كنت بصدد تحليل نص في الإحساس والإدراك ،والحمد لله قاربت فيه الصواب لكن المشكلة لما وصلت للصياغة المنطقية للحجة
النص هو للفيلسوف آلان وهذه مقاطع منه :
لنختبر جيدا هذا الأفق بعيد ،لا أراه بعيدا إني أحكم عليه بالبعد حسب لونه وحسب بعض الأشياء النسبي حيث أراه ،وحسب تداخل التفاصيل و ………..والذي يشهد على أني أحكم أن الرسامين يعرون كيف يمنحونني ذلك الإدراك لجبل بعيد ………………………..وكل هذه المسافات أدركها
ولقد شاع الزعم بأن اللمس يعلمنا ،وهذا عن طريق الملاحظات الصرفة والبسيطة دون أي تأويل ،ولكن هذا غير صحيح (وأعطى مثال المكعب الذي ندرك أنه مكعب )………………………..إن الإدراك على الأصح هو تجاوز حركاتنا وآثارها
هذا النص معروف أظن لدى الأساتذة ومشكلتي أني في الصياغة المنطقية كتبت :إما أن يعود الإدراك إلى حكم عقلي وإما إلى الحواس ،لكن الإدراك لا يعود إلى الحواس ،فهو يعود إلى حكم عقلي
لكن صاحب الكتاب جعل الصياغة المنطقية دائرة حول الذات الداركة والعوامل الموضوعية وأنا بصراحة لم أقتنع
فهل من أستاذ يقنعني ؟؟
جزاكم الله خيرا
هل تقصدين الاستاذ رزيق عبد الناصر
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀ حسآم ❀
 هل تقصدين الاستاذ رزيق عبد الناصر
|
لالا ،ليس هو ولا أعرف هذا الإسم أصلا
الله المستعان ،لا أعرف لما لا تجيبون أساتذتنا الكرام ،أنا راني حابة نتعلم ومن يدري قد يكون هذا النص في البكالوريا ولم أكتب شيء بخصوص صاحب الكتاب فلما لا تجيبون
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟
عزيزتي الطالبة كثيرا ما يكون النص الفلسفي غامض نوعا ما خاصة إذا لم تتحدد الفكرة العامة للنص فيه مما قد يأخذ مسار أخر يؤدي إلى الخروج عن الموضوع أنا أنصحك بالمقال خاصة إذا حولتي مقالة من الجدل إالى الاستقصاء سوف تتحصلين على علامة جيدة
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelkader03
عزيزتي الطالبة كثيرا ما يكون النص الفلسفي غامض نوعا ما خاصة إذا لم تتحدد الفكرة العامة للنص فيه مما قد يأخذ مسار أخر يؤدي إلى الخروج عن الموضوع أنا أنصحك بالمقال خاصة إذا حولتي مقالة من الجدل إالى الاستقصاء سوف تتحصلين على علامة جيدة
|
جزاكم الله خيرا أستاذ ،وأنا قررت اندير مقال ،لكن للإحتياط فقط ،أسأل الله التيسير
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب
كنت بصدد تحليل نص في الإحساس والإدراك ،والحمد لله قاربت فيه الصواب لكن المشكلة لما وصلت للصياغة المنطقية للحجة
النص هو للفيلسوف آلان وهذه مقاطع منه : لنختبر جيدا هذا الأفق بعيد ،لا أراه بعيدا إني أحكم عليه بالبعد حسب لونه وحسب بعض الأشياء النسبي حيث أراه ،وحسب تداخل التفاصيل و ………..والذي يشهد على أني أحكم أن الرسامين يعرون كيف يمنحونني ذلك الإدراك لجبل بعيد ………………………..وكل هذه المسافات أدركها ولقد شاع الزعم بأن اللمس يعلمنا ،وهذا عن طريق الملاحظات الصرفة والبسيطة دون أي تأويل ،ولكن هذا غير صحيح (وأعطى مثال المكعب الذي ندرك أنه مكعب )………………………..إن الإدراك على الأصح هو تجاوز حركاتنا وآثارها هذا النص معروف أظن لدى الأساتذة ومشكلتي أني في الصياغة المنطقية كتبت :إما أن يعود الإدراك إلى حكم عقلي وإما إلى الحواس ،لكن الإدراك لا يعود إلى الحواس ،فهو يعود إلى حكم عقلي |
أولا لنعلم أن هذه المقالة تحتمل اما أصل المعرفة الإحساس أو الإدراك. أو العوامل الذاتية والعوامل الموضوعية. وبما أن الكاتب هو آلان فهو من الحسين والظاهر من ما قرأت أنه يتحدث عن العوامل الذاتية وبالذات الحواس .ووالله أعلم.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر31
أولا لنعلم أن هذه المقالة تحتمل اما أصل المعرفة الإحساس أو الإدراك. أو العوامل الذاتية والعوامل الموضوعية. وبما أن الكاتب هو آلان فهو من الحسين والظاهر من ما قرأت أنه يتحدث عن العوامل الذاتية وبالذات الحواس .ووالله أعلم.
|
صح أخي عمر نبهتني أن الكاتب آلان ، مع ذلك النص مليء بنقد تحصيل المعرفة من الحواس ،اللهم يسر
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب
صح أخي عمر نبهتني أن الكاتب آلان ، مع ذلك النص مليء بنقد تحصيل المعرفة من الحواس ،اللهم يسر
|
اعتذر لقد أخطأت ,آلان من المدرسة العقلية إذا هو بصدد نقد الحسيين .حينها يكون من المفروض الصياغة المنطقية كالآتي:
إما أن يكون الإدراك مصدره الحواس أو العقل
لكن الإدراك ليس مصدره الحواس
إذن فالادراك مصدره العقل.
والله تعالى أعلم وأحكم.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر31
اعتذر لقد أخطأت ,آلان من المدرسة العقلية إذا هو بصدد نقد الحسيين .حينها يكون من المفروض الصياغة المنطقية كالآتي:
إما أن يكون الإدراك مصدره الحواس أو العقل لكن الإدراك ليس مصدره الحواس إذن فالادراك مصدره العقل. والله تعالى أعلم وأحكم. |
نعم أنا هكذا كتبت الصيغة المنطقية ولما اطلعت على التصحيح فوجئت بل صعقت وإن شاء الله ما يكونش هو في الباك
سبحان الله ماشميتش قاع ريحة الجشتالت في النص والله أعلم