشاكل التي تعاني منها اتجاهه) …
وفي هذه الايام اصبحت انظر إليها وجها لوجه وهي أيظا تنظر لي عندما شاهدتني أفعل ذلك…
فما رايكم إخواني هل استطيع مصارحتها وهي على علاقة مع ذلك الشاب ..
يعني هل يمكن بتعاملي معها الجيد قبل المصارحة
هل يمكن جذبها نحوي وإبعادها عن ذلك الشاب ؟
من فضلكم لا أريد من يقول لي إنساها…لأني لا أريد أن أحطم حياتي بسببها…
لذلك فأنا أريد مواجهة كل المصاعب لأكسبها
وشكرا لكل من قرأ مشكلتي
وأتمنى ألا تنظرو للموضوع بشكل تافه أو صبياني فهو كل شيئ بالنسبة لي
ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§
ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

انت لا تستطيع اتخاد قرار حاسم في امر بسيط مثل هذا

اذا انصح بنسيان امر والهي بقرايتك

حب علم كبير يا شيخ

وهذي باين عليها شيفونا تاع رجال ما تصلح لا للحب و لاشيئ

طيش عليك خيرها في غيرها

هل استطيع مصارحتها وهي على علاقة مع ذلك الشاب ..

هو انت عندك مشاعر يا عم

السلام عليكم
أولا أراك ما زلت صغير السن
وانت مدحت نفسك بأنك لم تقم بأي علاقة مع أي فتاة ثم عارضت مبدأك وانت تفكر في اقامة علاقة مع هذه الفتاة ؟؟؟
أقول لك أخي واسمعني جيدا مما أذكر عندما كنت في المتوسطة كان بعض زملائي يصاحبوا في بعض الفتيات ثم انتقلت للثانوية فوجدت الظاهرت اتسعت ثم الجامعة فاتسعت الظاهرة أكثر … والنتيجة أني لا أعرف أحد من زملائي أولئك تزوج من الفتاة التي كان يصاحبها
الفكرة يا أخي أن هناك شيء اسمه الدخول من الباب وليس من النافذة
هذه الفتاة اذا كنت انت صادق فاسئل عن حالها واخلاقها (وفتاة تصاحب وش نقلك) فاذا عزمت فاطلبها من اهلها

باين حبيت جمالها

و نسيت التربية مع انك تشوف فيها تخرج مع الدراري

19 سنة مازلك بزاف على هذا الكلام وعلاه تربط نفسك من الان و في علاقة حرام

اقرا و اخدم من بعد اختار النبت المتربية مشي هذي

ســــــــــــــلام

كان هناك طالب جامعي معجب بقتاة و يراقبها و يتتبعها من بعيد كل يوم و بدون ان تعلم الفتاة…..ذات يوم راها تتحدث مع شخص فاستشاط غضبا و اتجه نحوها كالبركان ثم قال لها : من اليوم لي بيني و بينك خلاص………..رغم انها لا تعلم بوجوده اصلا و هي مهتمة فقط بدراستها ……..بينا كان الشاب يضيع وقت الدراسة في التفكير بها……هي نجحت….و هو رسب……..

طلبت النصيحة ومن واجبنا نصحك وقول الحق.
يا اخي ..غض بصك…يرتاح قلبك.
انت لازلت في فترة مراهقة…..حاول ان تصرف التفكير في تلك الفتاة………..فقررربك منها ليس فيه خير لكما.
دعها بسلام….فهل تقبل ان يتقدم احد لاختك ليغيش معها قصصا عاطفية؟؟؟؟؟
وان لم يكن لك اخوات….فهل ترضى ان تكون ابنتك في مكان تلك الفتاة؟؟؟؟
ابتعد عن العلاقات العاطفية …لانها هم وغم وتفاهة….وطبعا قدارة …وبلا مانقلك بلي راهي حرام في حرام في حرام.

لازلت صغيرا………………………………فلاتنفد كل فكرة تخطر على بالك…….براي اصرف النظر عن هته الفتاة…ودعها ودع نفسك نظيفا.

واليك القصة التالية التي سمعت شبيهتها من احد الدعاة الموثوقين…ولعلها نفسها لاني نسيت التفاصيل

قصة دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ( قصة واقعية )
وما أبلغها قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير .
فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق .
فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) .
وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح .

وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وخاطبته نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً .

فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير .

خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وخاطبته نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد .

ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة ، فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل .

[color="darkorchid"]وفي الاخير ااكد لك اخي ولكل الاخوة الكرام……..اني رايت من واقعنا العديد من القصص المماثلة …حتى تكاد تعاد القصة بحدافرها مع الاخت او البنت او………..والله على مااقول شهيد.
فليحدر الشباب من اللهو الدي يرونه تداكي ومضيعة للوقت …او حتى حبا .ففي هده الدنيا كما تدين تدان…………والله المستعان.

