تخطى إلى المحتوى

مساعدة في أسئلة الثقافة العامة 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم
صح رمضانكم اخواني رواد منتدانا الغالي مدونة الجيريا العزيز
هناك مسابقة رمضانية تقيمها احدى الجمعيات الثقافية هنا
طُرحت فيها بعض أسئلة الثقافة العامة
وبما أن أخي و أختي الصغرى يريدان المشاركة بإلحاح في هاته المسابقة
ما كان علي سوى أن أحل أسئلة المسابقة مستعينا بالنت
لكن المشكلة التي صادفتني تكمن في سؤالين ، لم أجد لهما إجابة في النت !
السؤال الأول : ثلاثة حرموا على أنفسهم الخمر في الجاهلية ، وفارقوا ديارهم ، ولم يوجد لهم أثر ، من هم ؟
السؤال الثاني : " الفضيلة لا تنفرد وحدها قط لأن من طبعها أن تجذب إليها صالحي الأصدقاء " ، من هو الحكيم الذي قالها ؟
جزى الله كل من أجابني وأثابه في هذا الشهر الكريم
شكرا لكم ، وصح رمضانكم .

السلام عليكم

بالنسبة للسؤال الأول

أظن أن عدي بن ربيعة التغلبي

الملقب بالزير أبو ليلی المهلهل

هو أحد الثلاثة

إذ أنه هجر الخمر بعد مقتل أخيه

كليب علی يد ابن عمه جساس

أما بخصوص مغادرته فليست لدي

أي معلومات

و الله أعلم

المهم اطلع علی عدي بن ربيعة

فربما كان من الثلاثة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nounou1227 الجيريا
السلام عليكم

بالنسبة للسؤال الأول

أظن أن عدي بن ربيعة التغلبي

الملقب بالزير أبو ليلی المهلهل

هو أحد الثلاثة

إذ أنه هجر الخمر بعد مقتل أخيه

كليب علی يد ابن عمه جساس

أما بخصوص مغادرته فليست لدي

أي معلومات

و الله أعلم

المهم اطلع علی عدي بن ربيعة

فربما كان من الثلاثة

شكرا لك أخي ، سأزيد البحث عن الزير سالم و أرى .

لعلك تجدهم هنا :

وكان عثمان بن مظعون ممن حرم الخمر في الجاهلية على نفسه وقال : لا أشرب شرابا يذهب بعقلي ويضحك بي من هو أدنى مني وأزوج كريمتي من لا أريد، فبينما هو بالعوالي إذ أتاه آت فقال : أشعرت أن الخمر حرمت وتلا عليه الآية في سورة المائدة، فقال : ( تبا لها, لقد كان بصري فيها نافذا أو ثاقبا )

وممن حرم الخمر على نفسه في الجاهلية أيضا بعد أن كان بها مغوي، لما رأى فيها من ضرر وإسفاف يلحق بشاربها، عبد الله بن جدعان التيمي، وكان جواداً من سادات قريش وأشرافها وهو أقرى من حاسي الذهب، قال فيه أبو الصلت الثقفي :

له داع بمكة مشمعل (()) وآخر فوق دارته ينادي
إلى ردح من الشزى ملاء (()) لباب البر يلبك بالشهاد

وسمي حاسي الذهب لأنه كان يشرب في إناء من ذهب, وكانت قريش تتمثل بهذا القول لكثرة جوده وسخائه, وسبب تركه لها أنه شرب مع أمية بن أبي الصلت الثقفي، فأصبحت عين أمية مخضرة فخاف عليها الذهاب، فسأله عبد الله : ما بال عينك ؟ فقال : أنت صاحبها أصبتها البارحة، قال : وبلغ مني الشراب ما أبلغ معه من جليسي هذا المبلغ، فأعطاه عشرة آلاف درهم وقال : الخمر علي حرام، لا أذوقها أبداً، وذكر أيضاً انه سكر فجعل يساور القمر، فلما اصبح أخبر بذلك، فحرمها وقال :

شربت الخمر حتى قال صحبي (()) ألست عن السفاه بمستفيق
وحتى ما أوسد في مبيت (()) أنام به سوى الترب السحيق
وحتى أغلق الحانوت رهني (()) وآنست الهوان من الصديق

