تخطى إلى المحتوى

مساعده في مادة التاريخ جدع ادب 2024.

  • بواسطة

بحث حول حياة الاخوة بربوس وانجازاتهم الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

اليكتي اختي احد رجال البربروس: خير الدين بربروس

اسمه خضر، اشتهر بلقب " بربروس

أي ذو اللحية الشقراء . وأطلق عليه السلطان سليم الأول لقب " خير الدين "

ولد في حدود 1472 بجزيرة ميديللي بعد أخيه أروج رئيس

اشتغل بالتجارة في مطلع شبابه ، إذ كان لديه سفينة يتاجر بها بين سلانيك Selanik و أغريبوز Ağriboz . وبعد نجاة أخيه أروج رئيس من أسر فرسان رودس لحق بأخيه أروج بتونس الذي كان قد سبقه إليها . وهناك اتفقا مع أميرها أبي عبد الله محمد بن الحسن الحفصي على أن يمنحهما ميناء حلق الوادي ليجعلا منه قاعدة لهما مقابل أن يدفعا له خمس الغنائم التي يحوزان عليــها .

شرع خير الدين في تنظيم غاراته على سواحل وسفن أسبانيا والبندقية وفرنسا والبابا وجنوة بالإضافة إلى تعرضه للسفن التجارية والحربية التابعة لكافة الدول الأوروبية التي لا تربطها معاهدة سلام مع الدولة العثمانية أو غيرها من الدول الإسلامية . فحاز من ذلك على غنائم هائلة ، وأثار الرعب في سائر بلدان الساحل الجنوبي للبحر المتوسط .

اشترك مع أخيه في محاولات فتح بجاية ، وفي الكثير من غزواتهما المظفرة . فكان بذلك مع أخيه واضع أسس بناء الجزائر العثمانية التي قدر لها أن تعمر 300 سنة .
صار خير الدين سلطانا على الجزائر بعد استشهاد أخيه أروج ، لكنه وجد نفسه في حاجة إلى دعم الدولة العثمانية ، فأقنع أعيان مدينة الجزائر بإرسال عريضة إلى السلطان سليم يعرضون فيها رغبتهم في ضم بلدهم إلى ممتلكات الدولة العثمانية ، فوافقوا على ذلك وأرسلوا وفدا إلى إسطنبول برئاسة حاجي حسين في أكتوبر 1519 .

أحسن السلطان سليم استقبال الوفد ، ثم أرسل فرمانا يعلن فيه قبوله لعرض أعيان الجزائر . وبعث إلى خير الدين بفرمان تعيينه بايلربايا على الجزائر . كما بعث إليه بالخلعة السلطانية ، والراية مع 2024 جندي من الإنكشارية ، وأذن له بأن يجمع ما يشاء من المتطوعين من الأناضول . وهكذا أصبحت الجزائر أيالة تابعة للدولة العثمانية ، وقرئت الخطبة منذئذ باسم السلطان العثماني سليم الأول .
تصدى خير الدين للحملة العسكرية على الجزائر التي قادها ملك صقلية هيكو دي مينكادا Hego de Mongada في سنة 1519 . كما تمكن من الاستيلاء على مدينة القل وبونة ( عنابـة ) وقسنطينة . لكنه اضطر إلى مغادرة الجزائر بعد الثورة التي قادها ابن القاضي بتحريض من سلطان تونس سـنة 1524. فلجأ إلى جيجل ، إلا أنه تمكن من استعادة الجزائر مرة أخــرى بعـد ثلاث سـنوات .

استطاع أن ينقذ 70.000 من المهاجرين الأندلسيين ، ونقلهم إلى الجزائر . فازدهرت مدينة الجزائر بفضل مهارة الأندلسيين الذين نقلوا إليها فنونهم وصناعاتهم ، وبفضل الغنائم التي كانت تجنيها من غزوات البحر .
تمكن من طرد الإسبان نهائيا من قلعة البينيون Penou Kalesi التي كانوا يحتلونها قبالة مدينة الجزائر ، وذلك سنة 1530 .

