ستخصص الحكومة ابتداءً من السنة المقبلة، حصصا سكنية لأساتذة الأطوار التعليمية الثلاثة الابتدائي المتوسط والثانوي، وهذا على مستوى المناطق الجنوبية، حيث سيتم التركيز على أساتذة اللغات الأجنبية والمواد العلمية، باعتبار أنه من المشاكل المطروحة خلال كل دخول مدرسي والتي ستجد طريقها للحل قريبا .كشف وزير السكن والعمران، عبد المجيد تبون، في تصريح خص به "النهار"، أمس، أنه تقرّر تخصيص حصص سكنية لأساتذة الجنوب في الأطوار التعليمية الثلاثة وذلك لتوفير الشروط الملائمة للأساتذة في تأدية مهامهم، وأضاف المتحدث أنه تم اتخاذ هذا القرار بناء على الاجتماع الذي جمعه مع وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، والتي طرحت مشكل نقص الأساتذة ببعض المناطق الجنوبية خاصة منهم أساتذة اللغات الأجنبية و المواد العلمية. وكانت وزيرة التربية قد أكدت في وقت سابق أن نقص أساتذة اللغات الأجنبية المسجل بمناطق جنوب البلاد والذي تراجعت حدّته سيجد حلا ملائما خلال الجلسات الوطنية المقبلة لقطاع التربية، مؤكدة أن نسبة العجز قد عرفت تراجعا في السنوات الأخيرة بالنظر إلى مساهمة مختلف الجامعات بالمنطقة في تكوين إطارات بيداغوجية متخصصة.كما أنها اعترفت بوجود نقص فادح في أساتذة اللغة الفرنسية وبعض المواد العلمية بولايات الجنوب، وأرجعت ذلك إلى ضعف النتائج المسجلة في الولايات الجنوبية، إلى غياب الكفاءة لدى الكثير من المشرفين على القطاع.
بربكم ما هذا اللغط؟ هل يمكن تقديم اللغات على الرياضيات مثلا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokadd1977
 بربكم ما هذا اللغط؟ هل يمكن تقديم اللغات على الرياضيات مثلا
|
جريدة النهار… وبن غبريط …وزير السكن ومساكن الجنوب واساتذة اللغات ..بربكم هل مازال في الجزائر شخص راهو مصدق هذا الخرطي الي من 2024 ونحن نسمع نفس الكلام ..
رسالة جدية الى اساتذة اللغات والرياضيات لاتصدقوا هذا الكلام ..من يريد العمل في الجنوب يتكل على جيبو الشيئ الوحيد اللي مازال متوفر هوالكراء
وذكرت كذلك المواد العلمية ( تم اتخاذ هذا القرار بناء على الاجتماع الذي جمعه مع وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، والتي طرحت مشكل نقص الأساتذة ببعض المناطق الجنوبية خاصة منهم أساتذة اللغات الأجنبية و المواد العلمية.)
(كما أنها اعترفت بوجود نقص فادح في أساتذة اللغة الفرنسية وبعض المواد العلمية بولايات الجنوب،)
حتى يسكن اهل الجنوب اولا من اساتذة او غير الاساتذة
من 2024 ونحن نسمع نفس الكلام