قال الزّبير وحدّثني عمّي مصعب عن مصعب بن عثمان قال : كان أميّة بن أبي الصَّلْت الثَّقفِيّ قد نظر في الكتب وقرأها، ولبس المسوح تعبّداً، وكان ممن ذكر إبراهيم وإسماعيل والحنيفيّة وحرّم الخمر وشكّ في الأوثان، وكان محقّقاً، والتمس الدّين وطمع في النبوّة؛ لأنه قرأ في الكتب أنّ نبيًّا يبعث من العرب، فكان يرجو أن يكونه، قال : فلمّا بُعث النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قيل له : هذا الذي كنت تستريث وتقول فيه؛ فحسده عدوّ الله وقال : إنّما كنت أرجو أن أكونه؛ فأنزل الله فيه عزّ وجلّ : ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي ءَاتَيْنَاهُ ءَايَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الغاوين ) .

وحرمها على نفسه عباس بن مرداس السلمي رضي الله عنه وأرضاه، وقد قيل له في الجاهلية لم لا تشرب الخمر فإنها تزيد في جرأتك، فقال : ما أنا بآخذ جهلي بيدي فأدخله في جوفي وأصبح سيد قومي وأمسي سفيههم .

وقيل له أيضا بعد ما آمن وأسلم : قد كبرت سنك، ودق عظمك، فلو أخذت هذا النبيذ شيئا يقويك، فقال : أصبح سيد قومي وأمسي سفيههم، وآليت أن لا يدخل رأسي ما يحول بيني وبين عقلي .

وحرمها على أنفسهم جماعة في الجاهلية، وهم شيبة بن ربيعة، وعتبة بن ربيعة، وسعيد بن ربيعة بن عبد شمس، وورقة بن نوفل بن أسد، وأمية بن المغيرة والد الوليد، والحارث بن عبيد المخزومى، وعامر ابن جذيم الجمحي، ويزيد بن جعونة الليثي، وأبو واقد الحارث بن عوف الكناني، وعمرو بن عَبسة، وقسّ بن ساعدة الإيادي، وزهير بن أبي سُلمى المزني، والنابغتان الذبياني والجعدي، وقبيصة بن اياس الطائي، واياس بن قبيصة بن أبي غفر، وحاتم الطائي، و زيد بن عمرو بن نفيل العدوي، و كان على الحنيفية ملة إبراهيم الخليل عليه السلام و أبو ذَرّ الغِفَاريّ صاحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وغسيل الملائكة حنظلة بن أبي عامر الأنصاري، وقيس ابن زهير العبسي، والاسلوم ابن اليامي الهمذاني، وقيس بن عاصم المنقري ويقال بأنه أول من حرمها على نفسه في الجاهلية، وقد أعطى لله عهداً ألا يشربها أبداً وهو القائل :

فوالله لا أحسو يد الدهر خمرةً (()) ولا شربةً تزري بذي اللب والفخر
فكيف أذوق الخمر والخمر لم تزل (()) بصاحبها حتى تكسع في الغدر
وصارت به الأمثال تضرب بعدما (()) يكون عميد القوم في السر والجهر
ويبدرهم في كل أمرٍ ينوبهم (()) ويعصمهم ما نابهم حادث الدهر
فيا شارب الصهباء دعها لأهلها ال (()) غواة وسلم للحسيم من الأمر

وبعض هؤلاء، كانوا من الأحناف، وبعضهم من السادة الأشراف، الذين لم يتذوقوها، أو أنهم تعاطوها ثم رأوا من ضرَرها وفعلها الوخيم، فتركوها وحرموها على أنفسهم، ويظهر أن بعضهم قد حرمها على نفسه وعلى آله أيضاً، كالوليد بن المغيرة فقد ضرب فيها ابنه هشاماً على شربها، ولعلّ منهم من حد فيها، وهو الجزاء الذي قرره الإسلام على شاربي الخمر.