في سنة 1534 عينه السلطان سليمان القانوني قبطان داريا ، وبيلرباي على الجزائر. فقام بإصلاح دار بناء السفن في إسطنبول وأعد أسطولا كبيرا أغار بثمانين قطعة منه على روجيو، وسبيرلونكا ، وفودي (Reggio,Sperlonga,ve Fodi ) وغيرها من المدن الممتدة على طول الساحل الإيطالي الجنوبي . ثم استولى بعد ذلك على تونس بعد فرار سلطانها مولاي الحسن. لكن الإمبراطور الإسباني شرلكان تمكن من احتلال تونس ، وإعادة مولاي الحسن على العـــرش .

ي 1538 استولى بأمر من السلطان سليمان القانوني على 20 جزيرة من الجزر الواقعة على بحر إيجة Ege denizi ، وإلحاقها بالدولة العثمانية .
شعرت الممالك الأوربية برعب شديد من الغارات التي يشنها خير الدين على سواحلها وجزرها وسفنها ، فعقد شرلكان هدنة مع ملك فرنسا فرنسوا الأول ، وتنادت الممالك الأوربية لعقد تحالف صليبي كبير اشتركت فيه أسبانيا والبابا ، والبندقية ، والبرتغال . فأعدت حملة مكونة من 600 سفينة حربية ، وسفينة دعم ، وسلمت قيادتها إلى أندوريا دوريا Andrea Doria . فاستعد خير الدين لمواجهة التحالف الصليبي بأسطول مكون من 122 سفينة ، ثم اشتبك معه في معركة كبيرة في خليج بروزةPreveze ، انتهت بهزيمة ثقيلة للتحالف الصليبي ، واستيلاء خير الدين على 36 سفينـة ، و 2175 أسير . فكان من أهم نتائج هذه المعركة سيطرة العثمانيين على البحر المتوسط .

في 1541 قاد الإمبراطور شرلكان بنفسه حملة كبرى على الجزائر لكنها منيت بهزيمة منكرة ، فقد فيها الإسبان معظم قطع أسطولهم .
طلب الملك الفرنسي فرانسوا الأول من الدولة العثمانية التدخل إلى جانبها في حربها ضد أسبانيا ، فقاد خير الدين في 1543 أسطولا مكونا من 110 سفينة ، استولى به على مدينة نيس في أغسطس من السنة نفسها .
بعد حياة حافلة بالجهاد والغزو توفي خير الدين بربروس في تموز 1546 ، ودفن في تربته التي أعدها بنفسه في ساحل باشكتاش بإستانبول

….فرحمك الله يا خير الدين انت واخيك بابا عروج فقد كنتما خط الدفاع الاول عن شواطئ الخلافة العثمانية
هذا والله اعلى واعلم وادا اردت المزيد تصفحي موسوعة يكيبيديا او النت ستجدين ما تبحثين عنه.

خير الدين عبد الرحمن كان الأصغر في أربع اخوة: إسحاق وعروج وإلياس ومحمد. والده هو يعقوب وهو إنكشاري أو سباهي من فاردار. أما والدته كاتالينا المسيحية فقيل أنها كانت أرملة قس.
عمل الأخوة الأربعة كبحارة ومقاتلين في البحر المتوسط ضد قرصنة فرسان القديس يوحنا المتمركزين في جزيرة رودس. قُتل إلياس في معركة وأُسر عروج في رودس الذي ما لبث أن فر إلى إيطاليا ومنها إلى مصر. استطاع عروج أن يحصل على مقابلة مع السلطان قنصوه الغوري الذي كان بصدد إعداد أسطول لإرساله إلى الهند لقتال البرتغاليين. أعطى الغوري عروج سفينة (مركزها الإسكندرية) بجندها وعتادها لتحرير جزر المتوسط من القراصنة الأوربّيين.
حوالي عام 1505م استطاع عروج الاستيلاء على 3 مراكب واتخذ من جزيرة جربة (تونس) مركزًا له، ونقل عملياته إلى غرب المتوسط.

