تخطى إلى المحتوى

مساعدة فب الأدب العربي 2024.

الجيريا السلام عليكم
أرجوكم أريد مساعدة في تلخيص هذا النص أرجوكم
أنا أحتاجه يوم الأحد
النص:
حين نفضت النوم عن عيني, و نظرت من النافذة, راعني نور أبيض يملأ غرفتي فقد جادت السماء, وتساقط الثلج نُتَفًا بيضاء, كأنها زغب البجع نسلته خلال الليل, و حملته الرياح الغربية فكونت منه ثوبا أبيض, لبسته المدينة في يوم زفافها.
و الطريق صامت هادئ, فقد أوصد الناس الأبواب, و باتوا داخل منازلهم, و السقوف بدت بلون واحد, أخفى الثلج تعاريجها, و معالمها و الأشجار تدلت من أغصانها كتل الثلج, فبدت قناديل بيضاء, تشارك الطبيعة عرسها.
إنه صمت غريب, ماتت فيه الأصوات, و ضاع وقع الأقدام, و قد تسمع هدير سيارة, لكنه هدير سريع الانقطاع.
وضعت رأسي على وسادتي, و رحت أتخيل رفاقي, و هم يقذفون كرات الثلج, راكضين ضاحكين, و أتصور ضحايا هذه المعركة من الألواح الزجاجية, و نفسي بين الحزن و السرور, تردد: هذا هو الشتاء.
المطلوب:
لخص النص بأسلوبك الخاص
شرح بعض الكلمات الصعبة:
نُتَفًًا: قطعا صغيرة
قناديل: مصابيح
الألواح الزجاجية: تشبيه و معناه كرات الثلج

تقيد بشروط التلخيص

ساحاول ..

باسلوبي .. انا و الادب منتفاهموش ..


بصح معليش ساحاول ..

♥ ~♥ ~♥ ~♥ ~


حينما استيقظت .. ذهبت مباشرة الى النافذة .. فاندهشت برؤية المدينة كلها بحلة بيضاء تزينها ..
نعم . لقد اتى الثلج محملا مع الرياح الغربية التي كونت به فستان عرس لمدينتي ..في يوم فرحها
سكوت حاد في الطريق و هدوء لا نشهد مثيله الا احيانا .. فقد اوصد الناس ابوابهم و اختبئوا في بيوتهم
.. كم هي جميلة تلك الاشجار عندما تتدلى من اغصانها كتل ثلجية تبدو كالمصابيح المتلؤلؤة ..تزيدها جمالا
لقد حل الصمت الغريب العجيب الذي ماتت معه الاصوات و ضاع معه صوت الاقدام و السيارات ..
.. بعد لحظات من التامل وضعت راسي على وسادتي و رحت اتخيل اصحابي يتقاذفون كرات الجليد
يلعبون و يضحكون .. يمرحون و لا يتعبون .. و نفسي حائرة بين الحزن و السرور لا تتوقف عن ترديد
♥ ~ هذا هو الشتاء ♥ ~

فقط لا تنسونا من دعائكم ..

النجاح ثم النجاح و التوفيق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meri7 الجيريا
ساحاول ..

باسلوبي .. انا و الادب منتفاهموش ..


بصح معليش ساحاول ..

♥ ~♥ ~♥ ~♥ ~


حينما استيقظت .. ذهبت مباشرة الى النافذة .. فاندهشت برؤية المدينة كلها بحلة بيضاء تزينها ..
نعم . لقد اتى الثلج محملا مع الرياح الغربية التي كونت به فستان عرس لمدينتي ..في يوم فرحها
سكوت حاد في الطريق و هدوء لا نشهد مثيله الا احيانا .. فقد اوصد الناس ابوابهم و اختبئوا في بيوتهم
.. كم هي جميلة تلك الاشجار عندما تتدلى من اغصانها كتل ثلجية تبدو كالمصابيح المتلؤلؤة ..تزيدها جمالا
لقد حل الصمت الغريب العجيب الذي ماتت معه الاصوات و ضاع معه صوت الاقدام و السيارات ..
.. بعد لحظات من التامل وضعت راسي على وسادتي و رحت اتخيل اصحابي يتقاذفون كرات الجليد
يلعبون و يضحكون .. يمرحون و لا يتعبون .. و نفسي حائرة بين الحزن و السرور لا تتوقف عن ترديد
♥ ~ هذا هو الشتاء ♥ ~

فقط لا تنسونا من دعائكم ..

النجاح ثم النجاح و التوفيق

بارك الله فيك و جزاك كل خير
شكراااااااااااااا جزيلا

اختي الوردة السوداء انت بارك الله فيك على مجهودك
لكن من اهم شروط التلخيص هو على الاقل ان تختصري النص الى نصفه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.