وذكر جمهرة من أهل الأخبار أن أول من حرمها على نفسه وامتنع منها في الجاهلية، الوليد بن المغيرة، وهو أحدِ زعماء قريش الكبار، وكان من أكبر أثرياء قريش ورؤسائها، ويُقال له : (العَدْل) هذا لأنه كان عَدْلَ قريشٍ كلّها، إذ كانت قريش تكسو البيتَ، والوليد يكسوه وحدَه، وكان ممن حرَّم الخمرَ في الجاهلية، فأقرها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، في الإسلام وأول من خلع نعليه لدخول الكعبة في الجاهلية، فخلع الناس نعالهم في الإسلام، وأول من حكم بالقسامة في الجاهلية فأقرها الإسلام، وأول من قطع في السرقة في الجاهلية، فأقرّها الإسلام، وكانت قريش تقول : لا وثوبي الوليد الخلق منهما والجديد، وكانوا عملوا له تاجاً ليتوجوه به، فجاء الإسلام فانتقض أمره وكان من قبل يسمى ريحانة قريش .
و ذكر أبو علي القالي في كتابه الأمالي وهو أحد أركان الأدب العربي الأربعة الأولى "مطلب من حرّم الخمر على نفسه في الجاهلية تكرماً وصيانة لنفسه" ( بتصرف يسير)

حدّثنا أبو بكر بن دريد قال أخبرنا السكن بن سعيد عن محمد بن عباد والعباس بن هشام قالا : حرّم رجالٌ الخمر في الجاهلية تكرّماً وصيانة لأنفسهم، منهم عامر بن الظّرب العدواني، – قال الزمخشري في ربيع الأبرار بأنه أول من حرمها على نفسه في الجاهلية- وقال في ذلك :

سآّلة للفتى ما ليس في يده (()) ذهّابة بعقول القوم والمال
أقسمت بالله أسقيها وأشربها (()) حتّى يفرّق ترب القبر أوصالي
مورثة القوم أضغاناً بلا إجن (()) مزرية بالفتى ذي النّجدة الحالي

وحرَّم صفوان بن أمية بن محرث الكناني، الخمر في الجاهلية، وقال :

رأيت الخمر صالحةً وفيها (()) مناقب تفسد الرجل الكريما
فلا والله أشربَها حياتي (()) ولا أشفي بها أبداً سقيما
إذا دبَّتْ حمَّياها تبدَّت (()) ظوالِعُ تفضحُ الرجلَ الحليما
ولا أُعطي بها ثمناً حياتي (()) ولا أدعو لها أبداً نديما

قال الإمام أبو فرج الأصبهاني رحمه الله : ( أخبرني محمد بن الحسن بن دريد قال أخبرني أبو حاتم قال أخبرنا أبو عبيدة قال: كان النابغة الجعدي ممن فكر في الجاهلية وأنكر الخمر والسكر وما يفعل بالعقل، وهجر الأزلام والأوثان، وقال في الجاهلية كلمته التي أولها :

الحمد لله لا شريك له(()) من لم يقلها فنفسه ظلما

وكان يذكر دين إبراهيم والحنيفية، ويصوم ويستغفر، ويتوقى أشياء لعواقبها ) الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني 3031

و قال رحمه الله أيضا : ( أخبرني علي بن سليمان الأخفش، قال حدثنا أبو سعيد السكري، قال أخبرني أبو عبد الرحمن الغلابي عن الواقدي عن ابن أبي الزناد قال : ما مات أحد من كبراء قريش في الجاهلية إلا ترك الخمر استحياء مما فيها من الدنس )
الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني 5460

وحرّمها على نفسه عفيف بن معد يكرب الكندي، عمّ الأشعث بن قيس وقال في ذلك :

وقائلة هلّم إلي التصابي (()) فقلت عففت عما تعلمينا
وودّعت القداح وقد أراني (()) بها في الّهر مشغوفاً رهينا
وحرّمت الخمور عليّ حتّى (()) أكون بقعر ملحود دفينا

وحرّمها على نفسه في الجاهلية بشير الثقفي، وكان نذر في الجاهلية ألا يأكل الجزور ولا يشرب الخمر .
وحرّمها سويد بن عديّ بن عمرو بن سلسلة الطائي ثم المعنيّ وأدرك الإسلام فقال :