تمثال لخير الدين بربروس بتركيا
طبقت شهرة عروج الآفاق عندما استطاع بين العامين 1504 و1510 انقاذ الآلاف من مسلمي الأندلس (Mudejar) ونقلهم إلى شمال أفريقيا. في عام 1516 استطاع تحرير الجزائر ثم تلمسان مما دفع أبو حمو موسى الثالث إلى الفرار. تآمر أبو زيان ضده فقتله وأعلن نفسه حاكمًا على الجزائر. استشهد عروج (وعمره 55 عاما) في معركة ضد الإسبان الذين كانوا يحاولون إعادة احتلال تلمسان وخلفه أخوه الأصغر خير الدين (خضر).
استطاع خير الدين صد الجيش الأسباني الذي حاول احتلال الجزائر في 1529. في عام 1531 استولى على تونس مجبرًا الملك الحسن بن محمد الحفصي على الفرار.
في عام 1533م عُيّن السلطان العثماني خير الدين قائدا عاما (باش قبودان) للأسطول العثماني.
في عام 1535م طلب الحسن الحفصي مساعدة الإسبان فأرسل شارل الخامس حملة استطاعت الاستيلاء على تونس في نفس العام.
في عام 1538م سحق خير الدين أسطول شآرل الخامس في معركة بروزة التي أمنت سيطرة العثمانيين على شرق المتوسط لمدة ال 33 عاما المقبلين.
في عام 1541م أقصى أحمد بن الحسن الحفصي أباه عن حكم تونس لتبعيته للإسبان.
خلال الحرب الإيطالية 1542-1546، وتحديدا في عام 1544م، أعلنت أسبانيا الحرب على فرنسا. طلب فرانسوا الأول ملك فرنسا المساعدة من السلطان سليمان العثماني. أرسل السلطان سليمان خير الدين على رأس أسطول كبير وتمركز في مارسيليا التي تنازل عنها الفرنسيين للعثمانيين لمدة 5 أعوام. نجح خير الدين في دحر الإسبان من نابولي والساحل الفرنسي.
على منوال أخيه عروج قام خير الدين بإنقاذ 70.000 مسلم أندلسي (Mudejar) مستخدما أسطولا من 36 سفينة في 7 رحلات ووطنهم في مدينة الجزائر مما حصنها ضد الهجمات الإسبانية.
توفي خير الدين عن عمر 65 عاما في قصره المطل على مضيق البوسفور بالآستانة وخلفه ابنه حسن باشا في حكم الجزائر. وما زال قبره ماثلا للعيان في إسطنبول.
عَرُّوج بَرْبَرُوس [أَرُّوتْشْ بالتركية](1470 – 1518) كان قائدا عثمانيا ومجاهداً بحرياً. ولد في جزيرة لسبوس (Λέσβος) (في اليونان المعاصرة) وتوفي في تلمسان بالجزائر اشتغل بالتجارة في مطلع شبابه، إذ كان لديه سفينة يتاجر بها بين سلانيك Selanik وأغريبوز Ağriboz. وبعد نجاة أخيه أروج رئيس من أسر فرسان رودس لحق بأخيه أروج بتونس الذي كان قد سبقه إليها. وهناك اتفقا مع أميرها أبي عبد الله محمد بن الحسن الحفصي على أن يمنحهما ميناء حلق الوادي ليجعلا منه قاعدة لهما مقابل أن يدفعا له خمس الغنائم التي يحوزان عليــها.
.
عُرف لدى الأوربيين بلقب بَارْبَارُوسَّا، أي ذو اللحية الحمراء (من الإيطالية: بَارْبَا أي لحية، رُوسَّا أي حمراء)، وأصل هذه التسمية هو أن عروج كان قد علا سيطه في غرب البحر الأبيض المتوسط لما كان ينقذ الآلاف من الأندلسيين وينقلهم إلى شمال أفريقيا، فصار هؤلاء يسمونه بَابَا عَرُّوج (بابا أرّوتش) تقديرا له، فحرّف الإيطاليون ذلك اللقب إلى بارباروسّا

