svp aidez moi c’est pour ma soeur qui étudie "MI" 3émé Année
Pourquoi n’y a-t-il pas de prix Nobel de mathématiques ?
Et donnez moi un example d’un contrat didactique
Google est ton ami ….
mercii mais sur google y a pas des réponses spécifiques :/
** جوائز نوبل: من المعروف أن جوائز نوبل من الجوائز المشهورة عالمياً. وقد أسسها العالم الكيمائي السويدي المشهور ألفريد برنارد نوبل (1833- 1896م)، ملك المتفجرات، ومخترع الديناميت، وخادم السلام والإنسانية فيما بعد. وقد تعلم في مدينة سان بطرسبرج، التي سميت فيما بعد مدينة لينينغراد. وساح في أوروبا والولايات المتحدة، وعاد إلى سان بطرسبرج عام 1852م ليساعد والده في تطوير صناعة الطوربيدات والمناجم. وفي عام 1863م سجل براءة صنع مزيج من: ((النتروجلسرين والبارود))، الذي اكتشفه هو وأبوه وأخوته، ((بهدف الحصول على: مفرقع قوي)). وفي عام 1864م قتل انفجار نجم عن هذا المزيج الذي اكتشفه نوبل أخاه وأربعة أخرين، فأحس نوبل بخطورة مزيج الديناميت الذي اكتشفه.
* * فكرة تخصيص الجوائز جاءت لعقل وذهن نوبل، وكأنها تكفير عن إحساسه الغامر بالذنب لاكتشافه مركب مادة الديناميت، وتعميم استعماله في العالم:ويقال إن إيحاء وتشجيعاً من امرأة كان يحبها، ولم يقدر له أن يتزوجها، واسمها ((برت كنكي)) ساعد على أن يقوم نوبل وفي لحظة صفاء وإخلاص للإنسانية، وتكفيراً عن إحساسه الغامر بالذنب لاكتشافه مركب مادة الديناميت، وتعميم استعماله، واستجابة ووفاء بوعده للمرأة التي كلن يحبها ويتمنى الزواج منها، قرر نوبل أن يوصى بوقف ثروته الهائلة التي كسبها من اختراعه للديناميت، واستثمار هذه الأموال المرصودة والموقوفة، من أجل إنشاء عدد من الجوائز العالمية، خدمة للسلام والإنسانية، بحيث تمنح هذه الجوائز سنوياً للعلماء دون أي اعتبار للجنسية أو الدين، أو اللون من الذين ينجزون لخير الإنسانية ومنفعتها، أحسن عمل أو إنجاز أو اختراع في عدد من العلوم الطبيعية والإنسانية.
** مكونات الجائزة: تتكون كل جائزة من جوائز نوبل الستة من: وسام أو ميدالية ذهبية، وشهادة أو براءة بنيل الجائزة، ومبلغ من المال، يختلف مقداره من عام لآخر، بحسب دخل المؤسسة من التبرعات، ومن ريع وأرباح الأموال التي رصدها نوبل لهذه الغاية النبيلة.
* * المجالات التي تقدم فيها الجوائز: وتقدم الجوائز اليوم في المجالات الستة الآتية وهي: الآداب، والكيمياء، والفيزياء، والطب، وخدمة السلام العالمي، إضافة إلى الجائزة السادسة الخاصة بعلوم الاقتصاد، والتي استحدثت عام 1968م، وبُدئ بمنح جائزة علوم الاقتصاد وتوزيعها لأول مرة عام 1969م، أي ((أنه لا يوجد جائزة للرياضيات بين جوائز نوبل المعروفة)).
ومن المعلوم أنه ومنذ يوم 10/12/1901م، فقد جرت العادة أن تمنح جوائز نوبل في مثل هذا اليوم من كل سنة، وهو ذكرى وفاة نوبل مؤسس الجوائز، لأحد العلماء المبدعين لتوصله إلى اكتشافات مهمة، أو لوضعه نظريات هامة وجديدة، في أحد المجالات الخمسة المذكورة، فيما سبق، وهي: علم الفيزياء، علم الكيمياء، علوم الطب، الآداب، وعلوم الاقتصاد (والتي وزعت لأول مرة عام 1969م).