تركت الشّعر واستبدلت منه إذا (()) داعي منادي الصّبح قاما
كتاب الله ليس له شريك (()) وودّعت المدامة والنّدامى
وحرّمت الخمور وقد أراني بها (()) سدكاً وإن كانت حراما

وشرب مِقْيَس بن صُبابة السَّهمي الخمرَ في الجاهلية فسكر سكراً شديداً قبيحاً حتى مر ينادي قومه ويخطّ ببوله ويقول : أصنع لكم نعامةً أو بعيراً، فلما صحا، خُبِّر بما صنع فحرَّمها على نفسه، وقال :

تركت الرَّاح إذا أبصرت رُشدي (()) فلست بعائد أبداً لراح
أأشرب شربةً تزري بعِرضي (()) وأصبح ضحكةً لذوي الصَّلاح
معاذ الله لا يُودى بعقلي (()) ولا أشري الخسارة بالرَّباح
سأترك شربَها وأكفُّ نفسي (()) وألهيها بألبانِ اللقاح

وقال هشام بن الكلبي : هو مقيس بن صبابة بن حزن بن يسار, أسلم ثم ارتد فأهدر النبي صلى الله عليه وآله وسلم دمه فقتله نميلة بن عبد الله رجل من قومه يوم فتح مكة, وهو القائل :

رأيت الخمر طيبة وفيها (()) خصال كلها دنس ذميم
فلا والله أشربها حياتي (()) طوال الدهر ما طلع النجوم
ساتركها وأترك ما سواها (()) من اللذات ما أرسى يسوم

وجاء عن قصي بن كلاب أنه قال لبنيه : اجتنبوا الخمر، فإنها تصلح الأبدان، وتفسد الأذهان .
وأسد بن كرز وكان يدعى في الجاهلية رب بجيلة، وكان ممن حرم الخمر في جاهليته تنزها عنها .

وذكر العلامة محمد البكري الأندلسي في شرحه على أمالي القالي ما نصه :

من حرّم الخمر في الجاهليّة فذكر منهم عامر بن الظرب العدواني، وهو أحد حكّام قيس في الجاهليّة, والثاني غيلان بن سلمة الثقفي, وحكّام قريش ثلاثة : – المطلب- وعبد المطّلب، وأبو طالب، والعاصي بن وائل, وحكّام تميم أربعة : أكثم بن صيفيّ وحاجب بن زرارة، والأقرع بن حابس، وضمرة بن ضمرة إلاّ إن ضمرة حكم فأخذ رشوة فغدر، ولبني أسد حاكم واحد ربيعة بن حذار أحد بني سعد بن ثعلبة بن دودان بن أسد، وذكر فيهم قيس بن عاصم وهو شاعر فارس جاهليّ إسلاميّ، وهو أحد علماء العرب وسادتهم، وهو قيس بن عاصم بن سنان بن خالد بن منقر من بني سعد بن زيد مناة بن تميم يكنى أبا علي، وفد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد الفتح وأسلم وحسن إسلامه وروى عنه أحاديث – اهـ

وقد استعمله النبي صلى الله عليه وآله وسلم على صدقات قومه من بني تميم وسماه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بسيد أهل الوبر-
ونذكر هنا عبيد بن الأبرص الأسدي وهو أحد شعراء الجاهلية ومن حكمائها البارزين وكانت له مناظرات ومواقف مع امرؤ القيس، ولما أحكم النعمان بن المنذر قبضته عليه وأراد قتله، قال مقولته الشهيرة البليغة :

هي الخمرُ يكْنونَها بالطِّلا (()) كما الذئبُ يُكنى أبا جعْدَهْ

و هذا مما يستدل به على أن الخمر حرمت في الجاهلية عند الكثير من العرب الأشراف, قال ابن منظور في اللسان : ( العرب يسَمِّي الخَمْرَ الطِّلاء؛ يريدُون بذلك تحسين اسْمِها إِلا أَنها الطِّلاءُ بعَيْنها ) وفي معنى قول عبيد الأبرص جاء أيضا في اللسان : ( أي تظهر لي الإِكْرامَ وأَنتَ تُرِيدُ قَتْلي، كما أَنَّ الذئبَ وإِن كانت كُنْيَتُه حَسَنَةً فإِنَّ عملَه ليس بحَسَنٍ، وكذلك الخمرُ وإِن سميت طِلاءً وحسُنَ اسمُها فإِن عَمَلَها قبيح ) وهذا تعبير بليغ جدا، فهي المصائب العظام بعجرها وبجرها وهي كما قيل : الخمر مصباح السرور, ولكنها مفتاح الشرور، وحرمها في الجاهلية على نفسه أيضا علقمةُ بن نضلة الثقفي فقال :