خلاصة القول………قبل ما تنوي التقرب من القتاة …………………خمم مليح……فانت تنوي البعد عن الله.
وفي الاخير نقلك اخي….غض البصر لانو شجرة كون تبقى تشوف فيها صباح وعشية قادر توالفها وماشي بعيد تعشقها فمابالك فتاة من بني ادم وزيد جميلة.ا……………..لله يهديك ويهدينا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شوف يا وليدي

سأكلمك بلغة العقل مادمت قد تغلبت عليك عاطفتك

حقيقة انت مازلت صغيرا لن اقول على الحب لان القلوب بيد مقلبها

مع ان في الامر نظر والحلال بين والحرام بين

لكن قل لي هل انت متاكد من مشاعرك اتجاه هذه الفتاة
لنت رأيتها عندما كنت في بداية المراهقة 12 سنة
وبعد سنوات رأيتها ثانية

كن صادقا مع نفسك خلال هذه السنوات كلها هل كنت دائم التفكير بها بشكل مستمر

أكيد لا

وبالتالي شعورك بها تولد ثانية لحظة رؤيتها من جديد

وقلبك الغض وسنك الحساس من جعلك توهم نفسك بحبها كما تقول

فكثرة التفكير في الشيء يجعلنا نتوهم باننا نحبه ونريده لكن الحقيقة عكس ذلك

ثم نعود للفتاة

وانت حسب قولك لم تعرف فتاة قبلا وهي على علاقة بشاب الآن وأنت كما تقول تحبها
فبالله كيف ترضى لنخوتك ان تربط نفسك بفتاة مع شخص آخر وتنتظر ان تبتعد عنه ليفتح لك المجال أمامها

هل ترضى لكبرياء الرجل فيك مثل هذا

فكر جيدا فيما قلته لك

سلام

روح اخطب …………..

وما الذي تنويه وأنت في سن 19 عاما؟
الزواج مثلاً؟
برأيي كون نفسك جيدا وبعدها ربي يسهل
اذا كانت من نصيبك فتجدها كما وجدتها بعد سبع سنوات
وإن لم تجدها فهي ليست من نصيبك
ويبدو أنها صغيرة السن كحالك
مازالت لم تنضج
ولا يمكنها اتخاذ قرار
موفق.

ربي يهدينا و يعطينا لعقل
راسي حبس
في يوم ما اترابك كانو يخوضون فتوحات ن اﻻسﻻم
ضاعت اﻻمة فمن نعزي؟

وعلاش تبهدلوه هكذا ,,,,,?
والله الواحد يندم لانو فتح قلبو و هموم تاعو ليكم .والله العلي العظيم و ربي شاهد على ما اقول . صاحبتي عندها 21سنة و زوجها عندو 19 سنة . تزوجو في 2024 و دورك عندهم 2 اولاد ما شاء الله و عايشين étudient و ربي كبير .ملتزمين بالدين و يطلبو العلم .
ما تبهدلو و ما حشموا ………… رغما انو صاحبتي كبيرة من زوجها و زيد تزوجو صغار . بصح الحمد لله عايشين لاباس بيهم . يخدمو و يتفاهمو .

بصح هاذوك نيتهم الزواج ماشي تمسخير و الخرجة و العلاقات المحرمة . دورك شوف حالك و نيتك و حاسب روحك . تحب تتزوج الله بارك ما تخافش ربي يكون معاك . ابعث اختك تهدر معاها . و تفتح الموضوع بالحلال .
و لا راك تحب علاقات حب في البورتابل و الرونديفو …… الله لا يربحك . نزيد نبهدلك اكثر و نشجع الكل .

voila

يا صاحبي أظن أنك تحب ملامحها أكثر من روحها…
حب رومنسي….هو حبك ….قد يزول مع أول خلاف في وجهة النظر
أأقول لك….قد تقول لك بأنها تحبك وقد تكون معك…فقط لأنها تريد الإنتقام من صاحبها الأول…
وهي لا تحبك ولا تأبه بك….
أنت في الأصل لست واثقا إن كنت كبير كفاية …لأجل التأكد من حبك لها
و أقول لك أنت محتار لأنك تعلم بأن هذا الأمر خطأ…
و أقول لك بأن ستندم كثيرا لو ذهبت لها……..
أنت تريد أن توقع قلبك في الحب……….أنت توهم نفسك بأنك تحبها
ثم أبدا لا تجعل أكبر أحلامك إمرأة…
سدد الله خُطاك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.