أما الجائزة السادسة، في مجال السلام العالمي، والتي تمنح في العادة للعاملين من أجل تدعيم السلام العالمي، أو الذين يقدمون خدمة جليلة في هذا المجال.
ومن الممكن أن تمنح جائزة السلام لمعهد أو منظمة، كما يجوز منحها للسيدات، مثل مدام كوري، مكتشفة الراديوم مع زوجها. ويجوز كذلك قسمة الجائزة الواحدة بين عدد من الفائزين.
** من يختار الفائزين بالجوائز: وكان يختار الفائزين بالجوائز مجلس،كان نوبل قد حدد طريقة اختيار أعضائه. ومقر الجائزة في مدينة استكهولم على ساحل بحر البلطيق، وهي عاصمة السويد وكبرى مدنها، وفيها توزع الجوائز، بينما جائزة السلام تسلم وتوزع في مدينة أوسلو عاصمة النرويج، وكبرى موانيها ومدنها الصناعية. ويتم اختيار الفائزين بهذه الجائزة عن طريق لجنة يختار البرلمان السويدي أعضاءها.
وأصبح في الوقت الحاضر اختيار الفائزين بالجوائز في مجالات الطبيعيات والكيمياء، والآداب، من نصيب لجنة تعينها الأكاديمية السويدية للعلوم.أما الفائزون بالطب فيتم اختيارهم بواسطة لجنة أخرى يختارها معهد كارولين السويدي للطب والجراحة.(موسوعة المورد7/179،9/122)
وكان الفائزون بجوائز نوبل لأول مرة هم:أميل فنس الألماني بالطب،وجاكوبس فان الهولندي في الكيمياء، وولهم روتنجن الألماني في الطبيعات، ورينيه برودوم الفرنسي في الآداب، وجان دونان السويسري، وفردريك بايسه الفرنسي في السلام.
**السؤال الذي يطرح نفسه بقوة، عند الحديث على جوائز نوبل العالمية، هو(لماذا لم يخصص نوبل جائزة لعلوم للرياضيات، على أهميتها البالغة، أسوة بالموضوعات الستة الأخرى التي خصص لها جوائز؟؟؟
ويقول:جمهور المؤرخين والكتاب الذين اهتموا ببحث الأبعاد الخفية، والأسرار الغامضة والمستترة لهذه القضية، أن هناك العديد من الأسباب الخفية، والأسرار الغامضة التي تحيط من كل جانب بموقف نوبل هذا من الرياضيات وإصراره على عدم تخصيص جائزة لها، ويمكن إجمالها فيما يلي:
* * أولها: وأهمها على الإطلاق برأي جمهور المؤرخين والكتاب الذين اهتموا بهذه القضية، هو: أن نوبل كان قد تقدم لخطبة امرأة، أخذت تخادعه، وتحاول أن تتملص من الموافقة على الزواج منه، ثمَّ حزمت أمرها ورفضت الاقتران به، إذ علم نوبل فيما بعد أنها فضلت عليه رجلاً آخر. وقد اكتشف نوبل أن منافسه الذي فاز بقلب الفتاة التي أحبها من كلِّ قلبه، وكان ينوي الزواج منها، هو خصمه وعدوه اللدود عالم الرياضيات السويدي المشهور: ((جوستا متاج لفلر))، الأمر الذي جعل نوبل يعزف عن تخصيص جائزة للرياضيات، حتى لا يفوز بها خصمه اللدود وعدوه ومنافسه على قلب الفتاة التي أحبها، وكان ينوي الزواج منها، والاقتران بها.