لعمركَ إنَّ الخمرَ ما دمتُ شارباً (()) لمُذهبةٌ مالي ومُنسيةٌ حِلمي
وجاعلتي بينَ الضِّعافِ قُواهُمُ (()) ومورثتي حربَ الصديقِ بلا جُرمِ

جاء هذا السَّرْدُ بيانا شافيا، وتنبيها كافيا لغط الكثيرين، ممن أسرفوا وظنوا في عموم أهل الجاهلية أمورا كان الكثير منهم ينكرها أشد الإنكار، يحذر قومه وأهله من مقارفتها أيما تحذير، حتى أن بعضهم دون وعي رشيد أو فكر سديد، ألحقوا بصحابة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم أفعالا كانوا ينفرون منها قبل الإسلام وبعده، مع العلم الأكيد بأن أكثرهم كانوا ذا طبائع نقية وصفات حميدة زكية، نافرين من كل ما هو دنيء مشين، مذهب للعقول، مخل بالمروءة وكرامة الإنسان السوي، ونخوة العروبة والفروسية الحقة آنذاك، وهذا ما تيسر جمعه وضمه، سائلين العلي القدير الستر والغفران، وتمام النفع للحيران، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .

أهم المراجع :

1) السلسلة الصحيحة -للإمام الألباني
2) الموافقات – للإمام الشاطبي
3) خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب – للعلامة البغدادي
4) الأشربة و ذكر اختلاف الناس فيها -للإمام ابن قتيبة الدينوري
5) بحر العلوم – للإمام السمرقندي
6) الأغاني – للإمام أبو فرج الأصبهاني
7) الأمالي- للعلامة أبو علي القالي
8) اللآلي في شرح أمالي القالي – للعلامة محمد البكري الأندلسي
9) لسان العرب – لابن منظور
10) المحاسن والمساوئ – لإبراهيم البيهقي
11) قطب السرور في أوصاف الخمور – للرقيق القيرواني
12) مرآة الجنان وعبرة اليقظان – لليافعي
13) أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض – للمقري التلمساني
14) المستطرف في كل فن مستظرف – للأبشيهي
15) نهاية الأرب في فنون الأدب – للنويري
16) ربيع الأبرار ونصوص الأخبار – للزمخشري
17) معجم الشعراء – للمرزباني
18) رسالة الصاهل والشاحج – للمعري
19) المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام – للدكتور جواد علي
20) أيام العرب في الجاهلية – محمد أبو الفضل إبراهيم
21) أيام العرب قبل الإسلام – أبو عبيدة بن المثنى التميمي

منقول

شكرا اخي
سأتعمق في البحث .
السؤال يقول لم يجدوا لهم أثر !
هذا الأمر محير نوعا ما .

ممكن لو سمحتو الاجابة الدقيقة انا تاني راني حاصلة في هاد الاسئلة وممكن اللي يعرف جواب هاد السؤال يقولي الاجابة صحابي جليل لقب عكة العسل لكثرة خيره شكرا جزيلا ربي يتقبل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samar samsouma الجيريا
ممكن لو سمحتو الاجابة الدقيقة انا تاني راني حاصلة في هاد الاسئلة وممكن اللي يعرف جواب هاد السؤال يقولي الاجابة صحابي جليل لقب عكة العسل لكثرة خيره شكرا جزيلا ربي يتقبل
الصحابي الجليل الذي لقب عكة العسل هو سعيد بن العاص رضي الله عنه

شكرا جزيلا على الاجابة اتمنى لكم التوفيق في المسابقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.