استطاع عروج أن يحصل على مقابلة مع السلطان قنصوه الغوري الذي كان بصدد اعداد اسطول لارساله إلى الهند. أعطى الغوري عروج سفينة (مركزها الإسكندرية) بجندها وعتادها لتحرير جزر المتوسط من القراصنة الأوربيين.
حوالي 1505 استطاع عروج الاستيلاء على 3 مراكب واتخذ من جزيرة جربة (تونس) مركزا له ونقل عملياته إلى غرب المتوسط.شرع خير الدين في تنظيم غاراته على سواحل وسفن إسبانيا والبندقية وفرنسا والبابا وجنوة بالإضافة إلى تعرضه للسفن التجارية والحربية التابعة لكافة الدول الأوروبية التي لا تربطها معاهدة سلام مع الدولة العثمانية أو غيرها من الدول الإسلامية. فحاز من ذلك على غنائم هائلة، وأثار الرعب في سائر بلدان الساحل الجنوبي للبحر المتوسط
طبقت شهرة عروج الآفاق عندما استطاع بين العامين 1504 و 1510 انقاذ الآلاف من مسلمي الأندلس (Mudejar) ونقلهم إلى شمال أفريقيا.استطاع أن ينقذ 70.000 من المهاجرين الأندلسيين، ونقلهم إلى الجزائر. فازدهرت مدينة الجزائر بفضل مهارة الأندلسيين الذين نقلوا إليها فنونهم وصناعاتهم، وبفضل الغنائم التي كانت تجنيها من غزوات البحر. تمكن من طرد الإسبان نهائيا في سنة 1534 عينه السلطان سليمان القانوني قبطان داريا، وبيلرباي على الجزائر. فقام بإصلاح دار بناء السفن في إسطنبول وأعد أسطولا كبيرا أغار بثمانين قطعة منه على روجيو، وسبيرلونكا، وفودي (Reggio,Sperlonga,ve Fodi) وغيرها من المدن الممتدة على طول الساحل الإيطالي الجنوبي. ثم استولى بعد ذلك على تونس بعد فرار سلطانها مولاي الحسن. لكن الإمبراطور الإسباني شرلكان تمكن من احتلال تونس، وإعادة مولاي الحسن على العرش. من قلعة البينيون Penou Kalesi التي كانوا يحتلونها قبالة مدينة الجزائر، وذلك سنة 1530.
في عام 1516 استطاع تحرير الجزائر ثم تلمسان مما دفع أبو حمو موسى الثالث إلى الفرار. تآمر أبو زيان ضده فقتله وأعلن نفسه حاكما على الجزائر. استشهد عروج (وعمره 55 عاما) في معركة ضد الإسبان الذين كانوا يحاولون إعادة احتلال تلمسان وخلفه أخوه الأصغر خير الدين (خضر). وسميت مدينة برج بو عريريج على اسمه

اتمنى ان يفيدك هذا اختي

شكرا صبرينة اذا محتاجين مساعدة اتصلوا بي

ممكن يا أستاذة مصطلحات في التاريخ والله محتاجتها بزاف على خاطر راني ادبية والله رغم احترامي الشديد للأساتذة وهم يعلمون هذا لكن أستاذ الاجتماعيات الذي يدرسنا والله لا يدرس ابدا يتكلم عن مواضيع خارج الدرس والله يا أستاذة ارجوكي اذا عندك مضطلحات اكتبيهملي ارجوكي وربي يوفقك

مكنش مشكل رح نكتبلك اليوم النص والغد نكملك الباقي واذا احتجتي اي شيء راني هنا

شكرا لك وفقك الله وانار دربك وجعل كل خطوة لك حسنة شكرا كثيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.