ولكن كثيراً من المؤرخين والكتاب لم يتقبلوا هذا الرأي، كسبب أكيد ووحيد، لعدم تعيين نوبل جائزة للرياضيات، لعدم وجود أدلة تؤيد هذه القصة الغرامية، إضافة إلى أنه من المعروف أن نوبل لم يتزوج أبداً.ولكن هؤلاء المؤرخين والكتاب نسوا أو تناسوا أن عدم زواج نوبل، قد يكون بسبب مأساته الأليمة مع هذه الفتاة التي هجرته لتتزوج آخر، لا يفضله كثيراً.
* * وثاني الأسباب: أن نوبل لم يكن محباً للرياضيات، بل كان محباً للعلوم التطبيقية بشكل مطلق. وكانت الرياضيات آنذاك في منطقته وفي عصره، لا تعتبر من العلوم التطبيقية، التي تفيد البشرية، بينما كان نوبل مهتماً بتخصيص جوائز لهذه العلوم لتشجيع الاختراعات والاكتشافات التي تنفع الإنسانية، تكفيراً عن إحساسه الغامر بالذنب لاكتشافه مركب مادة الديناميت..
* * وثالثها: إن جوستا متاج لفلر هو أحد الرياضيين البارزين في السويد في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين وهو مؤسس صحيفة ((الرياضيات))Acta Mathmatica وكان جوستا متاج لفلر هذا، رجلاً مهماً ومشهوراً في المجتمع السويدي، كما كان على صلة وثيقة بملكة السويد.
وكانت بين جوستا متاج لفلر وبين ألفرد نوبل عداوة وحقد متبادل، لأسباب أخرى كثيرة، يعللها البعض بحسد نوبل لجوستا بسبب قربه من ملكة السويد. ويعلله البعض الآخر بسبب كره نوبل للرياضيات وعلماء الرياضيات. وقال آخرون: ((السبب من كون جوستا كان لا يحب الاحتكاك بنوبل بسبب اختراعه للديناميت المدمر القاتل، فبادله نوبل بغضاً ببغض، وكرهاً بكره)).
وعلى كل حال فإن الكثير من المؤرخين والكتاب يميلون لجعل هذه العداوة بين العالمين، وسببها التنافس والتحاسد بين الأقران النابهين النابغين المبدعين، هي:السبب الأهم لرفض نوبل تخصيص جائزة للرياضيات من بين جوائزه الست، حتى لا ينالها ويفوز بها خصمه اللدود، وعدوه البغيض جوستا.
* * ورابعها ويقال كذلك أن السبب في عدم تخصيص جائزة للرياضيات من بين جوائز نوبل الست، أنه كانت هناك جائزة معروفة مخصصة للمبدعين في الرياضيات في ذلك الوقت بالسويد، فيحتمل أن نوبل كان على معرفة بها، وبالتالي فإن نوبل لم يحبذ أن تكون هناك جائزتان في مجال واحد.
* * والسؤال الآخر المطروح، هو: ولكن هل بقيت الرياضيات بلا جائزة عالمية؟؟؟ الجواب أن لا، فهناك: ((جائزة فيلدس الخاصة بالرياضيات))، وقد أوجدها المليونير الأمريكي الساخر بعض الشيء: ((فيلدس fields)): وقد قرر هذا المليونير تخصيص هذه الجائزة لعلماء الرياضيات المبدعين، عندما علم أن نوبل قد حرم علماء الرياضيات المبدعين من الحصول على جائزة من جوائزه العديدة، لاعتقاد ((نوبل)) أن الرياضيات هي علم نظريات، وليست علماً تطبيقياً. ولذلك فقد قرر فيلدس تخصيص هذه الجائزة الكبرى للرياضيات، بسبب معرفة ((فيلدس)) الأكيدة لأهمية الرياضيات الكبيرة والخطيرة، في تقدم جميع علوم العصر الحديث والحياة الحديثة على السواء وبسبب حبه للرياضيات وللعلماء المبدعين في حقلها.
وقد رصد صاحب الملايين ((فيلدس fields)) مبلغاً كبيراً من المال لكي يمنح كجائزة للمبدعين من علماء الرياضيات البارزين المبدعين، الذين يسهمون بتميز في تطوير علوم الرياضيات مرة كل أربع سنوات، ويمنح العالم الفائز بالجائزة كذلك بالإضافة إلى المبلغ النقدي الكبير: ((ميدالية أو نيشان أو وسام المبدعين الفائزين بالجائزة)).
ويبدي الفائزون بالجائزة في العادة احتراماً خاصاً لهذه: ((الميدالية، أو النيشان أو الوسام)) ويعدون شرف الحصول على الميدالية: ((وكأنه جائزة كبرى أخرى، ويقيِّمونها تقييماً عالياً على اعتبار أنها اعتراف عالمي بجهودهم العلمية المبدعة)).
هذه هي حكاية عدم تخصيص نوبل جائزة للرياضيات، ضمن جوائزه المعروفة باختصار شديد.
(انظر لمزيد من المعلومات:كتاب:الرياضيات في حياتنا. ترجمة: د.فاطمة المما، الكويت: عالم المعرفة رقم114، موسوعة المورد 7/136،137،الموسوعة العربية الميسرة ص1852، كتاب:خصام
منقوووووووول من جوجل
C’est peut-être pour améliorer cette image que Nobel crée ses fameux prix. En 1895, quelques mois avant sa mort, il rédige en effet un testament réservant l’essentiel de sa fortune à l’établissement de prix annuels récompensant, sans distinction d’âge ou de nationalité, les personnes ayant « apporté le plus grand bénéfice à l’humanité ». Ces prix concernent cinq domaines : la promotion de la paix, la littérature (et plus précisément une oeuvre qui fait preuve d’idéalisme), la médecine/la physiologie, la chimie et la physique.
Depuis 1901, ces prestigieuses récompenses sont officiellement remises à leurs lauréats le 10 décembre, jour de l’anniversaire de la mort d’Alfred Nobel.
Image : Nobelprize.org
L’absence des mathématiques dans cette liste peut surprendre, ce qui explique sans doute que des rumeurs étranges soient apparues à ce sujet…
Pourquoi pas les mathématiques ?
On entend souvent dire que la femme (ou la fiancée) d’Alfred Nobel l’aurait trompé avec un mathématicien (on parle parfois du grand mathématicien suédois Gösta Mittag-Leffler), raison pour laquelle il aurait décidé de ne jamais décerner de prix aux spécialistes de cette discipline.
Sans qu’il soit nécessairement fait mention d’une histoire de coucherie, d’autres prétendent que Nobel détestait Gösta Mittag-Leffler et n’a pas créé de prix de mathématiques afin d’éviter que cet éminent mathématicien, membre influent de l’Académie Royale des Sciences suédoises, ne soit parmi les premiers à recevoir l’un de ses prix.
Alfred Nobel (à gauche) et Gösta Mittag-Leffler (à droite), dans leur jeunesse et à un âge plus mûr. Sciences Claires laisse à ses lectrices et lecteurs le soin de décider lequel des deux célèbres savants suédois était le meilleur parti.
Images : Wikimedia Commons
En réalité, Nobel n’a jamais été marié et l’idée selon laquelle il aurait rivalisé avec Mittag-Leffler pour les attentions d’une même femme semble complètement infondée. On ne sait pas grand-chose avec certitude quant à la relation exacte qu’entretenaient les deux hommes : ils ne se sont selon toute vraisemblance pas beaucoup fréquentés dans leur jeunesse (Nobel a quitté la Suède alors que Mittag-Leffler n’était encore qu’étudiant et n’y est revenu que rarement).
Le mathématicien canadien John Charles Fields, ami de Mittag-Leffler, aurait toutefois affirmé à plusieurs reprises que Nobel détestait Mittag-Leffler et que c’est pour cette raison qu’il n’a pas créé de prix de mathématiques. C’est d’ailleurs pour combler ce manque qu’il a lui-même fondé à sa mort la médaille Fields, prestigieuse récompense réservée aux mathématiciens et souvent décrite comme le « prix Nobel de mathématiques ».
Un autre élément mérite d’être mentionné : une première version du testament d’Alfred Nobel rédigée en 1893, remplacée par la version qu’il a écrite en 1895, prévoyait un unique prix récompensant « le travail le plus important et le plus innovant dans le vaste domaine de la connaissance et du progrès, à l’exception de la physiologie et de la médecine. Sans qu’il s’agisse d’une condition absolue, je souhaite que ceux qui par leurs écrits et leurs actions combattent les préjugés étranges que les nations et les gouvernements ont contre la création d’un tribunal de la paix européen soient particulièrement prises en compte ».
Extrait du testament d’Alfred Nobel.
Image : Image : Nobelprize.org
Cette formulation plus vaste aurait potentiellement inclu d’autres branches scientifiques aujourd’hui négligées par le prix. Autre différence notable entre les deux versions du testament : la première prévoyait de léguer une somme importante à plusieurs institutions, dont l’Université de Stockholm, qui n’apparaissent pas dans le testament définitif. Cause possible dans le cas de l’université : des dissensions importantes au sein de l’université qui ont fait beaucoup parler d’elles dans la presse de l’époque et dont l’un des camps était mené par… Mittag-Leffler. Lorsque le contenu du nouveau testament a été révélé, plusieurs membres de l’université, dont le chimiste Svante Arrhenius, auraient pointé du doigt Mittag-Leffler en blâmant la perte du financement de l’université à son inimitié avec Alfred Nobel.
Selon les mathématiciens suédois Lårs Garding et Lårs Hörmander, l’idée selon laquelle Nobel n’aurait pas dédié de prix aux mathématiques à cause d’une hypothétique inimitié avec Mittag Leffler n’est pas fondée. Quoi qu’il en soit, après la mort de Nobel, Mittag-Leffler a fait partie du comité d’attribution des prix Nobel de chimie et de physique en tant que membre de l’Académie des sciences de Suède, rôle dans lequel il est à nouveau souvent entré en conflit avec Arrhenius. Il a notamment tenté (en vain) de convaincre ses pairs d’attribuer le prix Nobel de physique au mathématicien et physicien français Henri Poincaré et a contribué à ce que le prix Nobel de physique de 1903 ne soit pas seulement décerné à Pierre Curie, mais aussi à sa femme Marie.
Il est impossible de déterminer avec certitude pourquoi Nobel n’a pas créé de prix dédié aux mathématiques, mais plusieurs autres explications plausibles existent. L’une des raisons pourrait être qu’un prix international réservé aux mathématiciens existait déjà en Suède à l’époque, créé par le roi de Suède sur une suggestion de… Mittag-Leffler. Nobel aurait donc choisi de décerner des prix dans des disciplines pour lesquels des récompenses similaires n’existaient pas déjà.
Certains pensent aussi que Nobel a tout simplement choisi de n’attribuer des récompenses qu’en rapport avec ses propres centres d’intérêt : pour Lårs Garding et Lårs Hörmander par exemple, l’idée de créer un prix dédié aux mathématiques n’a tout simplement pas traversé l’esprit du chimiste. D’autres sont d’avis que Nobel ne considérait pas les mathématiques comme une branche susceptible d’apporter de « grands bénéfices à l’humanité » au même titre que la chimie, la physique et la médecine, raison pour laquelle cette discipline n’apparaît pas explicitement dans la dernière version de son testament.
Les mauvaises langues rétorqueront peut-être qu’en tant qu’inventeur de la dynamite et que patron de la fabrique d’arme Bofors, Alfred Nobel n’était peut-être pas très bien placé pour juger de ce qui apporte « de grands bénéfices à l’humanité ».
Et les autres branches ?
Quelles qu’aient été les raisons derrière le choix d’Alfred Nobel, les mathématiques ne sont pas la seule branche des sciences qu’il a oubliées : les sciences de la terre, les sciences de l’ingénieur et la biologie au sens large brillent également par leur absence (certaines découvertes en biologie ont toutefois été récompensées par le prix Nobel de médecine/physiologie).
Notez d’ailleurs que le « Prix Nobel d’économie » n’apparaît pas dans le testament d’Alfred Nobel et n’a été créé qu’en 1968 par… la banque de Suède, afin de fêter son tricentenaire. Le nom officiel de cette récompense est d’ailleurs « Prix de la Banque de Suède en sciences économiques en mémoire d’Alfred Nobel » afin de le distinguer des « vrais » prix Nobel, mais son attribution suit exactement les mêmes règles : ses lauréats sont désignés chaque année par l’Académie royale des sciences de Suède et reçoivent leur prix lors de la cérémonie du dix décembre.
Suite à l’ajout de ce prix, le comité Nobel a décidé de ne plus jamais en ajouter d’autre : il n’y aura donc vraisemblablement jamais de véritable prix Nobel de mathématiques. Deux récompenses prestigieuses réservées aux mathématiciens sont toutefois souvent décrites comme l’équivalent du prix Nobel :
La médailles Fields, créée en 1936 et attribuée tous les quatre ans à deux, trois ou quatre mathématiciens de moins de quarante ans par L’Union Mathématique Internationale.
Le prix Abel, créé en 2024 et attribué chaque année à un mathématicien (sans critère d’âge) par l’académie norvégienne des sciences et des lettres.
À gauche, la médaille accompagnant les prix Nobel ; à droite, la médaille Fields.
Images : Wikimedia Commons
Le prix Wolf de mathématiques, décerné tous les ans depuis 1978, est également parfois comparé au prix Nobel. En plus de son prix de mathématiques, la Fondation Wolf offre chaque année une récompense en chimie, en médecine et en physique mais aussi dans d’autres branches oubliées par le prix Nobel : l’agriculture et l’art.
Moins célèbre, le prix Crafoord, attribué (comme les prix Nobel) par l’Académie royale des sciences de Suède, récompense depuis 1980 les chercheurs ayant réalisé de grandes découvertes dans des disciplines ignorées ou rarement récompensées par les prix Nobel : les mathématiques, mais aussi l’astronomie, les sciences de la terre, la biologie (et plus particulièrement l’écologie) ainsi que la recherche médicale sur la polyarthrite. D’autres disciplines plus ou moins pointues et plus ou moins connues ont également des prix internationaux qui leur sont propres.
Même si les médias accordent beaucoup d’importance aux prix Nobel et même si ceux-ci restent les récompenses les plus prestigieuses qu’un scientifique puisse décrocher en physique, en chimie et en médecine, il faut garder en tête que ces prix ne peuvent récompenser que les chercheurs travaillant dans ces domaines précis et que des recherches très intéressantes et non moins importantes sont réalisées dans d’autres disciplines scientifiques.
Toutes ces récompenses prestigieuses ne doivent toutefois pas faire perdre de vue ce qui est réellement important en science : la connaissance, ça n’a pas
منقووووووول من جوجل
أنا اعرف السبب وهو حقيقي و ربما يبدو غريب، لما قرر نوبل انشاء هده الجوائز في دلك الوقت من كان بارع في الرياضيات ومن يستحقها هو فيلدز لكن حبيبة نوبل خانته مع فيلدز وانتقاما منه قرر عدم وصع تخصص رياضيات لانه كان يعرف ان فيلدز هو من سياخدها حتما.
بارك الله فيكم جميعا
,,جوائزهم كلها مشبوهة ,,,,
شكرا يا أخي على المعلومات